ذكر عالم الفيروسات الجنوب إفريقي شابير مادهي أنه من المرجح أن اللقاحات الحالية ضد كورونا توفر درجة محدودة من الوقاية ضد السلالة الجديدة من كوفيد-19 التي ظهرت في جنوب القارة الإفريقية.
وعن فعالية اللقاحات ضد السلالة، المعروفة الآن باسم B.1.1.529، قال مادهي في تصريحات لقناة «ايه ان سي ايه» التلفزيونية في جوهانسبرج اليوم الجمعة «نحن مازلنا نفكر في الحصول على قدر معقول من الوقاية»، غير أنه قال إنه من المرجح أن تكون الجرعات أقل فعالية.
ويخشى العلماء من أن السلالة الجديدة يمكن أن تكون شديدة العدوى بسبب عدد كبير على نحو استثنائي من الطفرات ومن المرجح أن تخترق الدرع الوقائية للقاحات بشكل أكثر سهولة.
وجاءت تصريحاته فيما تقيد العديد من الحكومات بينها بريطانيا وإسرائيل وإيطاليا وألمانيا والنمسا، السفر الجوي لبعض الدول في جنوب القارة الإفريقية.
ومن ناحية أخرى، يحقق العلماء في المدى الذي يمكن أن تؤثر فيه السلالة الجديدة على عمليات التشخيص والعلاجات وحملات التطعيم.
اقرأ أيضا:
تسجيل أول إصابة في الشرق الأوسط بالمتحور الجديد لكورونا المرصود في جنوب إفريقيا
Nov. 26, 2021, 11:24 p.m. Nov. 26, 2021, 11:24 p.m. ذكر عالم الفيروسات الجنوب إفريقي شابير مادهي أنه من المرجح أن اللقاحات الحالية ضد كورونا توفر درجة محدودة من الوقاية ضد السلالة الجديدة من كوفيد-19 التي ظهرت في جنوب القارة الإفريقية. وعن فعالية اللق...ذكر عالم الفيروسات الجنوب إفريقي شابير مادهي أنه من المرجح أن اللقاحات الحالية ضد كورونا توفر درجة محدودة من الوقاية ضد السلالة الجديدة من كوفيد-19 التي ظهرت في جنوب القارة الإفريقية.
وعن فعالية اللقاحات ضد السلالة، المعروفة الآن باسم B.1.1.529، قال مادهي في تصريحات لقناة «ايه ان سي ايه» التلفزيونية في جوهانسبرج اليوم الجمعة «نحن مازلنا نفكر في الحصول على قدر معقول من الوقاية»، غير أنه قال إنه من المرجح أن تكون الجرعات أقل فعالية.
ويخشى العلماء من أن السلالة الجديدة يمكن أن تكون شديدة العدوى بسبب عدد كبير على نحو استثنائي من الطفرات ومن المرجح أن تخترق الدرع الوقائية للقاحات بشكل أكثر سهولة.
وجاءت تصريحاته فيما تقيد العديد من الحكومات بينها بريطانيا وإسرائيل وإيطاليا وألمانيا والنمسا، السفر الجوي لبعض الدول في جنوب القارة الإفريقية.
ومن ناحية أخرى، يحقق العلماء في المدى الذي يمكن أن تؤثر فيه السلالة الجديدة على عمليات التشخيص والعلاجات وحملات التطعيم.
اقرأ أيضا:
تسجيل أول إصابة في الشرق الأوسط بالمتحور الجديد لكورونا المرصود في جنوب إفريقيا