قالت مؤسسة الكبد الألمانية إن الكبد الدهني يصيب الأطفال أيضا، لا سيما الأطفال البدناء، وذلك بسبب أسلوب الحياة غير الصحي، الذي يتمثل في التغذية غير الصحية (تناول الوجبات السريعة والإكثار من الأغذية الغنية بالدهون والسكر) وقلة الحركة.
وأضافت المؤسسة أن خطر الإصابة بالكبد الدهني يرتفع أيضا لدى الأطفال، الذين يعانون من مقاومة الأنسولين، والأطفال، الذي يعانون من ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار LDL، والأطفال، الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية.
وتتمثل أعراض الكبد الدهني في فقدان الشهية وآلام البطن والشعور بالانتفاخ والامتلاء والإرهاق المستمر والتعب عند بذل المجهود.
ويجب استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض لعلاج الكبد الدهني في الوقت المناسب وتجنب العواقب الوخيمة، التي قد تترتب عليه مثل تليف الكبد وسرطان الكبد.
ويمكن مواجهة الكبد الدهني من خلال اتباع أسلوب حياة صحي يقوم على التغذية الصحية، أي الإكثار من الخضروات والفواكه ومنتجات الحبوب الكاملة، مع الاستغناء عن الوجبات السريعة والأغذية الدسمة والحلويات، إلى جانب المواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية.
Nov. 14, 2021, 7:17 a.m. Nov. 14, 2021, 7:17 a.m. قالت مؤسسة الكبد الألمانية إن الكبد الدهني يصيب الأطفال أيضا، لا سيما الأطفال البدناء، وذلك بسبب أسلوب الحياة غير الصحي، الذي يتمثل في التغذية غير الصحية (تناول الوجبات السريعة والإكثار من الأغذية الغ...قالت مؤسسة الكبد الألمانية إن الكبد الدهني يصيب الأطفال أيضا، لا سيما الأطفال البدناء، وذلك بسبب أسلوب الحياة غير الصحي، الذي يتمثل في التغذية غير الصحية (تناول الوجبات السريعة والإكثار من الأغذية الغنية بالدهون والسكر) وقلة الحركة.
وأضافت المؤسسة أن خطر الإصابة بالكبد الدهني يرتفع أيضا لدى الأطفال، الذين يعانون من مقاومة الأنسولين، والأطفال، الذي يعانون من ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار LDL، والأطفال، الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية.
وتتمثل أعراض الكبد الدهني في فقدان الشهية وآلام البطن والشعور بالانتفاخ والامتلاء والإرهاق المستمر والتعب عند بذل المجهود.
ويجب استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض لعلاج الكبد الدهني في الوقت المناسب وتجنب العواقب الوخيمة، التي قد تترتب عليه مثل تليف الكبد وسرطان الكبد.
ويمكن مواجهة الكبد الدهني من خلال اتباع أسلوب حياة صحي يقوم على التغذية الصحية، أي الإكثار من الخضروات والفواكه ومنتجات الحبوب الكاملة، مع الاستغناء عن الوجبات السريعة والأغذية الدسمة والحلويات، إلى جانب المواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية.