عقب 5 عقود، داعبت أسماع أصحاب الذوق الرفيع في المملكة بألحان مميزة، رحل العازف محمد قاري تاركا لعشاقه ميراثا من الأعمال المتفردة.
تحمل سيرة عازف الكمان الراحل، المزيد من المحطات الفارقة في تاريخ فنان عاشت ألحانه تنبض بالأعمال المميزة.
تعود تفاصيل رحلة محمد قاري مع العزف، إلى سفره للنمسا في ثمانينيات القرن الماضي ومارس العزف على الناي والكمان والعود وهناك بدأت مرحلة التعلم، وفق تقرير لقناة العربية.
وقال الباحث والناقد الفني محمد سلامة، إن قاري تعرض لأزمة قلبية مفاجئة أثناء قيادته للسيارة، واستطاع التوقف على جانب الطريق دون وقوع أي حادث أو تصادم لكنه توفي متأثراً بالأزمة.
وتحمل مسيرة قاري الفنية، 50 عاماً من الأعمال المتفردة تألق خلالها بالعزف الشرقي الممزوج بالغربي.
وقبل السفر إلى النمسا كانت البداية الأولى لقاري مع العزف كانت في المدينة المنورة، وبعدها انتقل إلى مدينة جدة وتعاون مع الفنان الراحل داود هارون.
وفي النمسا كان قاري ينال المرتبة الأولى في الموسيقى، وواصل دراسته إلى أن حصل على الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى، وعاد بعد ذلك إلى وطنه.
من جانبهم نعى الفنانون السعوديون والعرب، عازف الكمان محمد قاري بكلمات مؤثرة، واصفين إياه بأنه كان أيقونة نادرة في سماء الفن والإبداع السعودي.
اقرأ أيضا:
Dec. 20, 2021, 7:20 a.m. Dec. 20, 2021, 7:20 a.m. عقب 5 عقود، داعبت أسماع أصحاب الذوق الرفيع في المملكة بألحان مميزة، رحل العازف محمد قاري تاركا لعشاقه ميراثا من الأعمال المتفردة. تحمل سيرة عازف الكمان الراحل، المزيد من المحطات الفارقة في تاريخ فنان...عقب 5 عقود، داعبت أسماع أصحاب الذوق الرفيع في المملكة بألحان مميزة، رحل العازف محمد قاري تاركا لعشاقه ميراثا من الأعمال المتفردة.
تحمل سيرة عازف الكمان الراحل، المزيد من المحطات الفارقة في تاريخ فنان عاشت ألحانه تنبض بالأعمال المميزة.
تعود تفاصيل رحلة محمد قاري مع العزف، إلى سفره للنمسا في ثمانينيات القرن الماضي ومارس العزف على الناي والكمان والعود وهناك بدأت مرحلة التعلم، وفق تقرير لقناة العربية.
وقال الباحث والناقد الفني محمد سلامة، إن قاري تعرض لأزمة قلبية مفاجئة أثناء قيادته للسيارة، واستطاع التوقف على جانب الطريق دون وقوع أي حادث أو تصادم لكنه توفي متأثراً بالأزمة.
وتحمل مسيرة قاري الفنية، 50 عاماً من الأعمال المتفردة تألق خلالها بالعزف الشرقي الممزوج بالغربي.
وقبل السفر إلى النمسا كانت البداية الأولى لقاري مع العزف كانت في المدينة المنورة، وبعدها انتقل إلى مدينة جدة وتعاون مع الفنان الراحل داود هارون.
وفي النمسا كان قاري ينال المرتبة الأولى في الموسيقى، وواصل دراسته إلى أن حصل على الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى، وعاد بعد ذلك إلى وطنه.
من جانبهم نعى الفنانون السعوديون والعرب، عازف الكمان محمد قاري بكلمات مؤثرة، واصفين إياه بأنه كان أيقونة نادرة في سماء الفن والإبداع السعودي.
اقرأ أيضا: