بحث وزير التجارة السعودي الدكتور ماجد بن عبد الله القصبي، مع نظيرته الأمريكية جينا ريموند في واشنطن، سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.
وقال القصبي، الذي يرأس وفداً سعودياً يزور الولايات المتحدة - في تصريح أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم الخميس - إن هذه المباحثات تأتي في إطار حرص البلدين على رفع وتيرة التنسيق الثنائي وفقاً لخطة عمل مشتركة تزيد فرص التبادل التجاري في مختلف القطاعات الاقتصادية الواعدة، ومنها: بناء الاقتصاد الأخضر، تمكين المرأة من ممارسة الأعمال، تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة، تشجيع الابتكار.
واجتمع وزير التجارة السعودي - في وقت سابق - مع كل من البروفيسور جينيفر هيلمان رئيس أكاديمية التجارة العالمية، ورئيس بنك التصدير والاستيراد الأمريكي ريتا جو لويس، كما أجرى وفد المملكة اجتماعات ثنائية مع عدد من المسؤولين الحكوميين في مقر وزارة التجارة الأمريكية، حيث تم بحث تعزيز الشراكة الاقتصادية السعودية - الأمريكية.
وتناول الوفد السعودي مع الجانب الأمريكي الشراكة الثنائية والفرص الواعدة في مجالات إنتاج الهيدروجين، وإدارة النفايات، والمياه، إلى جانب تشجيع الابتكار من خلال حماية حقوق الملكية الفكرية، وتعزيز اقتصاد المعرفة القائم على الذكاء الاصطناعي، والتخزين السحابي، وتدفق البيانات، وتنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ودور المرأة ومشاركتها في التنمية الاقتصادية.
بحث وزير التجارة السعودي الدكتور ماجد بن عبد الله القصبي، مع نظيرته الأمريكية جينا ريموند في واشنطن، سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.
وقال القصبي، الذي يرأس وفداً سعودياً يزور الولايات المتحدة - في تصريح أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم الخميس - إن هذه المباحثات تأتي في إطار حرص البلدين على رفع وتيرة التنسيق الثنائي وفقاً لخطة عمل مشتركة تزيد فرص التبادل التجاري في مختلف القطاعات الاقتصادية الواعدة، ومنها: بناء الاقتصاد الأخضر، تمكين المرأة من ممارسة الأعمال، تنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة، تشجيع الابتكار.
واجتمع وزير التجارة السعودي - في وقت سابق - مع كل من البروفيسور جينيفر هيلمان رئيس أكاديمية التجارة العالمية، ورئيس بنك التصدير والاستيراد الأمريكي ريتا جو لويس، كما أجرى وفد المملكة اجتماعات ثنائية مع عدد من المسؤولين الحكوميين في مقر وزارة التجارة الأمريكية، حيث تم بحث تعزيز الشراكة الاقتصادية السعودية - الأمريكية.
وتناول الوفد السعودي مع الجانب الأمريكي الشراكة الثنائية والفرص الواعدة في مجالات إنتاج الهيدروجين، وإدارة النفايات، والمياه، إلى جانب تشجيع الابتكار من خلال حماية حقوق الملكية الفكرية، وتعزيز اقتصاد المعرفة القائم على الذكاء الاصطناعي، والتخزين السحابي، وتدفق البيانات، وتنمية المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ودور المرأة ومشاركتها في التنمية الاقتصادية.