قدمت قناة إكسترا نيوز، تغطية خاصة قام بها الإعلامى أحمد أبو زيد، من جدة بالمملكة العربية السعودية، للقمة الأمريكية – الإقليمية.
وقال الإعلامى أحمد أبو زيد، إن الولايات المتحدة الأمريكية وإدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن، تريد أن تقدم جانبا من حسن النوايا للشركاء الاستراتيجيين للولايات المتحدة، لاسيما وأن هذه الاستراتيجية بحاجة إلى تنقية وإعادة نظر وإعادة ترتيب من جديد، لأن الإدارة الأمريكية لا يمكن أن تدير ظهرها للشرق الأوسط، وبالتالى هذه العودة من جديد فإنها وفى كل الأحوال يجب أن تلبى كل متطلبات الشركاء الاستراتيجيين، الذين أصبح لديهم قدر أكبر من المرونة فى التعامل وقدر أكبر من النظر إلى الواقعية بعد الأزمة الروسية الأوكرانية.
أضاف أبو زيد، أن دور الشرق الأوسط كانت على قدر كبير من التوازن بعد الأزمة الروسية الأوكرانية، لاسيما فى إدارة الملفات الاقتصادية، وبالتالى تحاول الإدارة الأمريكية تقديم رسالة طمأنة للشركاء التاريخيين والاستراتيجيين، وتأمين مصادر الطاقة أو النظر بالأحرى فى الاحتياجات العالمية لطاقة أقل كلفة، لأن كلفة الطاقة ألقت بظلال وخيمة، ولا يمكن لأحد أن يتحملها بما فى ذلك الولايات المتحدة، فضلا عن دعم القضايا العربية والشرق الأوسطية التاريخية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
قدمت قناة إكسترا نيوز، تغطية خاصة قام بها الإعلامى أحمد أبو زيد، من جدة بالمملكة العربية السعودية، للقمة الأمريكية – الإقليمية.
وقال الإعلامى أحمد أبو زيد، إن الولايات المتحدة الأمريكية وإدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن، تريد أن تقدم جانبا من حسن النوايا للشركاء الاستراتيجيين للولايات المتحدة، لاسيما وأن هذه الاستراتيجية بحاجة إلى تنقية وإعادة نظر وإعادة ترتيب من جديد، لأن الإدارة الأمريكية لا يمكن أن تدير ظهرها للشرق الأوسط، وبالتالى هذه العودة من جديد فإنها وفى كل الأحوال يجب أن تلبى كل متطلبات الشركاء الاستراتيجيين، الذين أصبح لديهم قدر أكبر من المرونة فى التعامل وقدر أكبر من النظر إلى الواقعية بعد الأزمة الروسية الأوكرانية.
أضاف أبو زيد، أن دور الشرق الأوسط كانت على قدر كبير من التوازن بعد الأزمة الروسية الأوكرانية، لاسيما فى إدارة الملفات الاقتصادية، وبالتالى تحاول الإدارة الأمريكية تقديم رسالة طمأنة للشركاء التاريخيين والاستراتيجيين، وتأمين مصادر الطاقة أو النظر بالأحرى فى الاحتياجات العالمية لطاقة أقل كلفة، لأن كلفة الطاقة ألقت بظلال وخيمة، ولا يمكن لأحد أن يتحملها بما فى ذلك الولايات المتحدة، فضلا عن دعم القضايا العربية والشرق الأوسطية التاريخية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.