أجرت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، زيارة إلى الطفل المصرى "ياسين حسام" العائد من المملكة العربية السعودية للعلاج بالمعهد القومى للأورام، للاطمئنان على صحته، حيث جاء التنسيق مع وزارة الصحة المصرية ومؤسسة "مصر الخير" لنقله لمصر بطائرة مجهزة لتلقى العلاج، تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية بتلبية احتياجات المصريين بالخارج والاهتمام بشأنهم.
ومن ناحيتها، أشادت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد، بجهود الدكتور خالد عبد الغفار، القائم بأعمال وزيرة الصحة، وفريق عمل الوزارة، لدعمهم الكبير فى مثل هذه المواقف، مشيدة بمستوى الخدمة الطبية بالمعهد القومى للأورام، كما ثمنت حرص الطاقم الطبى بالمعهد على الاهتمام بحالة الطفل ورفع معنويات والديه، ومتابعة الحالة أولًا بأول.
وكررت وزيرة الهجرة الشكر للدكتور على جمعة، رئيس مجلس أمناء مؤسسة "مصر الخير"، لحرصه على تقديم الدعم لحالة الطفل ياسين، والتوجيه الفورى بتحمل تكلفة نقله من المملكة العربية السعودية إلى أرض الوطن.
وفى سياق متصل، أوضحت وزيرة الهجرة أن مصر تفتح بابها لأبنائها فى كل المواقف، لتصبح عبارة "مصر معاك" جملة حقيقية لا مجرد شعار، مشيرة إلى أن مصر تشهد طفرة كبيرة فى تقديم الخدمات الطبية، ومن أبرزها مبادرة السيد الرئيس 100 مليون صحة، والتى ساهمت فى القضاء على "فيروس سي"، أحد مسببات الهجرة غير الشرعية، وكذلك التعامل مع الوافدين بإنسانية وتقديم الخدمات العلاجية بشكل لائق، دون تفرقة.
وقالت السفيرة نبيلة مكرم إن التنسيق جاء استجابة بعد استغاثة ولى أمر الطفل بتوفير إخلاء طبى جوى بطائرة مجهزة طبيا لاستكمال علاجه بمصر حيث انتهى التأمين الطبى للطفل ولم يعد يغطى تكلفة العلاج، لافتة إلى أنه تم التنسيق مع وزارة الصحة والسكان بمصر لتوفير مكان للطفل واستكمال علاجه، كما تم موافاة وزارة الصحة بكافة التفاصيل الطبية عن حالة الطفل، حيث تم التواصل مع أسرة الطفل والمستشفى السعودى الألمانى فى المملكة العربية السعودية، لمعرفة تفاصيل الحالة الطبية الكاملة للطفل.
ومن ناحيتها، أوضحت وزيرة الهجرة أنه فور تلقى استغاثة ولى أمر الطفل ياسين، تم التواصل فورا مع الأطباء والفريق العلاجى، للوقوف على حالة الطفل، وما تستلزمه الحالة لنقله إلى مصر، بالتنسيق مع الجهات المعنية، مؤكدة أن مصر دائما فى صف أبنائها فى كل مكان حول العالم، متابعة أن الطفل كان محجوزًا بالمملكة العربية السعودية فى مستشفى السعودى الألمانى فى منطقة عسير.
وفى السياق ذاته، أوضح د. محمد عبد المعطى، عميد المعهد القومى للأورام، أن الجهاز الطبى فى مصر يبذل قصارى جهده للعناية بكل المرضى، مؤكدا استمرار العناية بحالة "ياسين" على مدار الساعة.
وتابع عبد المعطى، أن المعهد القومى للأورام، يقدم خدماته لآلاف المرضى، سواء فى العيادات الخارجية أو القسم الداخلى، بجانب خدمات الكشف المبكر، وغيرها.
وفى سياق متصل، أوضح والد ووالدة الطفل "ياسين" تقديرهم لجهود الدولة المصرية فى العناية بصغيرهم، موجهين رسالة شكر للسيد الرئيس، لحرصه على العناية بالمؤسسات الصحية واستقبال المصريين بالداخل والخارج فى الحالات الحرجة.
وأكد والد "ياسين" أن مصر دائما عند حسن ظن أبنائها، وهذا ما يبعث على الفخر، ويجعلنا واثقين أن "بلدنا مفيش زيها"، وأنها بلد الأمن والأمان، والمواقف الصعبة تؤكد لنا نقاء معدن مصر وأصلها الطيب.
أجرت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، زيارة إلى الطفل المصرى "ياسين حسام" العائد من المملكة العربية السعودية للعلاج بالمعهد القومى للأورام، للاطمئنان على صحته، حيث جاء التنسيق مع وزارة الصحة المصرية ومؤسسة "مصر الخير" لنقله لمصر بطائرة مجهزة لتلقى العلاج، تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية بتلبية احتياجات المصريين بالخارج والاهتمام بشأنهم.
ومن ناحيتها، أشادت السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد، بجهود الدكتور خالد عبد الغفار، القائم بأعمال وزيرة الصحة، وفريق عمل الوزارة، لدعمهم الكبير فى مثل هذه المواقف، مشيدة بمستوى الخدمة الطبية بالمعهد القومى للأورام، كما ثمنت حرص الطاقم الطبى بالمعهد على الاهتمام بحالة الطفل ورفع معنويات والديه، ومتابعة الحالة أولًا بأول.
وكررت وزيرة الهجرة الشكر للدكتور على جمعة، رئيس مجلس أمناء مؤسسة "مصر الخير"، لحرصه على تقديم الدعم لحالة الطفل ياسين، والتوجيه الفورى بتحمل تكلفة نقله من المملكة العربية السعودية إلى أرض الوطن.
وفى سياق متصل، أوضحت وزيرة الهجرة أن مصر تفتح بابها لأبنائها فى كل المواقف، لتصبح عبارة "مصر معاك" جملة حقيقية لا مجرد شعار، مشيرة إلى أن مصر تشهد طفرة كبيرة فى تقديم الخدمات الطبية، ومن أبرزها مبادرة السيد الرئيس 100 مليون صحة، والتى ساهمت فى القضاء على "فيروس سي"، أحد مسببات الهجرة غير الشرعية، وكذلك التعامل مع الوافدين بإنسانية وتقديم الخدمات العلاجية بشكل لائق، دون تفرقة.
وقالت السفيرة نبيلة مكرم إن التنسيق جاء استجابة بعد استغاثة ولى أمر الطفل بتوفير إخلاء طبى جوى بطائرة مجهزة طبيا لاستكمال علاجه بمصر حيث انتهى التأمين الطبى للطفل ولم يعد يغطى تكلفة العلاج، لافتة إلى أنه تم التنسيق مع وزارة الصحة والسكان بمصر لتوفير مكان للطفل واستكمال علاجه، كما تم موافاة وزارة الصحة بكافة التفاصيل الطبية عن حالة الطفل، حيث تم التواصل مع أسرة الطفل والمستشفى السعودى الألمانى فى المملكة العربية السعودية، لمعرفة تفاصيل الحالة الطبية الكاملة للطفل.
ومن ناحيتها، أوضحت وزيرة الهجرة أنه فور تلقى استغاثة ولى أمر الطفل ياسين، تم التواصل فورا مع الأطباء والفريق العلاجى، للوقوف على حالة الطفل، وما تستلزمه الحالة لنقله إلى مصر، بالتنسيق مع الجهات المعنية، مؤكدة أن مصر دائما فى صف أبنائها فى كل مكان حول العالم، متابعة أن الطفل كان محجوزًا بالمملكة العربية السعودية فى مستشفى السعودى الألمانى فى منطقة عسير.
وفى السياق ذاته، أوضح د. محمد عبد المعطى، عميد المعهد القومى للأورام، أن الجهاز الطبى فى مصر يبذل قصارى جهده للعناية بكل المرضى، مؤكدا استمرار العناية بحالة "ياسين" على مدار الساعة.
وتابع عبد المعطى، أن المعهد القومى للأورام، يقدم خدماته لآلاف المرضى، سواء فى العيادات الخارجية أو القسم الداخلى، بجانب خدمات الكشف المبكر، وغيرها.
وفى سياق متصل، أوضح والد ووالدة الطفل "ياسين" تقديرهم لجهود الدولة المصرية فى العناية بصغيرهم، موجهين رسالة شكر للسيد الرئيس، لحرصه على العناية بالمؤسسات الصحية واستقبال المصريين بالداخل والخارج فى الحالات الحرجة.
وأكد والد "ياسين" أن مصر دائما عند حسن ظن أبنائها، وهذا ما يبعث على الفخر، ويجعلنا واثقين أن "بلدنا مفيش زيها"، وأنها بلد الأمن والأمان، والمواقف الصعبة تؤكد لنا نقاء معدن مصر وأصلها الطيب.