يواصل «شتاء درب زبيدة» بمدينة لينة التاريخية، بمنطقة الحدود الشمالية الذي أعاد للمدينة وهجها، وجعلها من جديد محطة لقدوم الزوار والسياح فعالياته وبرامجه الترفيهية والفنية المتنوعة، التي تلائم كافة شرائح المجتمع، وسط حضور لافت من الزوار الذين توافدوا إلى مواقع الاحتفال المتعددة.
وخصصت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية السوق الأثري، وقصر الملك عبدالعزيز الوجهتين لاحتضان مختلف الفعاليات التي تواكب اهتمامات مختلف أفراد الأسرة؛؛ حيث يقدم قصر الملك عبدالعزيز لزائريه تجربة اكتشاف الماضي ومشاهدة آثاره والتعرف على هذا المعلم، وتقام بجواره فعالية ألعاب الأطفال والتي شهدت حضورًا كبيرًا في أجواء من الحركة والبهجة.
وفي السوق الأثري الذي عاد مزدحمًا كما كان في الماضي عرضت الأسر المنتجة من أهالي المنطقة منتجاتها، وأقيمت في المسرح الخارجي الفعاليات الفنية والمسرحية المتنوعة، وفي خيمة الألعاب الإلكترونية كانت المتعة حاضرة في تحديات الألعاب الإلكترونية.
ويُعد «شتاء درب زبيدة» تجربة ترفيهية وثقافية يستمتع بها الزائر ويتعرف على حضارة المنطقة، كما تقدم الهيئة العديد من الجوانب التوعوية للزوار خلال الفعاليات، لرفع الوعي بأهمية حماية البيئة، والحفاظ على تنوعها، حيث تمثل الفعاليات فرصة مناسبة لإيصال الرسائل البيئية بطريقة تفاعلية تزرع الاهتمام بالبيئة لدى الزائرين.
Dec. 26, 2021, 8:27 a.m. Dec. 26, 2021, 8:27 a.m. يواصل «شتاء درب زبيدة» بمدينة لينة التاريخية، بمنطقة الحدود الشمالية الذي أعاد للمدينة وهجها، وجعلها من جديد محطة لقدوم الزوار والسياح فعالياته وبرامجه الترفيهية والفنية المتنوعة، التي تلائم كافة شرائ...يواصل «شتاء درب زبيدة» بمدينة لينة التاريخية، بمنطقة الحدود الشمالية الذي أعاد للمدينة وهجها، وجعلها من جديد محطة لقدوم الزوار والسياح فعالياته وبرامجه الترفيهية والفنية المتنوعة، التي تلائم كافة شرائح المجتمع، وسط حضور لافت من الزوار الذين توافدوا إلى مواقع الاحتفال المتعددة.
وخصصت هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية السوق الأثري، وقصر الملك عبدالعزيز الوجهتين لاحتضان مختلف الفعاليات التي تواكب اهتمامات مختلف أفراد الأسرة؛؛ حيث يقدم قصر الملك عبدالعزيز لزائريه تجربة اكتشاف الماضي ومشاهدة آثاره والتعرف على هذا المعلم، وتقام بجواره فعالية ألعاب الأطفال والتي شهدت حضورًا كبيرًا في أجواء من الحركة والبهجة.
وفي السوق الأثري الذي عاد مزدحمًا كما كان في الماضي عرضت الأسر المنتجة من أهالي المنطقة منتجاتها، وأقيمت في المسرح الخارجي الفعاليات الفنية والمسرحية المتنوعة، وفي خيمة الألعاب الإلكترونية كانت المتعة حاضرة في تحديات الألعاب الإلكترونية.
ويُعد «شتاء درب زبيدة» تجربة ترفيهية وثقافية يستمتع بها الزائر ويتعرف على حضارة المنطقة، كما تقدم الهيئة العديد من الجوانب التوعوية للزوار خلال الفعاليات، لرفع الوعي بأهمية حماية البيئة، والحفاظ على تنوعها، حيث تمثل الفعاليات فرصة مناسبة لإيصال الرسائل البيئية بطريقة تفاعلية تزرع الاهتمام بالبيئة لدى الزائرين.