ويعد المهرجان الأكبر من نوعه في العالم والمتخصص في الإبل وعلامات جمالها، والذي سيستمر لأكثر من أربعين يوما، جامعا كبار المُلاّك من السعودية ودول الخليج والدول العربية ودول العالم من بينها روسيا.
وكشف محمد الحربي المتحدث باسم نادي الإبل بالسعودية، إن المشاركات النسائية في تزايد وأنه من المتوقع مشاركات نساء من داخل السعودية ومنطقة الخليج بشكل عام.
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن المشاركات النسائية ستكون بشكل أكبر في الشوط الخاص نظرا لسهولته.
وبحسب المتحدث الرسمي، أن المشاركات النسائية في الشوط الخاص التي يشارك فيها النساء الخليجيات، تنحصر في "ألوان الوضح" وهي الألوان المتدرجة في الأبيض".
يقام خلال المهرجان هذا العام بعض الفعاليات البدوية، وكذلك "مخيم عيش التجربة" وتجارب ركوب الإبل و"تذوق الحليب"، ولحوم الإبل أيضا.
وأشار إلى أن المهرجان هذا العام يختلف عن الدورة السابقة من حيث الفعاليات وتعددها وارتباطها بالجانب البدوي، خاصة أن الفعاليات العام الماضي كانت مقتصرة نتيجة الجائحة.
وبحسب المتحدث الرسمي فإن المهرجان يقصده نحو 100 ألف في ديسمبر ديسمبر المقبل، حيث يعد أكبر مهرجان من نوعه في العالم، والمتخصص في الإبل وعلامات جمالها والذي سيستمر لأكثر من أربعين يوما.يشارك في المهرجان إلى جانب المشاركين المحليين ودول الخليج والدول العربية بعض المشاركين من دول العالم كالولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وفرنسا. ويرجّح أن يشارك في المهرجان عدد من الملاك يمتلكون نحو 33 ألف متن.
وبدأ نادي الإبل المنظّم لمهرجان الملك عبد العزيز في إنهاء مراحل استقبال طلبات المشاركة تمهيدا للإدراج في منافسات 19 فئة لكافّة الألوان الستة الأساسية في الإبل، ويتنافس الجميع على جوائز مالية كبرى تفوق ربع مليار ريال سعودي.
تعتمد المشاركات وفق شروط فنيّة منها أن تكون الإبل مرقمّة إلكترونياً من قبل وزارة البيئة والمياه والزراعة، وتبلغ الإبل المرقّمة في السعودية نحو 1.4 مليون.
ويصاحب المهرجان الضخم المبني على مساحة 32 كيلو متر مربع ويقع إلى الشمال الشرقي من الرياض بنحو 100 كم عروضاً ترفيهية وثقافية تجعل منه كرنفالاً عالمياً ويعمل فيه نحو خمسة آلاف فرد، كما يقصده السوّاح من مختلف دول العالم بأعداد تفوق 100 ألف زيارة يومية.
وبحسب بيان النادي يحدث مهرجان الملك عبد العزيز للإبل حراكاً هائلاً على الأصعدة الاقتصادية، من خلال احتوائه على أسواق شعبية مختصة بمعروضات الأسر المنتجة.
إلى جانب سوق لبيع وشراء الإبل، فهو يعتبر الأضخم على مستوى منطقة الخليج من حيث الصفقات والتداول المالي بإجمالي يقترب من ثلاث مليارات ريال.
تابع أحدث أخبار السعودية عبر سبوتنيك عربي.
Nov. 11, 2021, 6:32 p.m. Nov. 11, 2021, 6:32 p.m. ويعد المهرجان الأكبر من نوعه في العالم والمتخصص في الإبل وعلامات جمالها، والذي سيستمر لأكثر من أربعين يوما، جامعا كبار المُلاّك من السعودية ودول الخليج والدول العربية ودول العالم من بينها روسيا. وكشف...ويعد المهرجان الأكبر من نوعه في العالم والمتخصص في الإبل وعلامات جمالها، والذي سيستمر لأكثر من أربعين يوما، جامعا كبار المُلاّك من السعودية ودول الخليج والدول العربية ودول العالم من بينها روسيا.
وكشف محمد الحربي المتحدث باسم نادي الإبل بالسعودية، إن المشاركات النسائية في تزايد وأنه من المتوقع مشاركات نساء من داخل السعودية ومنطقة الخليج بشكل عام.
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن المشاركات النسائية ستكون بشكل أكبر في الشوط الخاص نظرا لسهولته.
وبحسب المتحدث الرسمي، أن المشاركات النسائية في الشوط الخاص التي يشارك فيها النساء الخليجيات، تنحصر في "ألوان الوضح" وهي الألوان المتدرجة في الأبيض".
يقام خلال المهرجان هذا العام بعض الفعاليات البدوية، وكذلك "مخيم عيش التجربة" وتجارب ركوب الإبل و"تذوق الحليب"، ولحوم الإبل أيضا.
وأشار إلى أن المهرجان هذا العام يختلف عن الدورة السابقة من حيث الفعاليات وتعددها وارتباطها بالجانب البدوي، خاصة أن الفعاليات العام الماضي كانت مقتصرة نتيجة الجائحة.
وبحسب المتحدث الرسمي فإن المهرجان يقصده نحو 100 ألف في ديسمبر ديسمبر المقبل، حيث يعد أكبر مهرجان من نوعه في العالم، والمتخصص في الإبل وعلامات جمالها والذي سيستمر لأكثر من أربعين يوما.يشارك في المهرجان إلى جانب المشاركين المحليين ودول الخليج والدول العربية بعض المشاركين من دول العالم كالولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وفرنسا. ويرجّح أن يشارك في المهرجان عدد من الملاك يمتلكون نحو 33 ألف متن.
وبدأ نادي الإبل المنظّم لمهرجان الملك عبد العزيز في إنهاء مراحل استقبال طلبات المشاركة تمهيدا للإدراج في منافسات 19 فئة لكافّة الألوان الستة الأساسية في الإبل، ويتنافس الجميع على جوائز مالية كبرى تفوق ربع مليار ريال سعودي.
تعتمد المشاركات وفق شروط فنيّة منها أن تكون الإبل مرقمّة إلكترونياً من قبل وزارة البيئة والمياه والزراعة، وتبلغ الإبل المرقّمة في السعودية نحو 1.4 مليون.
ويصاحب المهرجان الضخم المبني على مساحة 32 كيلو متر مربع ويقع إلى الشمال الشرقي من الرياض بنحو 100 كم عروضاً ترفيهية وثقافية تجعل منه كرنفالاً عالمياً ويعمل فيه نحو خمسة آلاف فرد، كما يقصده السوّاح من مختلف دول العالم بأعداد تفوق 100 ألف زيارة يومية.
وبحسب بيان النادي يحدث مهرجان الملك عبد العزيز للإبل حراكاً هائلاً على الأصعدة الاقتصادية، من خلال احتوائه على أسواق شعبية مختصة بمعروضات الأسر المنتجة.
إلى جانب سوق لبيع وشراء الإبل، فهو يعتبر الأضخم على مستوى منطقة الخليج من حيث الصفقات والتداول المالي بإجمالي يقترب من ثلاث مليارات ريال.
تابع أحدث أخبار السعودية عبر سبوتنيك عربي.