" الترحيب بجميع المسلمين من كل دول العالم، ولن يكون هناك أي دولة مستثناة من أداء الحج".. هذا ما أكدته وزارة الحج بالمملكة العربية السعودية، معلنة شروط ومحددات أداء الفريضة هذا العام .
وأكدت الوزارة تمكين أكبر عدد من المسلمين في أنحاء العالم من أداء مناسك الحج والعمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف في أجواء من الروحانية والطمأنينة، يأتي ذلك انطلاقًا من حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على سلامة حجاج بيت الله الحرام وزوار مسجد المصطفى عليه الصلاة والسلام، وضمان سلامتهم وأمنهم، واهتمام المملكة العربية السعودية بانتظام فريضة الحج.
وبالنسبة لضوابط أداء الفريضة، شددت وزارة الحج والعمرة على ضرورة التزام الحجاج بالإجراءات الاحترازية واتباع التعليمات الوقائية خلال أداء مناسكهم حفاظاً على صحتهم وسلامتهم.
وأوضحت الوزارة أنها تشمل السماح بأدائها للفئة العمرية أقل من (65) عاماً، مع اشتراط استكمال التحصين بالجرعات الأساسية بلقاحات (كوفيد-19) المعتمدة في وزارة الصحة.
كما يشترط على القادمين للحج من خارج المملكة تقديم نتيجة فحص سلبي PCR لفيروس كورونا (كوفيد-19) لعينة أخذت خلال (72) ساعة قبل موعد المغادرة إلى المملكة.
وعن اشتراط الحصول على الجرعة الثالثة لمن أراد الحج من داخل السعودية، بأن "تعريف المحصن في السعودية هو من أتم الحصول على ثلاث جرعات من اللقاح، وبالتالي فإن المتقدمين لأداء الحج من المواطنين والمقيمين سيكونون ممن استكملوا اللقاح لثلاث جرعات".
ومن جانبه كشف وكيل وزارة الحج والعمرة المساعد لخدمات الحجاج والمعتمرين المهندس هشام بن عبدالمنعم سعيد، أن النسبة والحصة الأكبر لحج هذا العام ستكون للحجاج القادمين من خارج المملكة، ولاسيما أنهم في العامين الماضيين لم يُمكّنوا من أداء الفريضة بسبب ظروف جائحة كورونا، وذلك على مبدأ النسبة والتناسب وتلبية الطلب لضيوف الرحمن من خارج المملكة.
وأشار إلى أن المشاعر المقدسة في مكة المكرمة لها حدود شرعية وزمانية تتطلب أداء المناسك في وقت ومكان معين، فهناك حصص مخصصة لكل دولة وهي نسبة واحد إلى ألف، وهذا ما سيتم العمل به في حج هذا العام مع استكمال الشروط الصحية، وفق "العربية "
وتقرر رفع عدد حجاج موسم حج هذا العام 1443هـ / 2022م إلى مليون حاج من داخل المملكة وخارجها، وذلك وفقًا للحصص المخصصة للدول، مع الأخذ بالتوصيات الصحية.
" الترحيب بجميع المسلمين من كل دول العالم، ولن يكون هناك أي دولة مستثناة من أداء الحج".. هذا ما أكدته وزارة الحج بالمملكة العربية السعودية، معلنة شروط ومحددات أداء الفريضة هذا العام .
وأكدت الوزارة تمكين أكبر عدد من المسلمين في أنحاء العالم من أداء مناسك الحج والعمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف في أجواء من الروحانية والطمأنينة، يأتي ذلك انطلاقًا من حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على سلامة حجاج بيت الله الحرام وزوار مسجد المصطفى عليه الصلاة والسلام، وضمان سلامتهم وأمنهم، واهتمام المملكة العربية السعودية بانتظام فريضة الحج.
وبالنسبة لضوابط أداء الفريضة، شددت وزارة الحج والعمرة على ضرورة التزام الحجاج بالإجراءات الاحترازية واتباع التعليمات الوقائية خلال أداء مناسكهم حفاظاً على صحتهم وسلامتهم.
وأوضحت الوزارة أنها تشمل السماح بأدائها للفئة العمرية أقل من (65) عاماً، مع اشتراط استكمال التحصين بالجرعات الأساسية بلقاحات (كوفيد-19) المعتمدة في وزارة الصحة.
كما يشترط على القادمين للحج من خارج المملكة تقديم نتيجة فحص سلبي PCR لفيروس كورونا (كوفيد-19) لعينة أخذت خلال (72) ساعة قبل موعد المغادرة إلى المملكة.
وعن اشتراط الحصول على الجرعة الثالثة لمن أراد الحج من داخل السعودية، بأن "تعريف المحصن في السعودية هو من أتم الحصول على ثلاث جرعات من اللقاح، وبالتالي فإن المتقدمين لأداء الحج من المواطنين والمقيمين سيكونون ممن استكملوا اللقاح لثلاث جرعات".
ومن جانبه كشف وكيل وزارة الحج والعمرة المساعد لخدمات الحجاج والمعتمرين المهندس هشام بن عبدالمنعم سعيد، أن النسبة والحصة الأكبر لحج هذا العام ستكون للحجاج القادمين من خارج المملكة، ولاسيما أنهم في العامين الماضيين لم يُمكّنوا من أداء الفريضة بسبب ظروف جائحة كورونا، وذلك على مبدأ النسبة والتناسب وتلبية الطلب لضيوف الرحمن من خارج المملكة.
وأشار إلى أن المشاعر المقدسة في مكة المكرمة لها حدود شرعية وزمانية تتطلب أداء المناسك في وقت ومكان معين، فهناك حصص مخصصة لكل دولة وهي نسبة واحد إلى ألف، وهذا ما سيتم العمل به في حج هذا العام مع استكمال الشروط الصحية، وفق "العربية "
وتقرر رفع عدد حجاج موسم حج هذا العام 1443هـ / 2022م إلى مليون حاج من داخل المملكة وخارجها، وذلك وفقًا للحصص المخصصة للدول، مع الأخذ بالتوصيات الصحية.