قال العاهل البحريني، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، إنه يطيب لنا، ونحن نحل في بلدنا الشقيق المملكة العربية السعودية، أن نعرب عن بالغ سعادتنا واعتزازنا بالعلاقات الأخوية الراسخة التي تجمع ين بلدينا وشعبينا الشقيقين، وما يجمعهما من أواصر الود والتقدير والاحترام، معربين عن عميق شكرنا وتقديرنا لأخينا خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على دعوته الكريمة لنا للمشاركة في أعمال قمة جدة للأمن والتنمية"
وأكد "أن انعقاد هذه القمة المهمة؛ يمثل فرصة مناسبة لترسيخ علاقات الشراكة الاستراتيجية الوثيقة بين دولنا الشقيقة والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، من أجل فتح آفاق جديدة للتعاون المشترك في مختلف المجالات الحيوية، ومواجهة التحديات المحدقة بالمنطقة، وتعزيز جهودنا المشتركة لحماية الأمن والاستقرار الإقليمي والدفاع عن المصالح العالمية، وتحقيق تطلعات شعوب المنطقة للسلام والنماء والازدهار".
وتابع: "في هذا المقام لا يسعنا إلا أن نُحيي الدور الحيوي الفاعل الذي تقوم به المملكة العربية السعودية الشقيقة، بقيادة أخينا خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله ورعاه، على الصعيدين الإقليمي والدولي، ومساعيها المخلصة والدائمة لتعميق الترابط والتعاون والتكامل بين دولنا والدول الحليفة والصديقة، وترسيخ دعائم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والعالم أجمع، متطلعين أن تكون هذه القمة بمشيئة الله تعالى خطوة مهمة لتحقيق ما تتطلع إليه دولنا وشعوبنا من أمن وسلام وتقدم وازدهار".
واستقبل ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البحرين، الذى يترأس وفد مملكة البحرين إلى قمة جدة للأمن والتنمية التي تعقد اليوم، وذلك تلبية لدعوة تلقاها من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة
وتبحث القمة، التي تجمع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأمريكية ومصر والعراق إضافة إلى الأردن، المستجدات الإقليمية والدولية، وسبل توسيع التعاون بين الدول المشاركة، لا سيما في المجالات الاقتصادية والأمن الغذائي والطاقة والمياه.
ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اليوم السبت، قادة دول مجلس التعاون الخليجي الست، بالإضافة إلى مصر والأردن والعراق، خلال اجتماع قمة في جدة، المحطة الأخيرة في جولته الشرق أوسطية التي قادته أيضاً إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية.
قال العاهل البحريني، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، إنه يطيب لنا، ونحن نحل في بلدنا الشقيق المملكة العربية السعودية، أن نعرب عن بالغ سعادتنا واعتزازنا بالعلاقات الأخوية الراسخة التي تجمع ين بلدينا وشعبينا الشقيقين، وما يجمعهما من أواصر الود والتقدير والاحترام، معربين عن عميق شكرنا وتقديرنا لأخينا خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على دعوته الكريمة لنا للمشاركة في أعمال قمة جدة للأمن والتنمية"
وأكد "أن انعقاد هذه القمة المهمة؛ يمثل فرصة مناسبة لترسيخ علاقات الشراكة الاستراتيجية الوثيقة بين دولنا الشقيقة والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، من أجل فتح آفاق جديدة للتعاون المشترك في مختلف المجالات الحيوية، ومواجهة التحديات المحدقة بالمنطقة، وتعزيز جهودنا المشتركة لحماية الأمن والاستقرار الإقليمي والدفاع عن المصالح العالمية، وتحقيق تطلعات شعوب المنطقة للسلام والنماء والازدهار".
وتابع: "في هذا المقام لا يسعنا إلا أن نُحيي الدور الحيوي الفاعل الذي تقوم به المملكة العربية السعودية الشقيقة، بقيادة أخينا خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله ورعاه، على الصعيدين الإقليمي والدولي، ومساعيها المخلصة والدائمة لتعميق الترابط والتعاون والتكامل بين دولنا والدول الحليفة والصديقة، وترسيخ دعائم الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة والعالم أجمع، متطلعين أن تكون هذه القمة بمشيئة الله تعالى خطوة مهمة لتحقيق ما تتطلع إليه دولنا وشعوبنا من أمن وسلام وتقدم وازدهار".
واستقبل ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البحرين، الذى يترأس وفد مملكة البحرين إلى قمة جدة للأمن والتنمية التي تعقد اليوم، وذلك تلبية لدعوة تلقاها من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية الشقيقة
وتبحث القمة، التي تجمع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأمريكية ومصر والعراق إضافة إلى الأردن، المستجدات الإقليمية والدولية، وسبل توسيع التعاون بين الدول المشاركة، لا سيما في المجالات الاقتصادية والأمن الغذائي والطاقة والمياه.
ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اليوم السبت، قادة دول مجلس التعاون الخليجي الست، بالإضافة إلى مصر والأردن والعراق، خلال اجتماع قمة في جدة، المحطة الأخيرة في جولته الشرق أوسطية التي قادته أيضاً إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية.