أكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، أن مفاوضات فيينا حالياً لا تدعو إلى التفاؤل، مشيرًا إلى أن هناك على ما يبدو موقفًا متشددًا إيرانيًا رجع عما تم الاتفاق عليه في الجولات السابقة.
وأضاف وزير الخارجية، على هامش المؤتمر الصحفي الخاص بقراءة البيان الختامي للقمة الخليجية الـ42، التي عقدت في الرياض اليوم الثلاثاء، نريد اتفاقًا نوويًا طويلًا وشاملًا مع إيران، ونتمنى نجاح المفاوضات.
وأكد أن الموقف الإيراني المتشدد في مفاوضات فيينا مقلق.
وأكد قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أهمية التنفيذ الدقيق والكامل والمستمر لرؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، واستكمال مقومات الوحدة الاقتصادية والمنظومة الدفاعية والأمنية المشتركة، وتنسيق المواقف، بما يعزز التضامن واستقرار دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ويحافظ على مصالحها، ويجنبها الصراعات الإقليمية والدولية، ويلبي تطلعات مواطنيها وطموحاتهم، ويعزز دورها الإقليمي والدولي، وذلك من خلال توحيد المواقف السياسية وتطوير الشراكات السياسية على المستويين الإقليمي والدولي.
اقرأ أيضًا:
نص كلمة قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون في القمة الـ42.. تأكيد على تنسيق الجهود لمواجهة التحديات
Dec. 14, 2021, 10:39 p.m. Dec. 14, 2021, 10:39 p.m. أكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، أن مفاوضات فيينا حالياً لا تدعو إلى التفاؤل، مشيرًا إلى أن هناك على ما يبدو موقفًا متشددًا إيرانيًا رجع عما تم الاتفاق عليه في الجولات السابقة. وأضاف وزير الخا...أكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، أن مفاوضات فيينا حالياً لا تدعو إلى التفاؤل، مشيرًا إلى أن هناك على ما يبدو موقفًا متشددًا إيرانيًا رجع عما تم الاتفاق عليه في الجولات السابقة.
وأضاف وزير الخارجية، على هامش المؤتمر الصحفي الخاص بقراءة البيان الختامي للقمة الخليجية الـ42، التي عقدت في الرياض اليوم الثلاثاء، نريد اتفاقًا نوويًا طويلًا وشاملًا مع إيران، ونتمنى نجاح المفاوضات.
وأكد أن الموقف الإيراني المتشدد في مفاوضات فيينا مقلق.
وأكد قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أهمية التنفيذ الدقيق والكامل والمستمر لرؤية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، واستكمال مقومات الوحدة الاقتصادية والمنظومة الدفاعية والأمنية المشتركة، وتنسيق المواقف، بما يعزز التضامن واستقرار دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ويحافظ على مصالحها، ويجنبها الصراعات الإقليمية والدولية، ويلبي تطلعات مواطنيها وطموحاتهم، ويعزز دورها الإقليمي والدولي، وذلك من خلال توحيد المواقف السياسية وتطوير الشراكات السياسية على المستويين الإقليمي والدولي.
اقرأ أيضًا:
نص كلمة قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون في القمة الـ42.. تأكيد على تنسيق الجهود لمواجهة التحديات