أدت الأحداث التي وقعت بين ليل الأحد وفجر اليوم الإثنين، في محيط ملعب فيلودروم الخاص بفرق مارسيليا؛ حيث أقيمت مباراة «كلاسيكو» الدوري الفرنسي لكرة القدم بين أولمبيك مارسيليا وباريس سان جيرمان، إلى اعتقال 21 شخصًا.
وأفادت مصادر من الشرطة الفرنسية لقناة «بي إف إم تي في» ومحطة «فرانس إنفو» الإذاعية، بوقوع تسع إصابات بين عناصر قوات الأمن خلال الاشتباكات المرتبطة بمباراة «الكلاسيكو».
ووقع القدر الأكبر من المشاجرات خلال الشوط الأول من المباراة، عندما حاول المئات دخول الملعب لمشاهدة «الكلاسيكو»، برغم أن الأبواب كانت قد أغلقت بالفعل، الأمر الذي استدعى تدخل قوات الأمن التي استخدمت الغاز المسيل للدموع.
وفي داخل الملعب، معقل مارسيليا، كان هناك 65 ألف شخص في المدرجات لمشاهدة المباراة التي لم تخل أيضًا من أحداث الشغب، حيث أجبر الإلقاء بأشياء مختلفة أثناء اللعب، خاصة نحو البرازيلي نيمار، على توقف اللقاء مرتين.
وبجانب ذلك، تسببت الألعاب النارية والشماريخ في إحداث ضباب كثيف في الملعب.
يُشار إلى أنه في ظل المخاوف من حدوث أعمال عنف بسبب السوابق في مباريات «الكلاسيكو» الأخرى التي أقيمت في المدينة في السنوات السابقة، حظرت الشرطة الفرنسية على مشجعي باريس سان جيرمان التوجه إلى مارسيليا.
اقرأ أيضًا:
Oct. 25, 2021, 5:31 p.m. Oct. 25, 2021, 5:31 p.m. أدت الأحداث التي وقعت بين ليل الأحد وفجر اليوم الإثنين، في محيط ملعب فيلودروم الخاص بفرق مارسيليا؛ حيث أقيمت مباراة «كلاسيكو» الدوري الفرنسي لكرة القدم بين أولمبيك مارسيليا وباريس سان جيرمان، إلى اعتق...أدت الأحداث التي وقعت بين ليل الأحد وفجر اليوم الإثنين، في محيط ملعب فيلودروم الخاص بفرق مارسيليا؛ حيث أقيمت مباراة «كلاسيكو» الدوري الفرنسي لكرة القدم بين أولمبيك مارسيليا وباريس سان جيرمان، إلى اعتقال 21 شخصًا.
وأفادت مصادر من الشرطة الفرنسية لقناة «بي إف إم تي في» ومحطة «فرانس إنفو» الإذاعية، بوقوع تسع إصابات بين عناصر قوات الأمن خلال الاشتباكات المرتبطة بمباراة «الكلاسيكو».
ووقع القدر الأكبر من المشاجرات خلال الشوط الأول من المباراة، عندما حاول المئات دخول الملعب لمشاهدة «الكلاسيكو»، برغم أن الأبواب كانت قد أغلقت بالفعل، الأمر الذي استدعى تدخل قوات الأمن التي استخدمت الغاز المسيل للدموع.
وفي داخل الملعب، معقل مارسيليا، كان هناك 65 ألف شخص في المدرجات لمشاهدة المباراة التي لم تخل أيضًا من أحداث الشغب، حيث أجبر الإلقاء بأشياء مختلفة أثناء اللعب، خاصة نحو البرازيلي نيمار، على توقف اللقاء مرتين.
وبجانب ذلك، تسببت الألعاب النارية والشماريخ في إحداث ضباب كثيف في الملعب.
يُشار إلى أنه في ظل المخاوف من حدوث أعمال عنف بسبب السوابق في مباريات «الكلاسيكو» الأخرى التي أقيمت في المدينة في السنوات السابقة، حظرت الشرطة الفرنسية على مشجعي باريس سان جيرمان التوجه إلى مارسيليا.
اقرأ أيضًا: