أصبحت مواقع التواصل الاجتماعى مؤشرا يوميا يرصد أشهر القضايا والموضوعات التى تشغل الرأى العام والشارع المصرى، وتلقى بحثا دائمًا من رواد السوشيال ميديا، سواء فى الفن أو الرياضة أو السياسة، وسننتقل فى جولة "الكلام فى التريندات على إيه النهاردة؟"، اليوم الجمعة، لتسليط الضوء على أبرز القضايا التى شغلت السوشيال ميديا.
جاء اسم محمد أبو جبل، حارس مرمى المنتخب المصرى ونادى الزمالك فى صدارة مؤشرات جوجل، وذلك بعد الأنباء التى ترددت حول توقيعه رسميا للنصر السعودى لمدة موسمين، حيث أكد سعود الصرامى المتحدث الإعلامى السابق لنادى النصر، حصول النصر السعودى على توقيع محمد أبو جبل حارس مرمى نادى الزمالك لمدة موسمين فى صفقة انتقال حر.
وكتب سعود الصرامى عبر حسابه على موقع "تويتر": "رسميا.. الحارس الدولى المصرى و حامى عرين نادى الزمالك "القاهرة" محمد أبو جبل "33" عامًا وقع لنادى النصر حتى عام 2024".
كما ظهر اسم الفنانة ياسمين رئيس، هو الآخر فى قائمة الترندات، بعدما وجهت رسالة إلى متابعيها من خلال حسابها الشخصى على موقع "إنستجرام"، فى أول منشور لها بعد إعلان طلاقها من المخرج هادى الباجورى، حيث قالت: "الذين يتباهون بطول ألسنتهم، قدرتهم على انتقاد الناس وتجريحهم، يقول الحبيب صلى الله عليه وسلم إن أشر الناس منزلة يوم القيامة يتقيه الناس مخافة لسانه".
كذلك جاء اسم المطرب والفنان الكبير علي الحجار، فى مؤشرات جوجل، بعدما كشف عن تفاصيل وفاة شقيقه الملحن أحمد الحجار قائلا: عندما غنيت في أول حفلة لي كانت من أغنية أخى الحبيب أحمد الحجار، وموت الأخ صعب للغاية، خاصة أن الفارق العمري بيننا عام ونصف فقط".
وأضاف الحجار، أن علاقته بشقيقه الراحل كانت متشابكة في الكثير من الأمور، موضحا أن أحمد الحجار كان يلحن له طوال الوقت، لذلك كانا طوال الوقت ملتصقان ببعضهما، متابعا: أخي من أكثر الملحنين الذين فهموا أين أكثر المناطق الجيدة في صوتي، فكان صديقا وأخا.
وفى قائمة الترندات أيضا، جاء اسم تشرنوبل، وذلك بعدما أكد الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى، أن القوات الروسية تحاول السيطرة على مفاعل تشرنوبل النووي، مشيرا إلى أن ما يجرى بمثابة إعلان حرب على أوروبا كلها، لافتا إلى أن القوات الأوكرانية تدافع عن المفاعل كى لا تتكرر كارثة عام 1986.
وتلا ذلك، إعلان وكالة الطاقة النووية الأوكرانية، عن رصد زيادة في النشاط الإشعاعي في محطة تشيرنوبل النووية المغلقة قرب العاصمة كييف، فيما قالت وزارة الدفاع الروسية، إنها سوف تنشر مظليين للمساعدة في حراسة محطة تشيرنوبل للطاقة النووية المغلقة قرب العاصمة الأوكرانية كييف، وذلك بعد سيطرة القوات الروسية على محطة تشرنوبل.
إضافة إلى هذا، يأتي اسم الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى، وهاشتاجات أخرى مرتبطة بالحرب الروسية على أوكرانيا، ضمن أبرز التريندات التي شغلت الناس في مصر وحول العالم، وبرز اسم رئيس أوكرانيا، بعد مواصلة بعض دول أوروبا مواقفها "المخذله" لدولة أوكرانيا فى ظل العمليات العسكرية الروسية، لدعم الجمهوريات الانفصالية، فبعدما عبر الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى، عن شكره وسعادته بوعود رئيس فنلندا بتقديم مساعدات مالية كبيرة لبلاده لمواجهة الهجوم الروسى، جاء التصريحات الفنلندية مغايرة كثيرًا فى تفاصيلها عن نظيرتها الصادرة عن الجانب الأوكرانى.
خاصة أنه بعد إعلان الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى، شكره إلى فنلندا بعد تخصيصها مساعدات مالية لبلاده فى مواجهة العمليات العسكرية الروسية، التى بدأت منذ فجر الخميس، كما أوضح أنه ناقش مع الرئيس الفنلندى، مواجهة الاعتداءات التى تتعرض لها المدن الأوكرانية.
وقوله – أي زيلينسكى - فى تغريدات عبر حسابه الرسمى على موقع "تويتر"، "تمت مناقشة مواجهة المعتدى مع رئيس جمهورية فنلندا ساولى نينيستو، وأبلغنا عن دفاعنا فى ظل القصف الماكر لـ كييف"، وأنا ممتن إلى فنلندا لتخصيص 50 مليون دولار من المساعدات، إنها مساهمة فعالة فى التحالف المناهض للحرب، ونواصل العمل، ونحن بحاجة إلى زيادة العقوبات والدعم الدفاعى".
كتب الرئيس الفنلندى ساولى نينيستو، تغريده عبر "تويتر"، أيضًا، أوضح من خلالها أن بلاده ستقدم مساعدات مالية تقدر بمبلغ يقرب من 15 مليون يورو فقط، أى أكثر من 16 مليون دولار، الأمر الذى يوضح الفارق الشاسع بين هذا التصريح ونظيره الصادر من الجانب الأوكرانى.
وقال رئيس فنلندا، فى تغريدته، "لقد تحدثت مع الرئيس زيلينسكى، عبر الهاتف هذا الصباح.. لقد أعربت عن عميق تعاطف الشعب الفنلندى مع أوكرانيا فى هذا الوضع الرهيب.. وأبلغته بما يقرب من 15 مليون يورو من المساعدات التى تقدمها فنلندا لأوكرانيا".
أصبحت مواقع التواصل الاجتماعى مؤشرا يوميا يرصد أشهر القضايا والموضوعات التى تشغل الرأى العام والشارع المصرى، وتلقى بحثا دائمًا من رواد السوشيال ميديا، سواء فى الفن أو الرياضة أو السياسة، وسننتقل فى جولة "الكلام فى التريندات على إيه النهاردة؟"، اليوم الجمعة، لتسليط الضوء على أبرز القضايا التى شغلت السوشيال ميديا.
جاء اسم محمد أبو جبل، حارس مرمى المنتخب المصرى ونادى الزمالك فى صدارة مؤشرات جوجل، وذلك بعد الأنباء التى ترددت حول توقيعه رسميا للنصر السعودى لمدة موسمين، حيث أكد سعود الصرامى المتحدث الإعلامى السابق لنادى النصر، حصول النصر السعودى على توقيع محمد أبو جبل حارس مرمى نادى الزمالك لمدة موسمين فى صفقة انتقال حر.
وكتب سعود الصرامى عبر حسابه على موقع "تويتر": "رسميا.. الحارس الدولى المصرى و حامى عرين نادى الزمالك "القاهرة" محمد أبو جبل "33" عامًا وقع لنادى النصر حتى عام 2024".
كما ظهر اسم الفنانة ياسمين رئيس، هو الآخر فى قائمة الترندات، بعدما وجهت رسالة إلى متابعيها من خلال حسابها الشخصى على موقع "إنستجرام"، فى أول منشور لها بعد إعلان طلاقها من المخرج هادى الباجورى، حيث قالت: "الذين يتباهون بطول ألسنتهم، قدرتهم على انتقاد الناس وتجريحهم، يقول الحبيب صلى الله عليه وسلم إن أشر الناس منزلة يوم القيامة يتقيه الناس مخافة لسانه".
كذلك جاء اسم المطرب والفنان الكبير علي الحجار، فى مؤشرات جوجل، بعدما كشف عن تفاصيل وفاة شقيقه الملحن أحمد الحجار قائلا: عندما غنيت في أول حفلة لي كانت من أغنية أخى الحبيب أحمد الحجار، وموت الأخ صعب للغاية، خاصة أن الفارق العمري بيننا عام ونصف فقط".
وأضاف الحجار، أن علاقته بشقيقه الراحل كانت متشابكة في الكثير من الأمور، موضحا أن أحمد الحجار كان يلحن له طوال الوقت، لذلك كانا طوال الوقت ملتصقان ببعضهما، متابعا: أخي من أكثر الملحنين الذين فهموا أين أكثر المناطق الجيدة في صوتي، فكان صديقا وأخا.
وفى قائمة الترندات أيضا، جاء اسم تشرنوبل، وذلك بعدما أكد الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى، أن القوات الروسية تحاول السيطرة على مفاعل تشرنوبل النووي، مشيرا إلى أن ما يجرى بمثابة إعلان حرب على أوروبا كلها، لافتا إلى أن القوات الأوكرانية تدافع عن المفاعل كى لا تتكرر كارثة عام 1986.
وتلا ذلك، إعلان وكالة الطاقة النووية الأوكرانية، عن رصد زيادة في النشاط الإشعاعي في محطة تشيرنوبل النووية المغلقة قرب العاصمة كييف، فيما قالت وزارة الدفاع الروسية، إنها سوف تنشر مظليين للمساعدة في حراسة محطة تشيرنوبل للطاقة النووية المغلقة قرب العاصمة الأوكرانية كييف، وذلك بعد سيطرة القوات الروسية على محطة تشرنوبل.
إضافة إلى هذا، يأتي اسم الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى، وهاشتاجات أخرى مرتبطة بالحرب الروسية على أوكرانيا، ضمن أبرز التريندات التي شغلت الناس في مصر وحول العالم، وبرز اسم رئيس أوكرانيا، بعد مواصلة بعض دول أوروبا مواقفها "المخذله" لدولة أوكرانيا فى ظل العمليات العسكرية الروسية، لدعم الجمهوريات الانفصالية، فبعدما عبر الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى، عن شكره وسعادته بوعود رئيس فنلندا بتقديم مساعدات مالية كبيرة لبلاده لمواجهة الهجوم الروسى، جاء التصريحات الفنلندية مغايرة كثيرًا فى تفاصيلها عن نظيرتها الصادرة عن الجانب الأوكرانى.
خاصة أنه بعد إعلان الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى، شكره إلى فنلندا بعد تخصيصها مساعدات مالية لبلاده فى مواجهة العمليات العسكرية الروسية، التى بدأت منذ فجر الخميس، كما أوضح أنه ناقش مع الرئيس الفنلندى، مواجهة الاعتداءات التى تتعرض لها المدن الأوكرانية.
وقوله – أي زيلينسكى - فى تغريدات عبر حسابه الرسمى على موقع "تويتر"، "تمت مناقشة مواجهة المعتدى مع رئيس جمهورية فنلندا ساولى نينيستو، وأبلغنا عن دفاعنا فى ظل القصف الماكر لـ كييف"، وأنا ممتن إلى فنلندا لتخصيص 50 مليون دولار من المساعدات، إنها مساهمة فعالة فى التحالف المناهض للحرب، ونواصل العمل، ونحن بحاجة إلى زيادة العقوبات والدعم الدفاعى".
كتب الرئيس الفنلندى ساولى نينيستو، تغريده عبر "تويتر"، أيضًا، أوضح من خلالها أن بلاده ستقدم مساعدات مالية تقدر بمبلغ يقرب من 15 مليون يورو فقط، أى أكثر من 16 مليون دولار، الأمر الذى يوضح الفارق الشاسع بين هذا التصريح ونظيره الصادر من الجانب الأوكرانى.
وقال رئيس فنلندا، فى تغريدته، "لقد تحدثت مع الرئيس زيلينسكى، عبر الهاتف هذا الصباح.. لقد أعربت عن عميق تعاطف الشعب الفنلندى مع أوكرانيا فى هذا الوضع الرهيب.. وأبلغته بما يقرب من 15 مليون يورو من المساعدات التى تقدمها فنلندا لأوكرانيا".