أكدت المملكة العربية السعودية سعيها الدائم للمساهمة الفعالة في الكفاح العالمي ضد التغير المناخ والتصدي إلى العوائق مع تصميم حلول مبتكرة لهذه الأزمات باستخدام الطاقة المتجددة لتوفير الاستدامة إلى المملكة بدعم من "استراتيجية الرياض 2030".
وأشار وفد المملكة، خلال فعاليات منتدى الأمن الأزرق والأخضر بمدينة نيس الفرنسية وفقا لقناة (الإخبارية السعودية) اليوم السبت، إلى أهمية إقامة علاقات تجارية لتطوير نظام العمل في منطقة الشرق الأوسط والأوروبي وإقامة تحالفات استراتيجية بين الدول لتنفيذها كحلول جديدة.. مشددا على أهمية الحفاظ على أمن المحيطات.
من جانبه، أشاد كرستيان استرودي رئيس بلدية نيس بمشاركة السعودية وسعيها لربط شاطئ البحر المتوسط والشرق الأوسط لتعزيز التعاون الاقتصادي وتفعيل التنمية الاقتصادية والبشرية المستدامة، مما يمكن من مجابهة التغيرات المناخية، مؤكدا على أن المملكة تعتبر شريكًا استراتيجيًا ونموذجًا للتحول للطاقة النظيفة.
جدير بالذكر أن المنتدى يعقد على مدى يومين في مدينة (نيس) جنوبي فرنسا ويجمع أكثر من 150 من رجال الأعمال والخبراء وصناع القرار الأوروبيين والعرب من ضمنهم الأمير ألبيرت الثاني أمير موناكو ورئيسة (مؤسسة انتصار الخيرية) ورئيسة المجلس الاستشاري (للديوان العالمي) الشيخة انتصار سالم العلي الصباح، لمناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بهدف إقامة تحالف استراتيجي أقوى لدعم العلاقات التجارية.
أكدت المملكة العربية السعودية سعيها الدائم للمساهمة الفعالة في الكفاح العالمي ضد التغير المناخ والتصدي إلى العوائق مع تصميم حلول مبتكرة لهذه الأزمات باستخدام الطاقة المتجددة لتوفير الاستدامة إلى المملكة بدعم من "استراتيجية الرياض 2030".
وأشار وفد المملكة، خلال فعاليات منتدى الأمن الأزرق والأخضر بمدينة نيس الفرنسية وفقا لقناة (الإخبارية السعودية) اليوم السبت، إلى أهمية إقامة علاقات تجارية لتطوير نظام العمل في منطقة الشرق الأوسط والأوروبي وإقامة تحالفات استراتيجية بين الدول لتنفيذها كحلول جديدة.. مشددا على أهمية الحفاظ على أمن المحيطات.
من جانبه، أشاد كرستيان استرودي رئيس بلدية نيس بمشاركة السعودية وسعيها لربط شاطئ البحر المتوسط والشرق الأوسط لتعزيز التعاون الاقتصادي وتفعيل التنمية الاقتصادية والبشرية المستدامة، مما يمكن من مجابهة التغيرات المناخية، مؤكدا على أن المملكة تعتبر شريكًا استراتيجيًا ونموذجًا للتحول للطاقة النظيفة.
جدير بالذكر أن المنتدى يعقد على مدى يومين في مدينة (نيس) جنوبي فرنسا ويجمع أكثر من 150 من رجال الأعمال والخبراء وصناع القرار الأوروبيين والعرب من ضمنهم الأمير ألبيرت الثاني أمير موناكو ورئيسة (مؤسسة انتصار الخيرية) ورئيسة المجلس الاستشاري (للديوان العالمي) الشيخة انتصار سالم العلي الصباح، لمناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بهدف إقامة تحالف استراتيجي أقوى لدعم العلاقات التجارية.