طلبت شركة «أسترازينيكا» موافقة هيئة الدواء والغذاء في الولايات المتحدة للاستخدام الطارئ لعلاجها بالأجسام المضادة لفيروس «كوفيد19»، وهو العلاج الأول من نوعه للفيروس.
وأعلنت الشركة، اليوم الثلاثاء، أن علاجها، الذي أطلقت عليها اسم «AZD7442»، يعد الأول من نوعه يستخدم مزيدًا من الأجسام المضادة طويلة المفعول لعلاج فيروس «كوفيد-19»، حسبما نقل موقع «ميديكال إكسبرس».
وفي حال تمت الموافقة على العلاج، سيكون مقتصرًا في البداية على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل بالجهاز المناعي، ولا تطور أجسامهم حماية كافية بعد تلقي اللقاحات المضادة للفيروس.
ورغم موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية على ثلاثة علاجات بالأجسام المضادة، بينها اثنان يجري تلقيهم بعد التعرض للإصابة بـ«كوفيد-19»،فإن العلاج الذي طورته «أسترازينيكا» مخصص كتدبير وقائي للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة.
وسبق وأكدت هيئة الدواء والغذاء أن علاجات الأجسام المضادة غير مناسبة في لإجراءات التحصين.
وأظهرت المراحل الأخيرة من التجارب البشرية أن علاج الأجسام المضادة لـ«أسترازينيكا» قلل خطر الإصابة بالفيروس بنسبة 77%. وكان أكثر من ثلاثة أرباع المشاركين يعانون من ضعف في جهاز المناعة وحالات أخرى تجعلهم أكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة.
اقرأ أيضًا:
Oct. 6, 2021, 11:45 a.m. Oct. 6, 2021, 11:45 a.m. طلبت شركة «أسترازينيكا» موافقة هيئة الدواء والغذاء في الولايات المتحدة للاستخدام الطارئ لعلاجها بالأجسام المضادة لفيروس «كوفيد19»، وهو العلاج الأول من نوعه للفيروس. وأعلنت الشركة، اليوم الثلاثاء، أن ...طلبت شركة «أسترازينيكا» موافقة هيئة الدواء والغذاء في الولايات المتحدة للاستخدام الطارئ لعلاجها بالأجسام المضادة لفيروس «كوفيد19»، وهو العلاج الأول من نوعه للفيروس.
وأعلنت الشركة، اليوم الثلاثاء، أن علاجها، الذي أطلقت عليها اسم «AZD7442»، يعد الأول من نوعه يستخدم مزيدًا من الأجسام المضادة طويلة المفعول لعلاج فيروس «كوفيد-19»، حسبما نقل موقع «ميديكال إكسبرس».
وفي حال تمت الموافقة على العلاج، سيكون مقتصرًا في البداية على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل بالجهاز المناعي، ولا تطور أجسامهم حماية كافية بعد تلقي اللقاحات المضادة للفيروس.
ورغم موافقة هيئة الغذاء والدواء الأمريكية على ثلاثة علاجات بالأجسام المضادة، بينها اثنان يجري تلقيهم بعد التعرض للإصابة بـ«كوفيد-19»،فإن العلاج الذي طورته «أسترازينيكا» مخصص كتدبير وقائي للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة.
وسبق وأكدت هيئة الدواء والغذاء أن علاجات الأجسام المضادة غير مناسبة في لإجراءات التحصين.
وأظهرت المراحل الأخيرة من التجارب البشرية أن علاج الأجسام المضادة لـ«أسترازينيكا» قلل خطر الإصابة بالفيروس بنسبة 77%. وكان أكثر من ثلاثة أرباع المشاركين يعانون من ضعف في جهاز المناعة وحالات أخرى تجعلهم أكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة.
اقرأ أيضًا: