نشرت صحيفة الجزيرة السعودية، اليوم كاريكاتير يسلط الضوء على أزمة انتشار الكذب وسرعته كالهشيم بسبب وجود السوشيال ميديا، والتي تعد بيئة حاضنة وخصبة لتنامى ظاهرة الأخبار الكاذبة التى لم تعد قاصرة على الترويج لأطراف سياسية على حساب أخرى، أو توجيه الرأى العام فى اتجاه ما على حساب الآخر، بل تجاوزت ذلك لتصل إلى ترويع الملايين عبر ما تنشره من هلع ورعب عبر نشر أكاذيب لا تقف دقيقة واحدة أمام اعتبارات الأخلاق ولا وخز الضمير.
ولا يقتصر الأمر على الإشاعات والصور الكاذبة ولكنه تطور إلى "الحسابات" المزيفة والتى يستغلها بعض الأفراد من أجل النصب سواء النصب المالى أو العاطفى فدائمًا ما يجدوا مدخل انسانى سواء إدعاء المرض أو التدين أو قصص الحب والزواج الوهمية.
نشرت صحيفة الجزيرة السعودية، اليوم كاريكاتير يسلط الضوء على أزمة انتشار الكذب وسرعته كالهشيم بسبب وجود السوشيال ميديا، والتي تعد بيئة حاضنة وخصبة لتنامى ظاهرة الأخبار الكاذبة التى لم تعد قاصرة على الترويج لأطراف سياسية على حساب أخرى، أو توجيه الرأى العام فى اتجاه ما على حساب الآخر، بل تجاوزت ذلك لتصل إلى ترويع الملايين عبر ما تنشره من هلع ورعب عبر نشر أكاذيب لا تقف دقيقة واحدة أمام اعتبارات الأخلاق ولا وخز الضمير.
ولا يقتصر الأمر على الإشاعات والصور الكاذبة ولكنه تطور إلى "الحسابات" المزيفة والتى يستغلها بعض الأفراد من أجل النصب سواء النصب المالى أو العاطفى فدائمًا ما يجدوا مدخل انسانى سواء إدعاء المرض أو التدين أو قصص الحب والزواج الوهمية.