عبَّرت وزارة الخارجية الكويتية، الثلاثاء، عن التضامن الكامل مع السعودية بخصوص التصريحات الصادرة عقب قرار مجموعة "أوبك+" خفض إنتاج النفط، مؤكدة أن القرار جاء بناء على "دراسات اقتصادية خالصة".
ونقلت وكالة الأنباء الكويتية "كونا" عن الوزارة قولها في بيان إن هذه التصريحات "أخرجت القرار من إطاره الاقتصادي الخالص"، لافتة إلى أن أوبك+ اتخذت قرارها بإجماع كافة دول المجموعة.
وأضاف البيان أن "القرار الذي اتخذته مجموعة أوبك+ جاء بناء على دراسات اقتصادية خالصة تم فيها مراعاة توازن العرض والطلب في أسواق البترول العالمية بما يحفظ هذه الأسواق من التقلبات ويخدم مصالح المنتجين والمستهلكين على حد سواء".
وأشادت الوزارة بالدور الذي تقوم به السعودية وإسهاماتها في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية "بما يحفظ المصالح المشتركة للدول ويصون الأمن والسلم الدوليين ويدعم توازن السوق النفطية والاستقرار الاقتصادي العالمي".
كانت مجموعة أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وعدداً من كبار المنتجين خارجها، قررت في وقت سابق هذا الشهر خفض إنتاج النفط بواقع مليوني برميل يومياً اعتباراً من شهر نوفمبر المقبل.
عبَّرت وزارة الخارجية الكويتية، الثلاثاء، عن التضامن الكامل مع السعودية بخصوص التصريحات الصادرة عقب قرار مجموعة "أوبك+" خفض إنتاج النفط، مؤكدة أن القرار جاء بناء على "دراسات اقتصادية خالصة".
ونقلت وكالة الأنباء الكويتية "كونا" عن الوزارة قولها في بيان إن هذه التصريحات "أخرجت القرار من إطاره الاقتصادي الخالص"، لافتة إلى أن أوبك+ اتخذت قرارها بإجماع كافة دول المجموعة.
وأضاف البيان أن "القرار الذي اتخذته مجموعة أوبك+ جاء بناء على دراسات اقتصادية خالصة تم فيها مراعاة توازن العرض والطلب في أسواق البترول العالمية بما يحفظ هذه الأسواق من التقلبات ويخدم مصالح المنتجين والمستهلكين على حد سواء".
وأشادت الوزارة بالدور الذي تقوم به السعودية وإسهاماتها في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية "بما يحفظ المصالح المشتركة للدول ويصون الأمن والسلم الدوليين ويدعم توازن السوق النفطية والاستقرار الاقتصادي العالمي".
كانت مجموعة أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وعدداً من كبار المنتجين خارجها، قررت في وقت سابق هذا الشهر خفض إنتاج النفط بواقع مليوني برميل يومياً اعتباراً من شهر نوفمبر المقبل.