أصدرت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية اليوم الجمعة، توجيهين لفروع الوزارة بمناطق المملكة تضمن الأول منها التأكيد على أئمة المساجد والجوامع بإقامة صلاة التهجد بالعشر الأواخر من شهر رمضان، والانتهاء منها قبل أذان الفجر بوقت كاف بما لا يشق على المصلين. وفق "عكاظ".
فيما جاء التوجيه الثاني بالتأكيد على الأئمة بالالتزام بالهدي النبوي بالقنوت وأن يكون بخشوع وتذلل مشروع من غير إطالة، وأن يقتصر فيه على جوامع الدعاء وما صح من الأدعية المأثورة، واجتناب السجع في الدعاء والتكلف فيه، مؤكدة أنها رصدت تجاوزات من عدد من الأئمة في الإطالة الشاقة بالدعاء وتحويله إلى موعظة، ورفع الصوت والمبالغة في ذلك والسجع المتكلف مع الترتيل والترنيم، ومخالفة السنة في ذلك.
كما دعت وزارة الشؤون الإسلامية الأئمة إلى حث المصلين على استغلال ما تبقى من الشهر الكريم بالاستزادة من فضائل الأعمال، وبذل القربات، وكثرت الدعاء لولاة الأمر في هذه البلاد المباركة، ولرجال الأمن والجنود المرابطين على الحدود، وأن يديم على هذه البلاد عزها ورقيها وتقدمها.
وكانت وزارة الشئون الإسلامية قد شددت العام الماضى على عدم إقامة صلاة التهجد منفصلة عن التراويح، وذلك لما تطلبه الوضع الوبائى من اتخاذ إجراءات احترازية مشددة في الجوامع والمساجد لتفادي ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا.
أصدرت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية اليوم الجمعة، توجيهين لفروع الوزارة بمناطق المملكة تضمن الأول منها التأكيد على أئمة المساجد والجوامع بإقامة صلاة التهجد بالعشر الأواخر من شهر رمضان، والانتهاء منها قبل أذان الفجر بوقت كاف بما لا يشق على المصلين. وفق "عكاظ".
فيما جاء التوجيه الثاني بالتأكيد على الأئمة بالالتزام بالهدي النبوي بالقنوت وأن يكون بخشوع وتذلل مشروع من غير إطالة، وأن يقتصر فيه على جوامع الدعاء وما صح من الأدعية المأثورة، واجتناب السجع في الدعاء والتكلف فيه، مؤكدة أنها رصدت تجاوزات من عدد من الأئمة في الإطالة الشاقة بالدعاء وتحويله إلى موعظة، ورفع الصوت والمبالغة في ذلك والسجع المتكلف مع الترتيل والترنيم، ومخالفة السنة في ذلك.
كما دعت وزارة الشؤون الإسلامية الأئمة إلى حث المصلين على استغلال ما تبقى من الشهر الكريم بالاستزادة من فضائل الأعمال، وبذل القربات، وكثرت الدعاء لولاة الأمر في هذه البلاد المباركة، ولرجال الأمن والجنود المرابطين على الحدود، وأن يديم على هذه البلاد عزها ورقيها وتقدمها.
وكانت وزارة الشئون الإسلامية قد شددت العام الماضى على عدم إقامة صلاة التهجد منفصلة عن التراويح، وذلك لما تطلبه الوضع الوبائى من اتخاذ إجراءات احترازية مشددة في الجوامع والمساجد لتفادي ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا.