دشنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أمس، مبادرة «بحوث»، وذلك بمقر الرئاسة في مكة المكرمة.
وأوضح الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أن المبادرة تهدف إلى تحقيق كل المرتكزات الاستراتيجية واستشرافًا للاحتياجات والتطورات، وتقديم الاقتراحات، وعرض النتائج العلمية للقيادات العليا، لتحقيق الجودة في مخرجات الإدارات المعنية بالحرمين الشريفين وقاصديهما، لافتًا النظر إلى أن البحوث والدراسات العلمية القائمة على أُسس رصينة هي مفتاح تطور الأمم ونمو حاضرتها وحضارتها، ومشيدًا بجهود وكالة البحوث والدراسات والمطبوعات والنشر المعرفي.
وبيّن، أن الحرمين الشريفين يعدان نموذجًا في تطوير البحوث والدراسات الشرعية، بما يخدم في المقام الأول قاصدي الحرمين الشريفين ويرفع مستوى تجويد وجودة الخدمات المقدمة فيهما، بما يتلاءم مع تطلعات القيادة الرشيدة، رعاها الله، في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، داعيًا القيادات بوكالة البحوث والدراسات بالرئاسة العامة لشؤون الحرمين إلى فتح الباب لجميع التخصصات العلمية والمعرفية، ليتمكن جميع منسوبي الرئاسة من طرح أوراقهم العلمية التي تلامس احتياجات الرئاسة وتفتح الاتجاهات لتنوع معرفي وإثراء ثقافي يشمل كل مناحي الدور الذي تقدمه الرئاسة.
اقرأ أيضًا:
Dec. 21, 2021, 10:05 a.m. Dec. 21, 2021, 10:05 a.m. دشنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أمس، مبادرة «بحوث»، وذلك بمقر الرئاسة في مكة المكرمة. وأوضح الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السدي...دشنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أمس، مبادرة «بحوث»، وذلك بمقر الرئاسة في مكة المكرمة.
وأوضح الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أن المبادرة تهدف إلى تحقيق كل المرتكزات الاستراتيجية واستشرافًا للاحتياجات والتطورات، وتقديم الاقتراحات، وعرض النتائج العلمية للقيادات العليا، لتحقيق الجودة في مخرجات الإدارات المعنية بالحرمين الشريفين وقاصديهما، لافتًا النظر إلى أن البحوث والدراسات العلمية القائمة على أُسس رصينة هي مفتاح تطور الأمم ونمو حاضرتها وحضارتها، ومشيدًا بجهود وكالة البحوث والدراسات والمطبوعات والنشر المعرفي.
وبيّن، أن الحرمين الشريفين يعدان نموذجًا في تطوير البحوث والدراسات الشرعية، بما يخدم في المقام الأول قاصدي الحرمين الشريفين ويرفع مستوى تجويد وجودة الخدمات المقدمة فيهما، بما يتلاءم مع تطلعات القيادة الرشيدة، رعاها الله، في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، داعيًا القيادات بوكالة البحوث والدراسات بالرئاسة العامة لشؤون الحرمين إلى فتح الباب لجميع التخصصات العلمية والمعرفية، ليتمكن جميع منسوبي الرئاسة من طرح أوراقهم العلمية التي تلامس احتياجات الرئاسة وتفتح الاتجاهات لتنوع معرفي وإثراء ثقافي يشمل كل مناحي الدور الذي تقدمه الرئاسة.
اقرأ أيضًا: