الفحص الذاتي للثدي أمر في منتهى الأهمية والخطورة في آن واحد، فإنه من الأمور الأساسية التي يجب على كل سيدة وفتاة القيام به بشكل دوري، فإن هناك الكثير من الحالات التي لها تاريخ عائلي مع مرض سرطان الثدي تكون أكثر عرضة للإصابة به، لكن الفحص الذاتي من أهم عوامل الوقاية التي يجب القيام بها بالشكل الصحيح وفي الوقت المناسب.
من بين طرق فحص الثدي هي:
· الفحص الذاتي يتم بشكل يدوي أو من خلال بعض الأجهزة التي تسهل تلك العملية.
· يساعد هذا النوع من الفحص في الشفاء المبكر وسرعة التعامل مع المرض.
· هناك العديد من الحملات حول العالم تخبر بأهمية هذا النوع من الفحص في اكتشاف السرطان بشكل مبكر.
· هو أحد أقدم الطرق التي يتم استخدامها في فحص الثدي.
· يعمل على مسح شامل للثدي والبحث على أي تكلس قد يشتبه الأمر بأنه ورم خبيث.
· إنه وسيلة استكمالية وليست أساسية في التعرف بشكل مبكر عن سرطان الثدي.
· بالإضافة إلى الفحص الذاتي في حالة اكتشاف تكتلات في الثدي يتم اللجوء إلى هذا النوع من الفحص.
· أيضًا هو خطوة من فحص الثدي بشكل مكمل.
· بعد إنهاء الفحص الذاتي والتأكد من وجود الأعراض الأولية يتم عمل رنين مغناطيسي.
· فإنه الوسيلة القاطعة في الكشف المبكر عن وجود سرطان الثدي.
وقت فحص الثدي المناسب هو كالتالي:
· هناك العديد من العوامل التي يتم من خلالها تحديد الوقت المناسب لفحص الثدي منها السن المبكر للفتاة.
· أيضًا يجب أن لا يكون هناك انتفاخ في الثدي لذا يفضل الفحص بعد وقت الطمث ما بين سبع إلى عشر أيام.
· أما الحالات التي توقف لديها الطمث تمامًا وحالات تقدم العمر يجب اختيار يوم ثابت شهريًا للفحص.
· مما يضمن التأكد من أن الثدي في الشكل الطبيعي له أثناء الفحص.
ترجع أهمية فحص الثدي ذاتيًا إلى:
· الفحص الذاتي يكشف عن أي تغييرات في الثدي سواء كان في الحجم أو ظهور أي شيء غريب به.
· إنها أكثر الطرق الفعَّالة في الوقاية من سرطان الثدي.
· يساعد ذلك في الكشف المبكر عن المرض مما يساعد في سرعة التعامل معه.
· سرعة اكتشاف سرطان الثدي يقلل من الأعراض والمضاعفات الخطيرة.
· بالإضافة إلى أنه يقلل من مخاطر انتشار الفيروس في الجسم خارج الثدي.
· أيضًا يعطي ذلك المريض فرصة للتعافي بشكل أسهل وأكثر أمانًا.
· يساعد كذلك في التمكن من العلاج الدوائي وتفادي التدخل الجراحي.
· يعطي شعور بالأمان لأن أي تكتل هنا ليس بالضرورة ورم لكن يجب التوجه للطبيب المختص للتأكد.
يتم الفحص الذاتي للثدي كالتالي:
· إن لكل امرأة وضع طبيعي للثدي الخاص بها تتابعه من خلال الفحص الذاتي.
· لذا فإن الفحص الذاتي يكون الهدف منه الكشف عن أي تغيير به.
· يظهر هذا التغيير في صورة تغير في لون الجلد، تكتلات غير معروفة أو نتوءات في الثدي.
· ظهور بعض الإفرازات غير الحليب من الثدي.
· الطريقة الأولى تكون من خلال الفحص أمام المرآة عبر كشف الثدي ومطابقة حجم الثديين مع بعضهما البعض.
· التحقق من أي تغير في جلد الثدي، كما يتم فحص أسفل الإبط والبحث عن أي تكتلات غريبة.
· قومي بفحص الثدي وأنت مستلقية على جانبك بشكل دائري مع عقارب الساعة.
· في حالة ظهور أي من تلك العلامات قومي بمراجعة الطبيب على الفور.
Aug. 7, 2022, 9:50 a.m. Aug. 7, 2022, 9:50 a.m. الفحص الذاتي للثدي أمر في منتهى الأهمية والخطورة في آن واحد، فإنه من الأمور الأساسية التي يجب على كل سيدة وفتاة القيام به بشكل دوري، فإن هناك الكثير من الحالات التي لها تاريخ عائلي مع مرض سرطان الثدي ...الفحص الذاتي للثدي أمر في منتهى الأهمية والخطورة في آن واحد، فإنه من الأمور الأساسية التي يجب على كل سيدة وفتاة القيام به بشكل دوري، فإن هناك الكثير من الحالات التي لها تاريخ عائلي مع مرض سرطان الثدي تكون أكثر عرضة للإصابة به، لكن الفحص الذاتي من أهم عوامل الوقاية التي يجب القيام بها بالشكل الصحيح وفي الوقت المناسب.
من بين طرق فحص الثدي هي:
· الفحص الذاتي يتم بشكل يدوي أو من خلال بعض الأجهزة التي تسهل تلك العملية.
· يساعد هذا النوع من الفحص في الشفاء المبكر وسرعة التعامل مع المرض.
· هناك العديد من الحملات حول العالم تخبر بأهمية هذا النوع من الفحص في اكتشاف السرطان بشكل مبكر.
· هو أحد أقدم الطرق التي يتم استخدامها في فحص الثدي.
· يعمل على مسح شامل للثدي والبحث على أي تكلس قد يشتبه الأمر بأنه ورم خبيث.
· إنه وسيلة استكمالية وليست أساسية في التعرف بشكل مبكر عن سرطان الثدي.
· بالإضافة إلى الفحص الذاتي في حالة اكتشاف تكتلات في الثدي يتم اللجوء إلى هذا النوع من الفحص.
· أيضًا هو خطوة من فحص الثدي بشكل مكمل.
· بعد إنهاء الفحص الذاتي والتأكد من وجود الأعراض الأولية يتم عمل رنين مغناطيسي.
· فإنه الوسيلة القاطعة في الكشف المبكر عن وجود سرطان الثدي.
وقت فحص الثدي المناسب هو كالتالي:
· هناك العديد من العوامل التي يتم من خلالها تحديد الوقت المناسب لفحص الثدي منها السن المبكر للفتاة.
· أيضًا يجب أن لا يكون هناك انتفاخ في الثدي لذا يفضل الفحص بعد وقت الطمث ما بين سبع إلى عشر أيام.
· أما الحالات التي توقف لديها الطمث تمامًا وحالات تقدم العمر يجب اختيار يوم ثابت شهريًا للفحص.
· مما يضمن التأكد من أن الثدي في الشكل الطبيعي له أثناء الفحص.
ترجع أهمية فحص الثدي ذاتيًا إلى:
· الفحص الذاتي يكشف عن أي تغييرات في الثدي سواء كان في الحجم أو ظهور أي شيء غريب به.
· إنها أكثر الطرق الفعَّالة في الوقاية من سرطان الثدي.
· يساعد ذلك في الكشف المبكر عن المرض مما يساعد في سرعة التعامل معه.
· سرعة اكتشاف سرطان الثدي يقلل من الأعراض والمضاعفات الخطيرة.
· بالإضافة إلى أنه يقلل من مخاطر انتشار الفيروس في الجسم خارج الثدي.
· أيضًا يعطي ذلك المريض فرصة للتعافي بشكل أسهل وأكثر أمانًا.
· يساعد كذلك في التمكن من العلاج الدوائي وتفادي التدخل الجراحي.
· يعطي شعور بالأمان لأن أي تكتل هنا ليس بالضرورة ورم لكن يجب التوجه للطبيب المختص للتأكد.
يتم الفحص الذاتي للثدي كالتالي:
· إن لكل امرأة وضع طبيعي للثدي الخاص بها تتابعه من خلال الفحص الذاتي.
· لذا فإن الفحص الذاتي يكون الهدف منه الكشف عن أي تغيير به.
· يظهر هذا التغيير في صورة تغير في لون الجلد، تكتلات غير معروفة أو نتوءات في الثدي.
· ظهور بعض الإفرازات غير الحليب من الثدي.
· الطريقة الأولى تكون من خلال الفحص أمام المرآة عبر كشف الثدي ومطابقة حجم الثديين مع بعضهما البعض.
· التحقق من أي تغير في جلد الثدي، كما يتم فحص أسفل الإبط والبحث عن أي تكتلات غريبة.
· قومي بفحص الثدي وأنت مستلقية على جانبك بشكل دائري مع عقارب الساعة.
· في حالة ظهور أي من تلك العلامات قومي بمراجعة الطبيب على الفور.