روى العم علي اليامي قصة عمله مراسلًا في وزارة الصحة لمدة قاربت الستين عامًا ورافق خلالها 22 وزيرًا للصحة.
وقال اليامي، في مقطع فيديو نشرته وزارة الصحة عبر حسابها الرسمي في "تويتر"، إنه سيعمل في الوزارة حتى آخر يوم في حياته، مضيفًا أنه يستيقظ في الرابعة صباحًا ويؤدي صلاة الفجر ثم يذهب للعمل.
وأضاف أنه عمل مراسلًا في وزارة الصحة وكان عمره حينيها 12 عامًا وكان ذلك في 26/8/1370هـ.
وقال إنه عمل مع الأمير عبدالله الفيصل أول وزير للصحة خلال الفترة من 26/8/1370 - وحتى 17/10/1337هـ).
أما عن طريقة إعداده للقهوة فقال العم علي اليامي إنه يعدها بطريقته الخاصة ونالت إعجاب واستحسان الوزراء، مضيفًا أنه يعد قهوة برية ويضيف إليها الزعفران والهيل وأشياء أخرى.
جمعة مباركة على المراسل الذهبي ✨
— وزارة الصحة السعودية (@SaudiMOH) November 19, 2021
يحكي لنا قصته بعد عمله مع ٢٢ وزيرا للصحة، متفانيا في خدمته فخورا بمسيرته. pic.twitter.com/RSjFak8aK8
اقرأ أيضا:
«المرور» يحذر من المراوغة بين المركبات: «مخالِفَة للأنظمة وتزيد الحوادث»
Nov. 19, 2021, 3:55 p.m. Nov. 19, 2021, 3:55 p.m. روى العم علي اليامي قصة عمله مراسلًا في وزارة الصحة لمدة قاربت الستين عامًا ورافق خلالها 22 وزيرًا للصحة. وقال اليامي، في مقطع فيديو نشرته وزارة الصحة عبر حسابها الرسمي في "تويتر"، إنه سيعمل في الوزا...روى العم علي اليامي قصة عمله مراسلًا في وزارة الصحة لمدة قاربت الستين عامًا ورافق خلالها 22 وزيرًا للصحة.
وقال اليامي، في مقطع فيديو نشرته وزارة الصحة عبر حسابها الرسمي في "تويتر"، إنه سيعمل في الوزارة حتى آخر يوم في حياته، مضيفًا أنه يستيقظ في الرابعة صباحًا ويؤدي صلاة الفجر ثم يذهب للعمل.
وأضاف أنه عمل مراسلًا في وزارة الصحة وكان عمره حينيها 12 عامًا وكان ذلك في 26/8/1370هـ.
وقال إنه عمل مع الأمير عبدالله الفيصل أول وزير للصحة خلال الفترة من 26/8/1370 - وحتى 17/10/1337هـ).
أما عن طريقة إعداده للقهوة فقال العم علي اليامي إنه يعدها بطريقته الخاصة ونالت إعجاب واستحسان الوزراء، مضيفًا أنه يعد قهوة برية ويضيف إليها الزعفران والهيل وأشياء أخرى.
جمعة مباركة على المراسل الذهبي ✨
— وزارة الصحة السعودية (@SaudiMOH) November 19, 2021
يحكي لنا قصته بعد عمله مع ٢٢ وزيرا للصحة، متفانيا في خدمته فخورا بمسيرته. pic.twitter.com/RSjFak8aK8
اقرأ أيضا:
«المرور» يحذر من المراوغة بين المركبات: «مخالِفَة للأنظمة وتزيد الحوادث»