نشرت صحيفة الرياض السعودية، كاريكاتيرا يسلط الضوء على أزمة انعدام ثقافة الحوار وتقبل الرأى الآخر على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، حيث صور الرسم الكاريكاتورى، اثنين يضربان بعضهما بعنف شديد وتطير حولهما تغريدات تويتر.
فالاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية، هذه المقولة الشهيرة هى ما استدل عليها الكثير عند اختلافهم فى نقاش ما أو فى فكرة كانت هى محور أساسى فى اجتماعهم، حيث إن الاختلاف شيء طبيعى وسنة كونية فطر الله الإنسان عليها وهو حكمة .
والاختلاف وارد فى كل أمر ولكن ما نركز عليه عادةً ثقافة احترام الاختلاف سوا كان رأيا أو فكرة أو معتقدا ما دام لا يعود بضرر وتأثير سلبى على أحد، إلا أن مع وجود وسائل التواصل الاجتماعى انتشرت انعدمت ثقافة الحوار وتقبل الرأي الاخر.
فلماذا نستصعب تقبل اختلافاتنا الثقافية اختلافاتنا العرقية والفكرية، كونك تعيش ضمن جماعة ما فإنك قد تتفق أحياناً وتختلف كثيراً والأغلب على المرء أن يكون مضطراً إلى الانصياع خلف ما يأمرون ويخططون تحت فكر واحد دون رحمة واحترام لاختلافك ولو بأبسط الأشياء كاختلاف ذوقك، عملك، نمط معيشتك، ومبادئك وغيرها.
نشرت صحيفة الرياض السعودية، كاريكاتيرا يسلط الضوء على أزمة انعدام ثقافة الحوار وتقبل الرأى الآخر على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، حيث صور الرسم الكاريكاتورى، اثنين يضربان بعضهما بعنف شديد وتطير حولهما تغريدات تويتر.
فالاختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية، هذه المقولة الشهيرة هى ما استدل عليها الكثير عند اختلافهم فى نقاش ما أو فى فكرة كانت هى محور أساسى فى اجتماعهم، حيث إن الاختلاف شيء طبيعى وسنة كونية فطر الله الإنسان عليها وهو حكمة .
والاختلاف وارد فى كل أمر ولكن ما نركز عليه عادةً ثقافة احترام الاختلاف سوا كان رأيا أو فكرة أو معتقدا ما دام لا يعود بضرر وتأثير سلبى على أحد، إلا أن مع وجود وسائل التواصل الاجتماعى انتشرت انعدمت ثقافة الحوار وتقبل الرأي الاخر.
فلماذا نستصعب تقبل اختلافاتنا الثقافية اختلافاتنا العرقية والفكرية، كونك تعيش ضمن جماعة ما فإنك قد تتفق أحياناً وتختلف كثيراً والأغلب على المرء أن يكون مضطراً إلى الانصياع خلف ما يأمرون ويخططون تحت فكر واحد دون رحمة واحترام لاختلافك ولو بأبسط الأشياء كاختلاف ذوقك، عملك، نمط معيشتك، ومبادئك وغيرها.