تنطلق بعد غد الإثنين فعاليات ملتقى حوارات المملكة في نسخته الرابعة تحت عنوان: "دور الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع في تعزيز التسامح"، والذي ينظمها مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، بمشاركة عدد من العلماء والمسؤولين والمختصين في مقر المركز بالرياض.
ويفتتح الملتقى بجلسة تتحدث عن البعد الديني والاجتماعي والثقافي لمفهوم التسامح وتقبل الآخر، فيما تتناول الجلسة الثانية دور الإعلام في تعزيز منظومة القيم الإنسانية، وتحمل الجلسة الثالثة عنوان "دور التعليم في تعزيز القيم الإنسانية وحماية النسيج المجتمعي.
يشمل الملتقى عدة محاور، منها دور الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني في نشر التسامح، وتعزيز مفهوم الحوار والتعايش مع الآخر، إضافة إلى محور عن التسامح في المنظمات العالمية والمواثيق الدولية، كذلك تسليط الضوء على جهود المملكة في مجال نشر ثقافة الحوار والتسامح، وأخيراً تم تخصيصه لاستعراض بعض التجارب العالمية والمقاربات بين الشعوب لنشر التسامح.
يأتي هذا الملتقى امتداداً لأنشطة وفعاليات المركز في مجال التسامح وما له من أهمية في تعزيز التعايش بالإضافة إلى كونه عامل مؤثر في بناء السلم الاجتماعي.
Nov. 13, 2021, 11:39 a.m. Nov. 13, 2021, 11:39 a.m. تنطلق بعد غد الإثنين فعاليات ملتقى حوارات المملكة في نسخته الرابعة تحت عنوان: "دور الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع في تعزيز التسامح"، والذي ينظمها مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، بمشاركة عدد من ...تنطلق بعد غد الإثنين فعاليات ملتقى حوارات المملكة في نسخته الرابعة تحت عنوان: "دور الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع في تعزيز التسامح"، والذي ينظمها مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، بمشاركة عدد من العلماء والمسؤولين والمختصين في مقر المركز بالرياض.
ويفتتح الملتقى بجلسة تتحدث عن البعد الديني والاجتماعي والثقافي لمفهوم التسامح وتقبل الآخر، فيما تتناول الجلسة الثانية دور الإعلام في تعزيز منظومة القيم الإنسانية، وتحمل الجلسة الثالثة عنوان "دور التعليم في تعزيز القيم الإنسانية وحماية النسيج المجتمعي.
يشمل الملتقى عدة محاور، منها دور الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني في نشر التسامح، وتعزيز مفهوم الحوار والتعايش مع الآخر، إضافة إلى محور عن التسامح في المنظمات العالمية والمواثيق الدولية، كذلك تسليط الضوء على جهود المملكة في مجال نشر ثقافة الحوار والتسامح، وأخيراً تم تخصيصه لاستعراض بعض التجارب العالمية والمقاربات بين الشعوب لنشر التسامح.
يأتي هذا الملتقى امتداداً لأنشطة وفعاليات المركز في مجال التسامح وما له من أهمية في تعزيز التعايش بالإضافة إلى كونه عامل مؤثر في بناء السلم الاجتماعي.