
قصة تحدٍ وإبداع بطلها المواطن الشاب إبراهيم، 32 عاما، والذي ولد فاقدا قدرته على السمع والكلام، ولم يكن ذلك عائقا ليصبح محترفا في مجال تنظيف وإصلاح التكييفات بأنواعها.
إبراهيم شخصية يحب العمل ويحب أن يشغل وقت فراغه، ورغم فقدان السمع والكلام إلا أنه انطلق في مجاله وأحبه الناس وأحبوا شغله، بل كانوا يصورونه بدون علمه ونشروا ذلك في حساباتهم.
المواطن إبراهيم - كما ورد في مقطع فيديو نشرته "الإخبارية"، ذاع صيته خارج حدود محافظة الإحساء وبات مطلوبا في مختلف مناطق المملكة في الشمال والجنوب والغرب أيضا.
فيديو | إبراهيم من فاقدي السمع والنطق ينافس الوافدين في صيانة التكييف #برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/L7V5ldpNQu
— الإخبارية.نت (@Alekhbariya_net) November 6, 2021
اقرأ أيضا:
Nov. 6, 2021, 8:26 p.m. Nov. 6, 2021, 8:26 p.m. قصة تحدٍ وإبداع بطلها المواطن الشاب إبراهيم، 32 عاما، والذي ولد فاقدا قدرته على السمع والكلام، ولم يكن ذلك عائقا ليصبح محترفا في مجال تنظيف وإصلاح التكييفات بأنواعها. إبراهيم شخصية يحب العمل ويحب أن ...قصة تحدٍ وإبداع بطلها المواطن الشاب إبراهيم، 32 عاما، والذي ولد فاقدا قدرته على السمع والكلام، ولم يكن ذلك عائقا ليصبح محترفا في مجال تنظيف وإصلاح التكييفات بأنواعها.
إبراهيم شخصية يحب العمل ويحب أن يشغل وقت فراغه، ورغم فقدان السمع والكلام إلا أنه انطلق في مجاله وأحبه الناس وأحبوا شغله، بل كانوا يصورونه بدون علمه ونشروا ذلك في حساباتهم.
المواطن إبراهيم - كما ورد في مقطع فيديو نشرته "الإخبارية"، ذاع صيته خارج حدود محافظة الإحساء وبات مطلوبا في مختلف مناطق المملكة في الشمال والجنوب والغرب أيضا.
فيديو | إبراهيم من فاقدي السمع والنطق ينافس الوافدين في صيانة التكييف #برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/L7V5ldpNQu
— الإخبارية.نت (@Alekhbariya_net) November 6, 2021
اقرأ أيضا: