أنهى الشاب أيوب عبدالله العيلي والذي يبلغ من العمر 22 عامًا معاناة والدته مع الفشل الكلوي المزمن بتبرعه لها بإحدى كليتيه في موقف يدعو للفخر.
حيث إنه أقدم على هذه الخطوه بكامل رغبته وبدافع إنسانيته التي لم تسمح له برؤيتها تُقاسي ألم الفشل الكلوي؛ حيث لم تخضع الأم لأي جلسة غسيل دموي مسبقاً إذ تقررت العملية فور احتياجها لذلك وحرصاً منه على عدم خوضها التجربة طالما باستطاعته التبرع لها.
وقد أجريت العملية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة يوم الأحد الموافق 1443/2/12، والتي تكللت ولله الحمد والمنّة بالنجاح.
وعبر الشاب أيوب عن سعادته العظيمة بنجاح العملية وشعوره بالامتنان أن وفقه الله لهذه التضحية واختاره أن يكون سبباً بعد التيسير الإلهي في شفاء والدته ومعافاتها، متمنيًا لها ولجميع مرضى المسلمين دوام الصحة والعافية.
اقرأ أيضًا:
Sept. 20, 2021, 2:06 p.m. Sept. 20, 2021, 2:06 p.m. أنهى الشاب أيوب عبدالله العيلي والذي يبلغ من العمر 22 عامًا معاناة والدته مع الفشل الكلوي المزمن بتبرعه لها بإحدى كليتيه في موقف يدعو للفخر. حيث إنه أقدم على هذه الخطوه بكامل رغبته وبدافع إنسانيته ال...أنهى الشاب أيوب عبدالله العيلي والذي يبلغ من العمر 22 عامًا معاناة والدته مع الفشل الكلوي المزمن بتبرعه لها بإحدى كليتيه في موقف يدعو للفخر.
حيث إنه أقدم على هذه الخطوه بكامل رغبته وبدافع إنسانيته التي لم تسمح له برؤيتها تُقاسي ألم الفشل الكلوي؛ حيث لم تخضع الأم لأي جلسة غسيل دموي مسبقاً إذ تقررت العملية فور احتياجها لذلك وحرصاً منه على عدم خوضها التجربة طالما باستطاعته التبرع لها.
وقد أجريت العملية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بجدة يوم الأحد الموافق 1443/2/12، والتي تكللت ولله الحمد والمنّة بالنجاح.
وعبر الشاب أيوب عن سعادته العظيمة بنجاح العملية وشعوره بالامتنان أن وفقه الله لهذه التضحية واختاره أن يكون سبباً بعد التيسير الإلهي في شفاء والدته ومعافاتها، متمنيًا لها ولجميع مرضى المسلمين دوام الصحة والعافية.
اقرأ أيضًا: