أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش لا يزال يشعر بقلق عميق إزاء استمرار تصعيد الهجمات الحوثية عبر الحدود ضد الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أشار "دوجاريك" إلى أن الأمين العام يدعو إلى الامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في مبادئ التمييز والتناسب والحيطة، كما دعا "جوتيريش" إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس.
وبحسب الأمم المتحدة، فقد استهدفت جماعة الحوثى، "مواقع حساسة" في الإمارات، بينها قاعدة الظفرة الجوية، ومواقع في السعودية.
يأتي هذا الهجوم بعد أسبوع من الهجوم على أبو ظبي وتسبب بمقتل ثلاثة مدنيين وإصابة آخرين بجراح.
وكان "جوتيريش" قد أكد أن الهجوم على أبو ظبي هو تصعيد مؤسف وخطأ جسيم، وذكّر بأن الهجمات الموجهة ضد المدنيين والبنية التحتية المدنية محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي.
ودعا الأمين العام إلى "إجراء تحقيقات سريعة وفعالة وشفافة في هذه الحوادث لضمان المساءلة".
أكد المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش لا يزال يشعر بقلق عميق إزاء استمرار تصعيد الهجمات الحوثية عبر الحدود ضد الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، أشار "دوجاريك" إلى أن الأمين العام يدعو إلى الامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني، بما في مبادئ التمييز والتناسب والحيطة، كما دعا "جوتيريش" إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس.
وبحسب الأمم المتحدة، فقد استهدفت جماعة الحوثى، "مواقع حساسة" في الإمارات، بينها قاعدة الظفرة الجوية، ومواقع في السعودية.
يأتي هذا الهجوم بعد أسبوع من الهجوم على أبو ظبي وتسبب بمقتل ثلاثة مدنيين وإصابة آخرين بجراح.
وكان "جوتيريش" قد أكد أن الهجوم على أبو ظبي هو تصعيد مؤسف وخطأ جسيم، وذكّر بأن الهجمات الموجهة ضد المدنيين والبنية التحتية المدنية محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي.
ودعا الأمين العام إلى "إجراء تحقيقات سريعة وفعالة وشفافة في هذه الحوادث لضمان المساءلة".