نفى المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية بالسعودية صدور أي إعلان عن علاقة قرود البابون بالجدري، لافتًا إلى أن المصدر الرئيس لبيانات المركز هي قنواته الإعلامية الرسمية فقط، الموجودة في وسائل التواصل المختلفة.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن بيان المركز تأكيده أنه ينفذ منذ أشهر برنامجًا لتقييم أضرار تزايد أعداد القرود؛ بهدف تقييم الأضرار الناتجة عن تزايد أعدادها في المواقع غير المخصصة لها، ومن ضمنها الأضرار الصحية بشكل عام وإيجاد الحلول المناسبة للحد من هذه الأضرار.
وأضاف البيان أن المركز عمل على نشر فرق ميدانية لإجراء مسح ميداني عن طريق أخذ العينات، واستخدام أجهزة تحديد المواقع (GPS) لتوثيق مواقعها، وبناء قاعدة معلومات، وتستعين الفرق بتقنيات متقدمة لاستكشاف النطاق المكاني.
وتضم الفرق نخبة من العلماء والخبراء والعلماء والبيطريين المتخصصين في علوم الرئيسات، حيث سيعمل الفريق بعد الانتهاء من المسح الميداني على خططٍ متكاملة وحملات توعوية لمعالجة مشكلة قرود (البابون)، والحد من أعدادها، وإعادتها إلى بيئاتها الطبيعية وإحداث توازن بيئي وطبيعي.
وأطلق المركز وبالتزامن مع المشروع حملات توعوية بعدم إطعام قرود البابون، وعدم ترك المخلفات في أماكنها غير المخصصة، وعدم اقتنائها وتربيتها في المنازل، أو تكييفها للعيش في غير بيئتها.
نفى المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية بالسعودية صدور أي إعلان عن علاقة قرود البابون بالجدري، لافتًا إلى أن المصدر الرئيس لبيانات المركز هي قنواته الإعلامية الرسمية فقط، الموجودة في وسائل التواصل المختلفة.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن بيان المركز تأكيده أنه ينفذ منذ أشهر برنامجًا لتقييم أضرار تزايد أعداد القرود؛ بهدف تقييم الأضرار الناتجة عن تزايد أعدادها في المواقع غير المخصصة لها، ومن ضمنها الأضرار الصحية بشكل عام وإيجاد الحلول المناسبة للحد من هذه الأضرار.
وأضاف البيان أن المركز عمل على نشر فرق ميدانية لإجراء مسح ميداني عن طريق أخذ العينات، واستخدام أجهزة تحديد المواقع (GPS) لتوثيق مواقعها، وبناء قاعدة معلومات، وتستعين الفرق بتقنيات متقدمة لاستكشاف النطاق المكاني.
وتضم الفرق نخبة من العلماء والخبراء والعلماء والبيطريين المتخصصين في علوم الرئيسات، حيث سيعمل الفريق بعد الانتهاء من المسح الميداني على خططٍ متكاملة وحملات توعوية لمعالجة مشكلة قرود (البابون)، والحد من أعدادها، وإعادتها إلى بيئاتها الطبيعية وإحداث توازن بيئي وطبيعي.
وأطلق المركز وبالتزامن مع المشروع حملات توعوية بعدم إطعام قرود البابون، وعدم ترك المخلفات في أماكنها غير المخصصة، وعدم اقتنائها وتربيتها في المنازل، أو تكييفها للعيش في غير بيئتها.