أكدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، أنها تتابع باهتمام ردود الأفعال على قرار منظمة "أوبك+"، تخفيض إنتاج النفط وما أنتجه القرار من تجاذبات.
وأوضح الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سنان المجالي - في بيان تلقت وكالة أنباء الشرق الأوسط نسخة منه اليوم الثلاثاء - أن هذه قضية فنية مرتبطة باستقرار أسواق النفط ومتطلباته وتنظيم عملية العرض والطلب وحماية مصالح المنتجين والمستهلكين، ويجب أن تقارب على أسس فنية، وفي سياقها الاقتصادي بعيدًا عن التجاذبات السياسية التي لا تخدم الأهداف والمصالح المشتركة.
وشدد المجالي، على ضرورة معالجة هذه القضية عبر الحوار المباشر المتوازن بين المملكة العربية السعودية الشقيقة والولايات المتحدة الأمريكية، وفي إطار روح الشراكة التي تجمع البلدين، وبما يعكس أهمية هذه الشراكة في جهود تكريس الأمن والاستقرار في المنطقة وخارجها، ومركزية دور السعودية الرئيس فيها، وأهمية دور الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد المجالي أن الأردن يدعم كل الخطوات التي تتخذها السعودية الشقيقة لحماية أمنها واستقرارها ومصالحها.
أكدت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، أنها تتابع باهتمام ردود الأفعال على قرار منظمة "أوبك+"، تخفيض إنتاج النفط وما أنتجه القرار من تجاذبات.
وأوضح الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سنان المجالي - في بيان تلقت وكالة أنباء الشرق الأوسط نسخة منه اليوم الثلاثاء - أن هذه قضية فنية مرتبطة باستقرار أسواق النفط ومتطلباته وتنظيم عملية العرض والطلب وحماية مصالح المنتجين والمستهلكين، ويجب أن تقارب على أسس فنية، وفي سياقها الاقتصادي بعيدًا عن التجاذبات السياسية التي لا تخدم الأهداف والمصالح المشتركة.
وشدد المجالي، على ضرورة معالجة هذه القضية عبر الحوار المباشر المتوازن بين المملكة العربية السعودية الشقيقة والولايات المتحدة الأمريكية، وفي إطار روح الشراكة التي تجمع البلدين، وبما يعكس أهمية هذه الشراكة في جهود تكريس الأمن والاستقرار في المنطقة وخارجها، ومركزية دور السعودية الرئيس فيها، وأهمية دور الولايات المتحدة الأمريكية.
وأكد المجالي أن الأردن يدعم كل الخطوات التي تتخذها السعودية الشقيقة لحماية أمنها واستقرارها ومصالحها.