يعد "العقعق العسيري" من أندر الطيور بالعالم، وكشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة فى السعودية، عن أن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية عمل على وضع برنامج لإعادة تأهيله وإكثاره، و غرامة صيد هذا النوع النادر من الطيور تبلغ 100 ألف ريال. وفق صحيفة سبق.
وقد أصبح طائر (العقعق العسيري) مهدداً بالانقراض فلا يتجاوز عدده 100 زوج في السعودية لذا أعلنت أرامكو دعمها لمشروع بحثي يهدف إلى حماية الطائر بالتعاون مع الهيئة السعودية للحياة الفطرية ومعهد "سميثسونيان، للمحافظة على توازن النظام البيئي الطبيعي وسلامته في المملكة.
وتشتهر جبال عسير، موطن العقعق العسيري، بأنها منطقة فريدة وذات أهمية عالمية للمحافظة على التنوع الحيوي. وتُعد المملكة إحدى الدول الأساسية الواقعة على واحد من أطول المسارات لرحلات الطيور المهاجرة في العالم حيث تتجمع بها أعداد كبيرة من الطيور من أوروبا وآسيا وإفريقيا، ويبلغ وزن طائر العقعق العسيري 240 غرامًا، وطوله 46 سم.
وتعليقًا على هذه الخطوة، قال مدير إدارة حماية البيئة في أرامكو السعودية، عمر عبدالحميد: "بدأ المشروع بدراسة بحثية استمرت 12 شهرًا لحصر أعداد العقعق العسيري وكثافتها، واستخدامها لبيئتها الطبيعية وتوزعها".
يعد "العقعق العسيري" من أندر الطيور بالعالم، وكشفت وزارة البيئة والمياه والزراعة فى السعودية، عن أن المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية عمل على وضع برنامج لإعادة تأهيله وإكثاره، و غرامة صيد هذا النوع النادر من الطيور تبلغ 100 ألف ريال. وفق صحيفة سبق.
وقد أصبح طائر (العقعق العسيري) مهدداً بالانقراض فلا يتجاوز عدده 100 زوج في السعودية لذا أعلنت أرامكو دعمها لمشروع بحثي يهدف إلى حماية الطائر بالتعاون مع الهيئة السعودية للحياة الفطرية ومعهد "سميثسونيان، للمحافظة على توازن النظام البيئي الطبيعي وسلامته في المملكة.
وتشتهر جبال عسير، موطن العقعق العسيري، بأنها منطقة فريدة وذات أهمية عالمية للمحافظة على التنوع الحيوي. وتُعد المملكة إحدى الدول الأساسية الواقعة على واحد من أطول المسارات لرحلات الطيور المهاجرة في العالم حيث تتجمع بها أعداد كبيرة من الطيور من أوروبا وآسيا وإفريقيا، ويبلغ وزن طائر العقعق العسيري 240 غرامًا، وطوله 46 سم.
وتعليقًا على هذه الخطوة، قال مدير إدارة حماية البيئة في أرامكو السعودية، عمر عبدالحميد: "بدأ المشروع بدراسة بحثية استمرت 12 شهرًا لحصر أعداد العقعق العسيري وكثافتها، واستخدامها لبيئتها الطبيعية وتوزعها".