قال الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء، إن ما تم توقيع اتفاق بين مصر والسعودية بشأن الربط الكهربائى، وأن اليوم هو الأول فى التنفيذ، وبعد 36 شهرا تنتهى المرحلة الأولى من الربط الكهربائى بين مصر والسعودية وفى الشهر الـ52 تنتهى المنظومة.
وأضاف الوزير، خلال مداخلة مع الإعلامية لبنى عسل ببرنامج "الحياة اليوم": هناك دراسات تجرى عن طريق الجامعة العربية لعمل ربط كهربائى لجميع الدول العربية، ومصر حاليا مربوطة مع الأردن وليبيا والسودان وما نتحدث عنه اليوم مشروع كبير، لأنه يتضمن مد خط يصل إلى 3000 ميجا وات، وقيمة المشروع حوالى 1.8 مليار دولار معظم التمويل عن طريق صناديق عربية وحصة مصر حوالى 550 مليون دولار والباقى من السعودية.
وتابع: اليوم تم توقيع العقود عن طريق الإرسال التليفزيونى ونحن سعداء والقدرات التى تتولد من الدولتين كبيرتين، ونحن نعمل أيضا للربط على قبرص والخط الحالى بيينا وبين السعودية هو ركيزة أساسية للربط العربى ونستخدمه فى نوع من تبادل للطاقة، وهو ما يجعل اقتصاديات التشغيل أفضل، ونحن حاليا فى مناقشات للربط الكهربائى مع قبرص واليونان عن طريق كابلات بحرية متخصصة، ونحن نتحدث جديا مع شركات الكهرباء ووزراء الكهرباء فى قبرص واليونان والأسبوع القادم سنشهد زيارات من نظرائى فى هاتين الدولتين.
وأكمل: لدينا إمكانيات هائلة لتوليد الطاقة المتجددة سواء أكانت رياح أو طاقة شمسية وكلها فى الوقت الحالى غير مستغلة وخلال سنتين ستعمل المحطات الموجودة تحت الإنشاء، ونتوقع أن يكون هناك ربط كهربائى على مستوى القارة الإفريقية، ونحن ندخل في منظومة كبيرة للسيارات الكهربائية
وأكد أن ما تم من توسع فى إنتاج الطاقة الكهربائية خلال الـ4 سنوات الأخيرة تجاوز ما أنجز خلال 60 سنة ماضية، وحجم سرقة الكهرباء ليس بقليل وهناك ضبطيات قضائية واتخذنا العديد من الإجراءات من ضمنها العدادات الذكية ومسبقة الدفع.
واستطرد: خصصنا حوالى 70 مليار جنيه لعلاج المشكلات فى الطاقة الكهربائية بالقرى التى تشملها مبادرة حياة كريمة، زودنا شركة لتقوم بقراءة العدادات إلكترونيا ولحظيا ويتم تصوير العدادات وإذا كان هناك تجاوز يتم تداركه.
وتابع: نحن لم تأخذنا العزة بالأثم ولو فى خطأ عندنا نعترف به وهناك وسائل إلكترونية لمتابعة العدادات الذكية ولو فى شكوى يتم دراستها ولو فى مشكلة يتم حلها.
قال الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء، إن ما تم توقيع اتفاق بين مصر والسعودية بشأن الربط الكهربائى، وأن اليوم هو الأول فى التنفيذ، وبعد 36 شهرا تنتهى المرحلة الأولى من الربط الكهربائى بين مصر والسعودية وفى الشهر الـ52 تنتهى المنظومة.
وأضاف الوزير، خلال مداخلة مع الإعلامية لبنى عسل ببرنامج "الحياة اليوم": هناك دراسات تجرى عن طريق الجامعة العربية لعمل ربط كهربائى لجميع الدول العربية، ومصر حاليا مربوطة مع الأردن وليبيا والسودان وما نتحدث عنه اليوم مشروع كبير، لأنه يتضمن مد خط يصل إلى 3000 ميجا وات، وقيمة المشروع حوالى 1.8 مليار دولار معظم التمويل عن طريق صناديق عربية وحصة مصر حوالى 550 مليون دولار والباقى من السعودية.
وتابع: اليوم تم توقيع العقود عن طريق الإرسال التليفزيونى ونحن سعداء والقدرات التى تتولد من الدولتين كبيرتين، ونحن نعمل أيضا للربط على قبرص والخط الحالى بيينا وبين السعودية هو ركيزة أساسية للربط العربى ونستخدمه فى نوع من تبادل للطاقة، وهو ما يجعل اقتصاديات التشغيل أفضل، ونحن حاليا فى مناقشات للربط الكهربائى مع قبرص واليونان عن طريق كابلات بحرية متخصصة، ونحن نتحدث جديا مع شركات الكهرباء ووزراء الكهرباء فى قبرص واليونان والأسبوع القادم سنشهد زيارات من نظرائى فى هاتين الدولتين.
وأكمل: لدينا إمكانيات هائلة لتوليد الطاقة المتجددة سواء أكانت رياح أو طاقة شمسية وكلها فى الوقت الحالى غير مستغلة وخلال سنتين ستعمل المحطات الموجودة تحت الإنشاء، ونتوقع أن يكون هناك ربط كهربائى على مستوى القارة الإفريقية، ونحن ندخل في منظومة كبيرة للسيارات الكهربائية
وأكد أن ما تم من توسع فى إنتاج الطاقة الكهربائية خلال الـ4 سنوات الأخيرة تجاوز ما أنجز خلال 60 سنة ماضية، وحجم سرقة الكهرباء ليس بقليل وهناك ضبطيات قضائية واتخذنا العديد من الإجراءات من ضمنها العدادات الذكية ومسبقة الدفع.
واستطرد: خصصنا حوالى 70 مليار جنيه لعلاج المشكلات فى الطاقة الكهربائية بالقرى التى تشملها مبادرة حياة كريمة، زودنا شركة لتقوم بقراءة العدادات إلكترونيا ولحظيا ويتم تصوير العدادات وإذا كان هناك تجاوز يتم تداركه.
وتابع: نحن لم تأخذنا العزة بالأثم ولو فى خطأ عندنا نعترف به وهناك وسائل إلكترونية لمتابعة العدادات الذكية ولو فى شكوى يتم دراستها ولو فى مشكلة يتم حلها.