كشف الكابتن ماجد عبدالله، رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية، عن بالغ سروره من الاهتمام الكبير برياضة الخيل، وقال: أنا كمتابع لجَمال الخيل والفروسية بأنواعها مسرور جدًا بالرعاية بهذه الرياضة من قبل الدولة والقطاع الخاص.
وأضاف أثناء حضوره فعاليات العرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية، والذي يقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله، في مقر مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة غرب الرياض بمنطقة ديراب، في السابق كانت الخيل للنُخب واليوم أصبحت هواية محببة لدى النشء والشباب، وانتشار المرابط في المملكة يوحي بمستقبل جيد لهذه الرياضة.
وتابع: أحب مشاهدة جَمال الخيل ومتابعته، لكن ليس لديّ الوقت الكافي لتملّك الخيل والاهتمام به.
وحول عمل ومستقبل جمعية أصدقاء اللاعبين القدامى قال ماجد عبدالله، بوصفه الرئيس لها إن الهمّ الذي يحمله الآن هو مسألة تمليكهم السكن؛ حيث إن اللاعبين القدامى لهم مكانتهم عند المجتمع عامة، ولهم احترامهم.
وعن تصنيف اللاعبين القدامى قال: أنا أصنفهم من الدرجة الأولى؛ لأنه في لاعبين كانوا أفضل من الموجودين، وأفضل منّا أيضًا، مثال أحمد عيد مبارك الناصر و«الصاروخ» وسعيد غراب هؤلاء نجوم والظروف لم تخدمهم، ويجب مساعدتهم والاهتمام بأسرهم، وسعينا في تعليمهم وتوظيف أبنائهم، واستطعنا تقديم 97 وحدة سكنية.
كشف الكابتن ماجد عبدالله، رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية، عن بالغ سروره من الاهتمام الكبير برياضة الخيل، وقال: أنا كمتابع لجَمال الخيل والفروسية بأنواعها مسرور جدًا بالرعاية بهذه الرياضة من قبل الدولة والقطاع الخاص.
وأضاف أثناء حضوره فعاليات العرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية، والذي يقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله، في مقر مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة غرب الرياض بمنطقة ديراب، في السابق كانت الخيل للنُخب واليوم أصبحت هواية محببة لدى النشء والشباب، وانتشار المرابط في المملكة يوحي بمستقبل جيد لهذه الرياضة.
وتابع: أحب مشاهدة جَمال الخيل ومتابعته، لكن ليس لديّ الوقت الكافي لتملّك الخيل والاهتمام به.
وحول عمل ومستقبل جمعية أصدقاء اللاعبين القدامى قال ماجد عبدالله، بوصفه الرئيس لها إن الهمّ الذي يحمله الآن هو مسألة تمليكهم السكن؛ حيث إن اللاعبين القدامى لهم مكانتهم عند المجتمع عامة، ولهم احترامهم.
وعن تصنيف اللاعبين القدامى قال: أنا أصنفهم من الدرجة الأولى؛ لأنه في لاعبين كانوا أفضل من الموجودين، وأفضل منّا أيضًا، مثال أحمد عيد مبارك الناصر و«الصاروخ» وسعيد غراب هؤلاء نجوم والظروف لم تخدمهم، ويجب مساعدتهم والاهتمام بأسرهم، وسعينا في تعليمهم وتوظيف أبنائهم، واستطعنا تقديم 97 وحدة سكنية.