أيام قليلة تفصلنا عن الحدث الأبرز فى مصر، وينتظره العالم بشغف، حيث ينطلق منتدى شباب العالم فى نسخته الرابعة العاشر من يناير الجارى بشرم الشيخ، يأتى المنتدى حاملا رسائل السلام والمحبة والأمل فى ظل ظروف خاصة فرضتها جائحة كورونا.
أعرب عدد من شباب العالم من جنسيات مختلفة التقى معهم "اليوم السابع" فى العاصمة السعودية الرياض، عن حبهم واعتزازهم بهذه الفعالية التى أصبحت مهمة ليس بالنسبة لشباب مصر فقط بل لشباب العالم.
"تحية لمنتدى شباب العالم لأنه بيجمع الشباب من جميع أنحاء العالم ويبنى السلام بينهم".. بهذه الكلمات عبر عبد العزيز إبراهيم من السعودية عن رأيه في المنتدى.
وقالت أوليفيا كريستيان من ملبورن في أستراليا: "أعبر عن احترامى الكبير للرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى لمبادرة منتدى شباب العالم ، فمن المهم تنظيم مثل هذه الفعاليات لدورها في لم شمل شباب العالم، وحث الجميع على المشاركة في تشكيل عالم ومستقبل أفضل، إنها فرصة عظيمة للشباب ليتبادلو الأفكار ويزداد وعيهم ويتحدوا لمواجهة قضايا مهمة تشغل العالم مثل تغير المناخ وخلق السلام العالمى".
فيما قالت فيولا كرس من اسكتلندا، تعمل مرشدة سياحية، عضو اتحاد رابطة المرشدين السياحيين، إن منتدى شباب العالم فرصة لاتحاد الشباب والتكاتف فى مواجهة الحروب، وطريقة لإيصال صوتهم وأفكارهم للعالم وصناع القرار، ودفع السلام وتشجيع الإبداع، فما نحتاجه الآن السلام والعمل سويًا من أجل شفاء كوكبنا من أزماته، والوصول لحلول للمشكلات التى تواجهه، وأتمنى للقائمين عليه كل التوفيق فى مسعاهم لخلق عالم أفضل".
أضاف محمد خان من باكستان: "أحب منتدى شباب العالم لأنه رسالة حب وسلام"، فيما وجه عبد العزيز الجبار من السعودية: "التحية والشكر لمصر على تنظيم مثل هذه الفعالية التى تمثل رسالة سلام من أرض السلام مصر، هناك نتبادل الأفكار والحلول للمشكلات".
وقال محمد الإسكندرانى من لبنان: "نشكر منتدى شباب العالم لأنه استطاع أن يجمعنا، شباب من كل البلدان والجنسيات يتشاركون أفكارهم، شكرا كتير لسيادة الرئيس السيسى على هذه المبادرة الجميلة".
وأشارت فريال محمد، من جدة: "أشكر المنتدى على قبول استضافتى وهو فكرة مميزة ومكان لتجميع الأفكار والاستفادة من أفكار بعضنا البعض".
وأكدت فاطمة محمد من الرياض، "المنتدى يُعد تجربة فريدة تقدمها مصر للعالم، وفرصة للحوار بين الشباب من مختلف الأعراق والجنسيات فهو حقا رسالة سلام، وأكد زين العابدين الحفظى، أنه المنتدى يحمل رسالة سلام للعالم كونه يجمع على أرض مصر الشباب العربى وغير العربى ويصهر أفكارهم فى بوتقة واحدة، فكل الشكر لمصر على هذه المبادرة المفيدة لشباب العالم".
أضاف معتصم محمد من السعودية، مصر سباقة بالأفكار الجميلة للشباب كما أنها سياقة فى الكثير من الفنون، هذا المنتدى يطور روح الشباب، ويدعم رسالة السلام، ويسهم فى إخراج أفكار الشباب وتطبيقها على أرض الواقع".
أضافت كاسيندرا داف من المكسيك وتعمل مديرا تنفيذيا بإحدى الشركات: "فكرة رائعة من مصر ورئيسها أن تنظم منتدى لشباب العالم، ويقدم فرصة للشباب أن يناقشوا موضوعات مهمة بالنسبة لهم مع صانعى القرار.
أكد يونس المعشرى من سلطنة عمان، أن مصر لها تاريخ وحضارة عريقة هى أم الدنيا وهى الجامعة للشعوب العربية، وإقامة منتدى شبابا العالم على أرضها ترسيخا وامتدادا لدورها الأصيل، وهو فرصة طيبة لجميع الدول أن تشارك فى الحوار حول القضايا المهمة للشباب، خاصة فى هذه الفترة فى ظل انتشار السوشيال ميديا فتجميع الشباب على طاولة الحوار يساهم فى نقل الخبرات وتبادل الثقافات بين الدول المشاركة ويحرص الشباب العمانى على المشاركة".
وأعربت ليم بيرسون من الولايات المتحدة الأمريكية عن إعجابها بتنظيم المنتدى، قائلة: "أنا معجبة جدا بهذه التجربة خاصة من أجل ابنتى حيث إنها فى مرحلة الشباب وأتمنى لها المشاركة فى المنتدى الذى يفتح مجالا لتبادل الأفكار مع مختلف الشباب، فأنا أؤمن أن الشباب هم المستقبل وهم المسئولون عن مد جسور التفاهم بين دول العالم، وحث الآخرين على التفاهم والحوار البناء والتقدم نحو عالم أكثر إشراقا وتسامحا، وخلق عالم أكثر سعادة".
قال منيف الميهوبى من المملكة العربية السعودية: "منتدى شباب العالم هو الرسالة الأسمى للسلام التى ننطلق منها كشباب من مختلف دول العالم نحو الحوار، من هذا المنتدى تُصنع الرؤى والمشروعات، وهذا المنتدى يصنع عملية سلام حقيقية".
قال مقرن الصاوى من الرياض: "أنا من أشد المعجبين بمنتدى شباب العالم، ونشكر مصر قيادة وشعبا على تنظيم المنتدى، الذى يدعم السلام من أرض السلام..مصر"، فيما دعا مالك عرفة الشباب للمشاركة فى هذا الحدث الضخم مؤكدا أنه من أفضل المنتديات فى العالم.
وقالت هوازن الزهرانى، كاتبة سعودية، إن مصر تقدم من خلال هذا المنتدى تجربة رائعة لتوسعة مجالات الحوار، وتنمية الحب بين الجنسيات والأديان، .
وأكد كادم آدم من المكسيك: "المنتدى فرصة عظيمة ليناقش الشبابا التحديات التى يواجهها العالم فى الوقت الحالى، وعلينا نشر أفكار هذه المنتدى ونتمنى تكرار التجربة بمختلف الدول وأن يشارك عدد اكبر من الشباب فى تلك الفعالية المهمة".
أيام قليلة تفصلنا عن الحدث الأبرز فى مصر، وينتظره العالم بشغف، حيث ينطلق منتدى شباب العالم فى نسخته الرابعة العاشر من يناير الجارى بشرم الشيخ، يأتى المنتدى حاملا رسائل السلام والمحبة والأمل فى ظل ظروف خاصة فرضتها جائحة كورونا.
أعرب عدد من شباب العالم من جنسيات مختلفة التقى معهم "اليوم السابع" فى العاصمة السعودية الرياض، عن حبهم واعتزازهم بهذه الفعالية التى أصبحت مهمة ليس بالنسبة لشباب مصر فقط بل لشباب العالم.
"تحية لمنتدى شباب العالم لأنه بيجمع الشباب من جميع أنحاء العالم ويبنى السلام بينهم".. بهذه الكلمات عبر عبد العزيز إبراهيم من السعودية عن رأيه في المنتدى.
وقالت أوليفيا كريستيان من ملبورن في أستراليا: "أعبر عن احترامى الكبير للرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى لمبادرة منتدى شباب العالم ، فمن المهم تنظيم مثل هذه الفعاليات لدورها في لم شمل شباب العالم، وحث الجميع على المشاركة في تشكيل عالم ومستقبل أفضل، إنها فرصة عظيمة للشباب ليتبادلو الأفكار ويزداد وعيهم ويتحدوا لمواجهة قضايا مهمة تشغل العالم مثل تغير المناخ وخلق السلام العالمى".
فيما قالت فيولا كرس من اسكتلندا، تعمل مرشدة سياحية، عضو اتحاد رابطة المرشدين السياحيين، إن منتدى شباب العالم فرصة لاتحاد الشباب والتكاتف فى مواجهة الحروب، وطريقة لإيصال صوتهم وأفكارهم للعالم وصناع القرار، ودفع السلام وتشجيع الإبداع، فما نحتاجه الآن السلام والعمل سويًا من أجل شفاء كوكبنا من أزماته، والوصول لحلول للمشكلات التى تواجهه، وأتمنى للقائمين عليه كل التوفيق فى مسعاهم لخلق عالم أفضل".
أضاف محمد خان من باكستان: "أحب منتدى شباب العالم لأنه رسالة حب وسلام"، فيما وجه عبد العزيز الجبار من السعودية: "التحية والشكر لمصر على تنظيم مثل هذه الفعالية التى تمثل رسالة سلام من أرض السلام مصر، هناك نتبادل الأفكار والحلول للمشكلات".
وقال محمد الإسكندرانى من لبنان: "نشكر منتدى شباب العالم لأنه استطاع أن يجمعنا، شباب من كل البلدان والجنسيات يتشاركون أفكارهم، شكرا كتير لسيادة الرئيس السيسى على هذه المبادرة الجميلة".
وأشارت فريال محمد، من جدة: "أشكر المنتدى على قبول استضافتى وهو فكرة مميزة ومكان لتجميع الأفكار والاستفادة من أفكار بعضنا البعض".
وأكدت فاطمة محمد من الرياض، "المنتدى يُعد تجربة فريدة تقدمها مصر للعالم، وفرصة للحوار بين الشباب من مختلف الأعراق والجنسيات فهو حقا رسالة سلام، وأكد زين العابدين الحفظى، أنه المنتدى يحمل رسالة سلام للعالم كونه يجمع على أرض مصر الشباب العربى وغير العربى ويصهر أفكارهم فى بوتقة واحدة، فكل الشكر لمصر على هذه المبادرة المفيدة لشباب العالم".
أضاف معتصم محمد من السعودية، مصر سباقة بالأفكار الجميلة للشباب كما أنها سياقة فى الكثير من الفنون، هذا المنتدى يطور روح الشباب، ويدعم رسالة السلام، ويسهم فى إخراج أفكار الشباب وتطبيقها على أرض الواقع".
أضافت كاسيندرا داف من المكسيك وتعمل مديرا تنفيذيا بإحدى الشركات: "فكرة رائعة من مصر ورئيسها أن تنظم منتدى لشباب العالم، ويقدم فرصة للشباب أن يناقشوا موضوعات مهمة بالنسبة لهم مع صانعى القرار.
أكد يونس المعشرى من سلطنة عمان، أن مصر لها تاريخ وحضارة عريقة هى أم الدنيا وهى الجامعة للشعوب العربية، وإقامة منتدى شبابا العالم على أرضها ترسيخا وامتدادا لدورها الأصيل، وهو فرصة طيبة لجميع الدول أن تشارك فى الحوار حول القضايا المهمة للشباب، خاصة فى هذه الفترة فى ظل انتشار السوشيال ميديا فتجميع الشباب على طاولة الحوار يساهم فى نقل الخبرات وتبادل الثقافات بين الدول المشاركة ويحرص الشباب العمانى على المشاركة".
وأعربت ليم بيرسون من الولايات المتحدة الأمريكية عن إعجابها بتنظيم المنتدى، قائلة: "أنا معجبة جدا بهذه التجربة خاصة من أجل ابنتى حيث إنها فى مرحلة الشباب وأتمنى لها المشاركة فى المنتدى الذى يفتح مجالا لتبادل الأفكار مع مختلف الشباب، فأنا أؤمن أن الشباب هم المستقبل وهم المسئولون عن مد جسور التفاهم بين دول العالم، وحث الآخرين على التفاهم والحوار البناء والتقدم نحو عالم أكثر إشراقا وتسامحا، وخلق عالم أكثر سعادة".
قال منيف الميهوبى من المملكة العربية السعودية: "منتدى شباب العالم هو الرسالة الأسمى للسلام التى ننطلق منها كشباب من مختلف دول العالم نحو الحوار، من هذا المنتدى تُصنع الرؤى والمشروعات، وهذا المنتدى يصنع عملية سلام حقيقية".
قال مقرن الصاوى من الرياض: "أنا من أشد المعجبين بمنتدى شباب العالم، ونشكر مصر قيادة وشعبا على تنظيم المنتدى، الذى يدعم السلام من أرض السلام..مصر"، فيما دعا مالك عرفة الشباب للمشاركة فى هذا الحدث الضخم مؤكدا أنه من أفضل المنتديات فى العالم.
وقالت هوازن الزهرانى، كاتبة سعودية، إن مصر تقدم من خلال هذا المنتدى تجربة رائعة لتوسعة مجالات الحوار، وتنمية الحب بين الجنسيات والأديان، .
وأكد كادم آدم من المكسيك: "المنتدى فرصة عظيمة ليناقش الشبابا التحديات التى يواجهها العالم فى الوقت الحالى، وعلينا نشر أفكار هذه المنتدى ونتمنى تكرار التجربة بمختلف الدول وأن يشارك عدد اكبر من الشباب فى تلك الفعالية المهمة".