ذكر مسؤول من البنك المركزي التشيكي أن البنك يتوقع تداعيات محدودة على الاقتصاد جراء تفاقم جائحة كورونا ولا يزال مستعدًا لزيادات أخرى في معدل الفائدة لكبح التضخم.
وقال ماريك مورا، أحد نائبي محافظ البنك المركزي، إن البلاد "تعلمت التعايش مع كوفيد" ومن غير المرجح أن تضر إجراءات الإغلاق المحتملة الاستهلاك والاستثمار بشكل كبير.
وجاءت تصريحات مورا في مقطع مصور يرجع لـ23 نوفمبر الجاري ونشر اليوم السبت على الموقع الإلكتروني الخاص بالبنك.
وأضاف أن صناع السياسات ملتزمون بالتصدي لأسرع نمو في أسعار المستهلك خلال 13 عاما للحيلولة دون خروج توقعات التضخم عن السيطرة، وفقا لما نقلته وكالة بلومبرج للأنباء.
وفي حين أن التشيك التي يبلغ تعداد سكانها 7ر10 مليون نسمة تعاني من أحد أسوأ معدلات الإصابة بكورونا في العالم، فأن نقص الموظفين والمحفزات المالية السخية تستمر في تعزيز الأجور والاستهلاك.
وقاد البنك الوطني التشيكي تشديد السياسات في الاتحاد الأوروبي حيث زاد معدل الفائدة 250 نقطة أساس حتى الآن العام الجاري بما في ذلك زيادة 125 نقطة أساس مفاجئة في الرابع من تشرين ثان/نوفمبر.
اقرأ أيضًا:
فايزر وبيونتيك: سنصدر لقاحات معدلة ضد متحور «أوميكرون» خلال 3 شهور
Nov. 28, 2021, 9:48 a.m. Nov. 28, 2021, 9:48 a.m. ذكر مسؤول من البنك المركزي التشيكي أن البنك يتوقع تداعيات محدودة على الاقتصاد جراء تفاقم جائحة كورونا ولا يزال مستعدًا لزيادات أخرى في معدل الفائدة لكبح التضخم. وقال ماريك مورا، أحد نائبي محافظ البنك...ذكر مسؤول من البنك المركزي التشيكي أن البنك يتوقع تداعيات محدودة على الاقتصاد جراء تفاقم جائحة كورونا ولا يزال مستعدًا لزيادات أخرى في معدل الفائدة لكبح التضخم.
وقال ماريك مورا، أحد نائبي محافظ البنك المركزي، إن البلاد "تعلمت التعايش مع كوفيد" ومن غير المرجح أن تضر إجراءات الإغلاق المحتملة الاستهلاك والاستثمار بشكل كبير.
وجاءت تصريحات مورا في مقطع مصور يرجع لـ23 نوفمبر الجاري ونشر اليوم السبت على الموقع الإلكتروني الخاص بالبنك.
وأضاف أن صناع السياسات ملتزمون بالتصدي لأسرع نمو في أسعار المستهلك خلال 13 عاما للحيلولة دون خروج توقعات التضخم عن السيطرة، وفقا لما نقلته وكالة بلومبرج للأنباء.
وفي حين أن التشيك التي يبلغ تعداد سكانها 7ر10 مليون نسمة تعاني من أحد أسوأ معدلات الإصابة بكورونا في العالم، فأن نقص الموظفين والمحفزات المالية السخية تستمر في تعزيز الأجور والاستهلاك.
وقاد البنك الوطني التشيكي تشديد السياسات في الاتحاد الأوروبي حيث زاد معدل الفائدة 250 نقطة أساس حتى الآن العام الجاري بما في ذلك زيادة 125 نقطة أساس مفاجئة في الرابع من تشرين ثان/نوفمبر.
اقرأ أيضًا:
فايزر وبيونتيك: سنصدر لقاحات معدلة ضد متحور «أوميكرون» خلال 3 شهور