يستعد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لجولة خليجية، تشمل عدة دول بينها عُمان؛ حيث احتل مكانة كبيرة في النقاشات الداخلية بين السياسيين والعامة، بفضل ثورة التغيير التي أطلقها في مختلف المجالات بالمملكة العربية السعودية.
واحتفي شعب سلطنة عُمان استعدادًا بزيارة ولي العهد إلى السلطنة، وقال الكاتب السياسي، سالم العمري، إنه «منذ فترة طويلة لم يحتل قائد من خارج السلطنة حديث المجالس والنقاشات في عُمان مثل ما حضر ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، والثورة التغييرية التي أطلقها في المملكة، ويتلمسها كل قريب وبعيد».
وينبثق هذا الإعجاب من التقدم المتسارع الذي تشهده المملكة، وشهده كل عماني زارها في الفترة الأخيرة، إضافة إلى المبادرات التي تتجاوز حدود المملكة كمبادرة «الشرق الأوسط الأخضر»، وقال العمري: «هذا الإعجاب يصاحبه فرح وإيمان بأن أي تطور متسارع تشهده السعودية هو تطور بلا شك ينعكس على قوة الأمة العربية وعلى منظومة مجلس التعاون بشكل خاص».
ويؤكد الكاتب أن أمام سلطنة عُمان فرصة تاريخية عظيمة للعمل بشكل أوثق مع المملكة، خلال زيارة ولي العهد، وفرصة لتوثيق التعاون في مختلف الأصعدة، لجعل المنطقة أقوى مما هي عليه، مشيرًا إلى أن «هذا الإعجاب الرسمي والشعبي هو إعجاب فخر ومحبة، أدامها الله بين الشعبين الشقيقين».
اقرأ أيضًا:
Dec. 5, 2021, 5:03 p.m. Dec. 5, 2021, 5:03 p.m. يستعد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لجولة خليجية، تشمل عدة دول بينها عُمان؛ حيث احتل مكانة كبيرة في النقاشات الداخلية بين السياسيين والعامة، بفضل...يستعد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، لجولة خليجية، تشمل عدة دول بينها عُمان؛ حيث احتل مكانة كبيرة في النقاشات الداخلية بين السياسيين والعامة، بفضل ثورة التغيير التي أطلقها في مختلف المجالات بالمملكة العربية السعودية.
واحتفي شعب سلطنة عُمان استعدادًا بزيارة ولي العهد إلى السلطنة، وقال الكاتب السياسي، سالم العمري، إنه «منذ فترة طويلة لم يحتل قائد من خارج السلطنة حديث المجالس والنقاشات في عُمان مثل ما حضر ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، والثورة التغييرية التي أطلقها في المملكة، ويتلمسها كل قريب وبعيد».
وينبثق هذا الإعجاب من التقدم المتسارع الذي تشهده المملكة، وشهده كل عماني زارها في الفترة الأخيرة، إضافة إلى المبادرات التي تتجاوز حدود المملكة كمبادرة «الشرق الأوسط الأخضر»، وقال العمري: «هذا الإعجاب يصاحبه فرح وإيمان بأن أي تطور متسارع تشهده السعودية هو تطور بلا شك ينعكس على قوة الأمة العربية وعلى منظومة مجلس التعاون بشكل خاص».
ويؤكد الكاتب أن أمام سلطنة عُمان فرصة تاريخية عظيمة للعمل بشكل أوثق مع المملكة، خلال زيارة ولي العهد، وفرصة لتوثيق التعاون في مختلف الأصعدة، لجعل المنطقة أقوى مما هي عليه، مشيرًا إلى أن «هذا الإعجاب الرسمي والشعبي هو إعجاب فخر ومحبة، أدامها الله بين الشعبين الشقيقين».
اقرأ أيضًا: