أشاد الكاتب السعودي أحمد العرفج بما حققه نادي الاتحاد على مستوى التقارب والتلاحم بين الشعوب العربية، عبر ضمه لاعبين من 10 دول.
وقال العرفج، في مقال له بصحيفة «المدينة»، تحت عنوان «الكتيبة الاتحادية فعلت ما لم تفعله الجامعة العربية»، إن نادي الاتحاد جمع عناصر من اللاعبين ينتمون إلى دول شتى، لا تستطيع الجامعة العربية جمعهم على قلب رجل واحد، مثلما فعل «العميد».
وأشار الكاتب السعودي إلى أنه حتى إن تمكنت الجامعة العربية من ضمهم تحت تحت قبة واحدة، فلن تجعل هذه العناصر يعملون بحماس كبير مثلما كانوا يلعبون بحيوية فوق المسطحات الخضراء لنادي الاتحاد.
وأوضح العرفج في مقاله، أن اللاعبين العرب الذين سكنوا في البيت الاتحادي، هم كالآتي: «لاعبان من الأردن، واثنان من الجزائر، وواحد من لبنان، وخمسة من تونس، و4 من المغرب، ولاعب واحد من العراق، وثلاثة من الكويت، وخمسة من مصر، ولاعب عُماني واحد، وأخيرًا لاعب بحريني».
وأشار إلى أن نحو 30 جنسية أخرى غير العرب، لعبوا في أروقة الاتحاد، ما يؤكد أن نادي «العميد» تجاوز المحلية والإقليمية والقارية ووصل إلى العالمية.
وتابع العرفج: إن هذا النادي الاتحادي العريق الذي كاد أن يكون قرنًا من الزمن، ومازال يركض على قدمين نشطتين حيويتين يسابق الريح إلى بوابات الانتصار، مشيرًا إلى أن النبش في تاريخ العميد، سيثمر عن عجائب وغرائب وطرائف.
Oct. 9, 2021, 5:23 a.m. Oct. 9, 2021, 5:23 a.m. أشاد الكاتب السعودي أحمد العرفج بما حققه نادي الاتحاد على مستوى التقارب والتلاحم بين الشعوب العربية، عبر ضمه لاعبين من 10 دول. وقال العرفج، في مقال له بصحيفة «المدينة»، تحت عنوان «الكتيبة الاتحادية ف...أشاد الكاتب السعودي أحمد العرفج بما حققه نادي الاتحاد على مستوى التقارب والتلاحم بين الشعوب العربية، عبر ضمه لاعبين من 10 دول.
وقال العرفج، في مقال له بصحيفة «المدينة»، تحت عنوان «الكتيبة الاتحادية فعلت ما لم تفعله الجامعة العربية»، إن نادي الاتحاد جمع عناصر من اللاعبين ينتمون إلى دول شتى، لا تستطيع الجامعة العربية جمعهم على قلب رجل واحد، مثلما فعل «العميد».
وأشار الكاتب السعودي إلى أنه حتى إن تمكنت الجامعة العربية من ضمهم تحت تحت قبة واحدة، فلن تجعل هذه العناصر يعملون بحماس كبير مثلما كانوا يلعبون بحيوية فوق المسطحات الخضراء لنادي الاتحاد.
وأوضح العرفج في مقاله، أن اللاعبين العرب الذين سكنوا في البيت الاتحادي، هم كالآتي: «لاعبان من الأردن، واثنان من الجزائر، وواحد من لبنان، وخمسة من تونس، و4 من المغرب، ولاعب واحد من العراق، وثلاثة من الكويت، وخمسة من مصر، ولاعب عُماني واحد، وأخيرًا لاعب بحريني».
وأشار إلى أن نحو 30 جنسية أخرى غير العرب، لعبوا في أروقة الاتحاد، ما يؤكد أن نادي «العميد» تجاوز المحلية والإقليمية والقارية ووصل إلى العالمية.
وتابع العرفج: إن هذا النادي الاتحادي العريق الذي كاد أن يكون قرنًا من الزمن، ومازال يركض على قدمين نشطتين حيويتين يسابق الريح إلى بوابات الانتصار، مشيرًا إلى أن النبش في تاريخ العميد، سيثمر عن عجائب وغرائب وطرائف.