Menu
السعودية نيوز | سعوديات يطرقن باب سباقات «الدريفت» بجدة.. وإحدى المشاركات: عشت عالمًا آخر

طرقت المرأة السعودية كافة أبواب المجالات والهوايات التي كانت مقتصرة على الرجال فقط حتى وقت قريب، ومن هذه هواية «الدريفت» أو «دراج ريس» التي كانت محصورة فقط على الشباب.

وفي تقرير له، سلط برنامج «إم بي سي في أسبوع» الضوء على ممارسة السعوديات لهذه الهواية بعد توفير بيئة آمنة وملائمة لممارستها.

وقالت إحدى هاويات «الدريفت»، رشا زمزمي، إن الحماس والمنافسات الثنائية شجعتها على ممارسة «الدريفت»، لافتةً إلى أنها مارست السباقات ولكن في البداية كانت متوترة ولكنها عاشت عالمًا آخر.

وأشارت هديل خان إلى أنها كانت تعمل شيف في تخصص الحلويات ودخلت مجال «الدريفت» ولم يكن لها أي تجربة سابقة بالسيارات، مبينة أنها بعد تجربة التاكسي دريفت تنوي المواصلة للوصول إلى البطولات.

وأوضحت غيداء سندي أنها دخلت إلى المجال عن طريق شقيقها الذي يهوى السيارات، وتعمقت فيها عن طريق «الدريفت» وأصبحت من خلالها تخرج الطائقة الزائدة في جسدها.

وأكدت فتون المفرج أنه يجب على كل شخص أن تكون لديه هواية يمارسها، مشيرة إلى أن شعور «الدريفت» مختلف عن رياضات أخرى مثل الغوص بسبب الحماس في السباقات.

 

Oct. 2, 2021, 6:12 p.m. طرقت المرأة السعودية كافة أبواب المجالات والهوايات التي كانت مقتصرة على الرجال فقط حتى وقت قريب، ومن هذه هواية «الدريفت» أو «دراج ريس» التي كانت محصورة فقط على الشباب. وفي تقرير له، سلط برنامج «إم بي...
السعودية نيوز | سعوديات يطرقن باب سباقات «الدريفت» بجدة.. وإحدى المشاركات: عشت عالمًا آخر
صحيفة السعودية نيوز
صحيفة السعودية نيوز

السعودية نيوز | سعوديات يطرقن باب سباقات «الدريفت» بجدة.. وإحدى المشاركات: عشت عالمًا آخر

السعودية نيوز | سعوديات يطرقن باب سباقات «الدريفت» بجدة.. وإحدى المشاركات: عشت عالمًا آخر
  • 541
25 صفر 1443 /  02  أكتوبر  2021   07:40 م

طرقت المرأة السعودية كافة أبواب المجالات والهوايات التي كانت مقتصرة على الرجال فقط حتى وقت قريب، ومن هذه هواية «الدريفت» أو «دراج ريس» التي كانت محصورة فقط على الشباب.

وفي تقرير له، سلط برنامج «إم بي سي في أسبوع» الضوء على ممارسة السعوديات لهذه الهواية بعد توفير بيئة آمنة وملائمة لممارستها.

وقالت إحدى هاويات «الدريفت»، رشا زمزمي، إن الحماس والمنافسات الثنائية شجعتها على ممارسة «الدريفت»، لافتةً إلى أنها مارست السباقات ولكن في البداية كانت متوترة ولكنها عاشت عالمًا آخر.

وأشارت هديل خان إلى أنها كانت تعمل شيف في تخصص الحلويات ودخلت مجال «الدريفت» ولم يكن لها أي تجربة سابقة بالسيارات، مبينة أنها بعد تجربة التاكسي دريفت تنوي المواصلة للوصول إلى البطولات.

وأوضحت غيداء سندي أنها دخلت إلى المجال عن طريق شقيقها الذي يهوى السيارات، وتعمقت فيها عن طريق «الدريفت» وأصبحت من خلالها تخرج الطائقة الزائدة في جسدها.

وأكدت فتون المفرج أنه يجب على كل شخص أن تكون لديه هواية يمارسها، مشيرة إلى أن شعور «الدريفت» مختلف عن رياضات أخرى مثل الغوص بسبب الحماس في السباقات.

 

الكلمات المفتاحية