أكدت صحيفتا (اليوم) و(الرياض) السعوديتان، أن المملكة تتقاسم مسؤولية مشتركة مع المجتمع الدولي من أجل الحفاظ على استقرار لبنان واحترام سيادته ووحدته بما يتوافق مع قرارات مجلس الأمن والقرارات الـدولـية والـعربية ذات الـصلـة .
وذكرت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم السبت تحت عنوان " مواقف والتزام.. لا تأبه بالعابثين " - أن إصرار حزب الله على فرض سيطرته على إرادة الدولة ومؤسساتها الدستورية هو المعطل الحقيقي للسلم والأمن في لبنان.
وأشارت إلى أن العلاقات الأخوية القائمة بين السعودية ولبنان، هي أعمق من أن ينال منها فشل تصريحات غير مسؤولة وعبثية، موضحة أن السعودية تنظر إلى لبنان بعين الحكمة ومواقفها تجاه هذا البلد العربي مواقف ثابتة تنبع من التزام الدولة الدائم ودورها القيادي الرائد إقليميا ودوليا.
من جانبها، أوضحت صحيفة (الرياض) تحت عنوان " لبنان ومحور المجاعة "، أن خطاب نصرالله الأخير رغم تناقضاته مع أبسط محددات الهوية اللبنانية أو مقتضيات الولاء للدولة، الذي يسعى إلى تعميمه وترسيخه في عقول حلفائه وكامل المنظومة التي ينتمي إليها حزبه، من خلال استنتاجات سطحية متناقضة والتباسات ساذجة، يوقع حلفاءه قبل أعدائه في الفخ الذي نصبه لهم، وذلك للتغطية على المصالح الجوهرية اللبنانية التي يعمد إلى تقويضها، لأنه ببساطة لا يؤمن بها، وتناقض منظومته الأيديولوجية، وتكوين حزبه الثقافي وبنيته التنظيمية والأمنية.
أكدت صحيفتا (اليوم) و(الرياض) السعوديتان، أن المملكة تتقاسم مسؤولية مشتركة مع المجتمع الدولي من أجل الحفاظ على استقرار لبنان واحترام سيادته ووحدته بما يتوافق مع قرارات مجلس الأمن والقرارات الـدولـية والـعربية ذات الـصلـة .
وذكرت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم السبت تحت عنوان " مواقف والتزام.. لا تأبه بالعابثين " - أن إصرار حزب الله على فرض سيطرته على إرادة الدولة ومؤسساتها الدستورية هو المعطل الحقيقي للسلم والأمن في لبنان.
وأشارت إلى أن العلاقات الأخوية القائمة بين السعودية ولبنان، هي أعمق من أن ينال منها فشل تصريحات غير مسؤولة وعبثية، موضحة أن السعودية تنظر إلى لبنان بعين الحكمة ومواقفها تجاه هذا البلد العربي مواقف ثابتة تنبع من التزام الدولة الدائم ودورها القيادي الرائد إقليميا ودوليا.
من جانبها، أوضحت صحيفة (الرياض) تحت عنوان " لبنان ومحور المجاعة "، أن خطاب نصرالله الأخير رغم تناقضاته مع أبسط محددات الهوية اللبنانية أو مقتضيات الولاء للدولة، الذي يسعى إلى تعميمه وترسيخه في عقول حلفائه وكامل المنظومة التي ينتمي إليها حزبه، من خلال استنتاجات سطحية متناقضة والتباسات ساذجة، يوقع حلفاءه قبل أعدائه في الفخ الذي نصبه لهم، وذلك للتغطية على المصالح الجوهرية اللبنانية التي يعمد إلى تقويضها، لأنه ببساطة لا يؤمن بها، وتناقض منظومته الأيديولوجية، وتكوين حزبه الثقافي وبنيته التنظيمية والأمنية.