أكد الدكتور السيد صبرى، استشارى التغيرات المناخية والتنمية المستدامة ، أن هناك دول عديدة منها مصر والسعودية بدأت تتجه لاستخدام الطاقة الجديدة، موضحا أن قمة المناخ الحالية حدث فيها وعود كثيرة لتقليل الانبعاثات الكربونية في العالم ، بجانب وعود كثيرة لجهود التصدي للتغيرات المناخية ودعم تمويلى وتكنولوجي.
وأضاف استشارى التغيرات المناخية والتنمية المستدامة ، في تصريحات لقناة إكسترا نيوز، أنه حتى الآن ما صدر من الدول الصناعية الكبرى في قمة المناخ وعود كلامية، فإذا تحققت هذه الوعود قد ننجح في خفض تأثيرات التغيرات المناخية وليس بالقدر الذى تأمله الدول النامية ووصوله لدرجة ونصف ، فقد يصل إلى 1,8 درجة أو درجتين.
وتابع استشارى التغيرات المناخية والتنمية المستدامة ، أن انخفاض درجة الحرارة إلى 1,5 يقتضى أن توفى الدول الصناعية بتعهداتها بخفض الانبعاثات ودعم الدول النامية في التمويل .
أكد الدكتور السيد صبرى، استشارى التغيرات المناخية والتنمية المستدامة ، أن هناك دول عديدة منها مصر والسعودية بدأت تتجه لاستخدام الطاقة الجديدة، موضحا أن قمة المناخ الحالية حدث فيها وعود كثيرة لتقليل الانبعاثات الكربونية في العالم ، بجانب وعود كثيرة لجهود التصدي للتغيرات المناخية ودعم تمويلى وتكنولوجي.
وأضاف استشارى التغيرات المناخية والتنمية المستدامة ، في تصريحات لقناة إكسترا نيوز، أنه حتى الآن ما صدر من الدول الصناعية الكبرى في قمة المناخ وعود كلامية، فإذا تحققت هذه الوعود قد ننجح في خفض تأثيرات التغيرات المناخية وليس بالقدر الذى تأمله الدول النامية ووصوله لدرجة ونصف ، فقد يصل إلى 1,8 درجة أو درجتين.
وتابع استشارى التغيرات المناخية والتنمية المستدامة ، أن انخفاض درجة الحرارة إلى 1,5 يقتضى أن توفى الدول الصناعية بتعهداتها بخفض الانبعاثات ودعم الدول النامية في التمويل .