شهدت دول العالم صباح اليوم الإثنين، أحداث عدة أهمها إعلان وزارة الداخلية السعودية، جاهزية قوات أمن الحج لتنفيذ مهامها في حفظ أمن وسلامة حجاج بيت الله الحرام.
وفي الدنمارك، أعلنت الشرطة اعتقال شاب مشتبه به دانماركي الجنسية ويبلغ من العمر 22 عاما، قتل 3 أشخاص وأصاب 3 أخرين، بإطلاق نار بمركز تجاري في العاصمة كوبنهاجن.
وإلى التفاصيل:-
تفقد الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية السعودي، رئيس لجنة الحج العليا، على جاهزية قوات أمن الحج لتنفيذ مهامها في حفظ أمن وسلامة حجاج بيت الله الحرام.
وكتب وزير الداخلية السعودي على تويتر: "سعدت خلال استعراض قوات أمن الحج اليوم بالجاهزية والكفاءة العالية لقطاعاتنا الأمنية لخدمة حجاج بيت الله وفق توجيهات القيادة أحيي عزيمتهم وهمتهم، وأسأل الله أن يوفقنا جميعا لخدمة ضيوف الرحمن".
وألقى مدير الأمن العام رئيس اللجنة الأمنية بالحج الفريق محمد بن عبدالله البسامي خلال حفل نظمته قوات أمن الحج المشاركة في موسم حج هذا العام 1443هـ، كلمة أكد فيها جاهزية قوات الأمن لأداء مهامها للمحافظة على أمن وسلامة حجاج بيت الله الحرام وتيسير أدائهم للمناسك، مبيناً أن القوات باشرت مهامها في مكة المكرمة، والمشاعر المقدسة، والمدينة المنورة، وفي كل المنافذ، وعلى كل الطرق المؤدية إلى مناطق الحج، مستشعرين قدسية المكان والزمان، مدركين لعظم المسؤولية في أداء واجبهم ومسؤولياتهم الوطنية، وذلك تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وبإشراف مباشر من سمو وزير الداخلية.
وقال البسامي:" إن قوات أمن الحج جاهزة بكامل طاقاتها البشرية المدربة وقدراتها التقنية الحديثة لخدمة الحجيج، ولمواجهة ما قد يعكر صفو ضيوف الرحمن، وسيتم التعامل بأقصى درجات الحزم والقوة وبما يكفل للحجاج أداء مناسكهم بعيداً عن كل المؤثرات والشعارات التي لا مكان لها في هذه الأماكن المقدسة".
بعد ذلك استعرضت قوات أمن الحج عدد من الفرضيات الأمنية التي أظهرت الاحترافية العالية التي يتميز بها رجال الأمن، كما استعرضت الآليات والمدرعات الخاصة وطيران الأمن أمام سمو وزير الداخلية.
اعتقلت الشرطة الدانماركية، شاب مشتبه به دانماركي الجنسية ويبلغ من العمر 22 عاما، قتل عدة أشخاص بإطلاق نار أمس الأحد بمركز تجاري في العاصمة كوبنهاجن، كاشفة عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 3 أخرين حالتهم حرجة.
وكتبت شرطة كوبنهاجن على تويتر: "أوقف شخص على صلة بإطلاق النار في مركز فيلدز للتسوق".
وقالت شرطة العاصمة كوبنهاجن إن عددا من رجال الأمن أرسلوا إلى مركز فيلدز التجاري بعد تقارير عن إطلاق النار. ونصح رجال الشرطة الأشخاص المتواجدين داخل المركز بالبقاء في أماكنهم وانتظار مساعدة رجال الأمن.
ونشرت وسائل إعلام محلية صورا تظهر ضباط شرطة مدججين بالسلاح في مكان الحادث، بالإضافة إلى أشخاص يركضون للخروج من المركز التجاري.
واظهرت مشاهد من المكان مسعفين ينقلون جريحا وأمهات يحملن اطفالهن ويحاولن تهدئتهم.
ولم تحدد الشرطة حتى الآن عدد الضحايا أو حالتهم. حن جهتها أكدت رئيسة بلدية كوبنهاجن أنه تم تشكيل خلية أزمة.
وعندما سمع دوي الطلقات الأولى، هرع أكثر من مئة شخص إلى خارج المركز التجاري، على ما نقلت وسائل إعلام دنماركية عن شهود.
وقالت الشرطة إنها ألقت القبض على مشتبه به دانماركي يبلغ من العمر 22 عاما ولا يمكنها استبعاد أن يكون ذلك "عملا إرهابيا". وأضافت أنه لا يوجد حاليا ما يشير إلى وجود شركاء في واقعة إطلاق النار.
ووفقا لأحدث تقرير صادر عن جهاز الأمن والمخابرات الدانمركي، فإن تقييم التهديد الإرهابي للدانمارك حاليا عند مستوى "خطير"
يأتي الهجوم بعد حادث إطلاق نار، نفذه أحد المهاجمين في النرويج المجاورة الأسبوع الماضي، أودى بحياة شخصين في العاصمة أوسلو.
قالت وسائل إعلام عراقية، إن أكثر من 200 شخص تعرضوا للاختناق، إثر تسرب غاز الكلور من إحدى محطات تنقية المياه، في قضاء قلعة سكر شمالي محافظة ذي قار جنوب العراق.
من ناحية أخرى، وجه محافظ ذي قار محمد هادي الغزي، بإقالة المقصرين في تسرب غاز الكلور في قلعة سكر، فيما أكد شفاء جميع المصابين بالاختناق
وذكر المكتب الإعلامي للمحافظ في بيان، أن "محافظ ذي قار محمد هادي الغزي وجه بإقالة المقصرين في قضية تسرب غاز الكلور في قضاء قلعة سكر"، مؤكدا أن "جميع حالات الاختناق والتحسس الناجمة عنه تماثلت للشفاء ."
وأوعز الغزي، بحسب البيان، بإعفاء المقصرين جميعا من مناصبهم في دائرة ماء قلعة سكر وعلى الفور، لما تسببوا به من ضرر جسيم على المواطنين، مبينا أن حالات التحسس والاختناق الناجمة عن التسرب من قنينة كلور كانت بسيطة وقد غادر الجميع المستشفى بعد تحسن حالتهم الصحي.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في العراق، صورا لعدد من المواطنين داخل المستشفيات لتلقى العلاج، بعد الحادث، ولكن لما يتم تأكيدها من مصدر رسمي.
شهدت دول العالم صباح اليوم الإثنين، أحداث عدة أهمها إعلان وزارة الداخلية السعودية، جاهزية قوات أمن الحج لتنفيذ مهامها في حفظ أمن وسلامة حجاج بيت الله الحرام.
وفي الدنمارك، أعلنت الشرطة اعتقال شاب مشتبه به دانماركي الجنسية ويبلغ من العمر 22 عاما، قتل 3 أشخاص وأصاب 3 أخرين، بإطلاق نار بمركز تجاري في العاصمة كوبنهاجن.
وإلى التفاصيل:-
تفقد الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية السعودي، رئيس لجنة الحج العليا، على جاهزية قوات أمن الحج لتنفيذ مهامها في حفظ أمن وسلامة حجاج بيت الله الحرام.
وكتب وزير الداخلية السعودي على تويتر: "سعدت خلال استعراض قوات أمن الحج اليوم بالجاهزية والكفاءة العالية لقطاعاتنا الأمنية لخدمة حجاج بيت الله وفق توجيهات القيادة أحيي عزيمتهم وهمتهم، وأسأل الله أن يوفقنا جميعا لخدمة ضيوف الرحمن".
وألقى مدير الأمن العام رئيس اللجنة الأمنية بالحج الفريق محمد بن عبدالله البسامي خلال حفل نظمته قوات أمن الحج المشاركة في موسم حج هذا العام 1443هـ، كلمة أكد فيها جاهزية قوات الأمن لأداء مهامها للمحافظة على أمن وسلامة حجاج بيت الله الحرام وتيسير أدائهم للمناسك، مبيناً أن القوات باشرت مهامها في مكة المكرمة، والمشاعر المقدسة، والمدينة المنورة، وفي كل المنافذ، وعلى كل الطرق المؤدية إلى مناطق الحج، مستشعرين قدسية المكان والزمان، مدركين لعظم المسؤولية في أداء واجبهم ومسؤولياتهم الوطنية، وذلك تنفيذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، وبإشراف مباشر من سمو وزير الداخلية.
وقال البسامي:" إن قوات أمن الحج جاهزة بكامل طاقاتها البشرية المدربة وقدراتها التقنية الحديثة لخدمة الحجيج، ولمواجهة ما قد يعكر صفو ضيوف الرحمن، وسيتم التعامل بأقصى درجات الحزم والقوة وبما يكفل للحجاج أداء مناسكهم بعيداً عن كل المؤثرات والشعارات التي لا مكان لها في هذه الأماكن المقدسة".
بعد ذلك استعرضت قوات أمن الحج عدد من الفرضيات الأمنية التي أظهرت الاحترافية العالية التي يتميز بها رجال الأمن، كما استعرضت الآليات والمدرعات الخاصة وطيران الأمن أمام سمو وزير الداخلية.
اعتقلت الشرطة الدانماركية، شاب مشتبه به دانماركي الجنسية ويبلغ من العمر 22 عاما، قتل عدة أشخاص بإطلاق نار أمس الأحد بمركز تجاري في العاصمة كوبنهاجن، كاشفة عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 3 أخرين حالتهم حرجة.
وكتبت شرطة كوبنهاجن على تويتر: "أوقف شخص على صلة بإطلاق النار في مركز فيلدز للتسوق".
وقالت شرطة العاصمة كوبنهاجن إن عددا من رجال الأمن أرسلوا إلى مركز فيلدز التجاري بعد تقارير عن إطلاق النار. ونصح رجال الشرطة الأشخاص المتواجدين داخل المركز بالبقاء في أماكنهم وانتظار مساعدة رجال الأمن.
ونشرت وسائل إعلام محلية صورا تظهر ضباط شرطة مدججين بالسلاح في مكان الحادث، بالإضافة إلى أشخاص يركضون للخروج من المركز التجاري.
واظهرت مشاهد من المكان مسعفين ينقلون جريحا وأمهات يحملن اطفالهن ويحاولن تهدئتهم.
ولم تحدد الشرطة حتى الآن عدد الضحايا أو حالتهم. حن جهتها أكدت رئيسة بلدية كوبنهاجن أنه تم تشكيل خلية أزمة.
وعندما سمع دوي الطلقات الأولى، هرع أكثر من مئة شخص إلى خارج المركز التجاري، على ما نقلت وسائل إعلام دنماركية عن شهود.
وقالت الشرطة إنها ألقت القبض على مشتبه به دانماركي يبلغ من العمر 22 عاما ولا يمكنها استبعاد أن يكون ذلك "عملا إرهابيا". وأضافت أنه لا يوجد حاليا ما يشير إلى وجود شركاء في واقعة إطلاق النار.
ووفقا لأحدث تقرير صادر عن جهاز الأمن والمخابرات الدانمركي، فإن تقييم التهديد الإرهابي للدانمارك حاليا عند مستوى "خطير"
يأتي الهجوم بعد حادث إطلاق نار، نفذه أحد المهاجمين في النرويج المجاورة الأسبوع الماضي، أودى بحياة شخصين في العاصمة أوسلو.
قالت وسائل إعلام عراقية، إن أكثر من 200 شخص تعرضوا للاختناق، إثر تسرب غاز الكلور من إحدى محطات تنقية المياه، في قضاء قلعة سكر شمالي محافظة ذي قار جنوب العراق.
من ناحية أخرى، وجه محافظ ذي قار محمد هادي الغزي، بإقالة المقصرين في تسرب غاز الكلور في قلعة سكر، فيما أكد شفاء جميع المصابين بالاختناق
وذكر المكتب الإعلامي للمحافظ في بيان، أن "محافظ ذي قار محمد هادي الغزي وجه بإقالة المقصرين في قضية تسرب غاز الكلور في قضاء قلعة سكر"، مؤكدا أن "جميع حالات الاختناق والتحسس الناجمة عنه تماثلت للشفاء ."
وأوعز الغزي، بحسب البيان، بإعفاء المقصرين جميعا من مناصبهم في دائرة ماء قلعة سكر وعلى الفور، لما تسببوا به من ضرر جسيم على المواطنين، مبينا أن حالات التحسس والاختناق الناجمة عن التسرب من قنينة كلور كانت بسيطة وقد غادر الجميع المستشفى بعد تحسن حالتهم الصحي.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في العراق، صورا لعدد من المواطنين داخل المستشفيات لتلقى العلاج، بعد الحادث، ولكن لما يتم تأكيدها من مصدر رسمي.