انضم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى «قائمة المتشائمين» إزاء إمكانية التوصل إلى اتفاق جديد حول البرنامج النووي الإيراني.
ورغم تبكير الولايات المتحدة بـ«التشاؤم» خلال جلسات محادثات فيينا، وتأكيدها عدم جدية الوفد الإيراني في التوصل إلى اتفاق ينهي الأزمة، أوضح ماكرون أنه «لا يمكن التوصل إلى حل للقضية دون إشراك دول الخليج».
وأوضح ماكرون، حسب تقرير نشره موقع «YNET» أن جولة المحادثات الحالية، وهى السابعة من نوعها «ليست موفقة حتى الآن، وسيكون من الصعب التوصل إلى تفاهمات مع الإيرانيين دون إدراج دول الخليج في الاتصالات؛ واعترف باستحالة الوصول إلى أية تسوية خلال الفترة المقبلة.
وتؤكد المؤشرات القادمة من فيينا أنه مع نهاية اليوم الخامس لجولة المحادثات السابعة غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران لاستئناف الاتفاق النووي، مازالت الفجوات واسعة إلى حد كبير بين الجانبين، وما برح الأمريكيون والإيرانيون موقع التشاؤم، إزاء فرص إحياء الاتفاق النووي، الذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
تجدر الإشارة إلى أن الموفد الأوروبي، نائب المسؤول عن العلاقات الخارجية في الاتحاد، إنريكي مورا، أعلن استئناف المحادثات خلال الأسبوع الجاري، وأن الوقت مفتوح أمام محاولات التوصل إلى تفاهمات، حسب تقدير المسؤول الأوروبي.
اقرأ أيضًا:
«التعاون الخليجي»: يجب تضمين محادثات فيينا سلوك إيران المزعزع لاستقرار المنطقة
Dec. 4, 2021, 1:08 p.m. Dec. 4, 2021, 1:08 p.m. انضم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى «قائمة المتشائمين» إزاء إمكانية التوصل إلى اتفاق جديد حول البرنامج النووي الإيراني. ورغم تبكير الولايات المتحدة بـ«التشاؤم» خلال جلسات محادثات فيينا، وتأكيدها ...انضم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى «قائمة المتشائمين» إزاء إمكانية التوصل إلى اتفاق جديد حول البرنامج النووي الإيراني.
ورغم تبكير الولايات المتحدة بـ«التشاؤم» خلال جلسات محادثات فيينا، وتأكيدها عدم جدية الوفد الإيراني في التوصل إلى اتفاق ينهي الأزمة، أوضح ماكرون أنه «لا يمكن التوصل إلى حل للقضية دون إشراك دول الخليج».
وأوضح ماكرون، حسب تقرير نشره موقع «YNET» أن جولة المحادثات الحالية، وهى السابعة من نوعها «ليست موفقة حتى الآن، وسيكون من الصعب التوصل إلى تفاهمات مع الإيرانيين دون إدراج دول الخليج في الاتصالات؛ واعترف باستحالة الوصول إلى أية تسوية خلال الفترة المقبلة.
وتؤكد المؤشرات القادمة من فيينا أنه مع نهاية اليوم الخامس لجولة المحادثات السابعة غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران لاستئناف الاتفاق النووي، مازالت الفجوات واسعة إلى حد كبير بين الجانبين، وما برح الأمريكيون والإيرانيون موقع التشاؤم، إزاء فرص إحياء الاتفاق النووي، الذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
تجدر الإشارة إلى أن الموفد الأوروبي، نائب المسؤول عن العلاقات الخارجية في الاتحاد، إنريكي مورا، أعلن استئناف المحادثات خلال الأسبوع الجاري، وأن الوقت مفتوح أمام محاولات التوصل إلى تفاهمات، حسب تقدير المسؤول الأوروبي.
اقرأ أيضًا:
«التعاون الخليجي»: يجب تضمين محادثات فيينا سلوك إيران المزعزع لاستقرار المنطقة