يُكرِّم المهرجان العربى للإذاعة والتليفزيون، الذى ينظمه اتحاد إذاعات الدول العربية (آسبو) فى دورته الـ22 المقامة فى العاصمة السعودية الرياض، النجمة المصرية الكبيرة نادية الجندى، وجاءت حيثيات تكريمها نتيجة لتميزها فى مجال السينما، وتقديرا لما بذلته من جهود أسهمت بها فى بث المحتوى العربى، وإيصال الرسائل الإعلامية النبيلة عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة.
جدير بالذكر أن الفنانة والنجمة الكبيرة نادية الجندى قدمت عبر رحلتها الفنية قضايا مهمة وكانت نجمة الشباك الوحيدة فى دور العرض السينمائى ونافست النجوم الرجال، وتتمتع بحب الجمهور وهو نفحة ربانية، إلى جانب الحضور والجاذبية الشخصية، واحتفظت بلقب نجمة الجماهير على مدى خمسة وعشرين عامًا، وهذا اللقب وإن دل فهو يدل على اختيار واعى من الجماهير وعلى فنانة ذكية وقوية استطاعت أن تخلق حالة من التواصل مع الجمهور وكأن هناك ميثاق يلتزم به الطرفان وكان عليها أن تلتزم بحسن الاختيار لموضوعات تعكس اهتمامات الشارع العربى، وعلى الجانب الآخر يلتزم الجمهور بمعايشة أحداث أفلامها فيتأثر بالشخصيات التى تقدمها.
الفنانة نادية الجندى قدمت عبر مشوارها السينمائى أفلامًا طرحت خلالها وبجرأة شديدة السلبيات المختلفة فى المجتمع ويظهر ذلك بوضوح فى أفلامها "وكالة البلح" و"عالم وعالمة" و"المدبح" و"خمسة باب" و"شهد الملكة" و"وداد الغازية"، كما قدمت أفلامًا استعراضية وأفلامًا اجتماعية وأفلامًا سياسية، فقدمت "شبكة الموت" و"الإرهاب" و"ملف سامية شعراوى" و"حكمت فهمى" و"امرأة هزت عرش مصر" و"عصر القوة" و"اغتيال" و"الشطار" و"رغبة متوحشة" و"الإمبراطورة"، ولم تكن نادية الجندى بعيدة عن الأحداث المهمة والقضية الفلسطينية لأنها ترى أن الفن رسالة وأن الفنان يجب أن يتناول قضايا الساعة فقدمت أفلامًا في هذا الإطار منها: "مهمة في تل أبيب" و" 48 ساعة في إسرائيل" و"أمن دولة"، وفي مرحلة النضج الفني قامت بتقديم أدوار متنوعة ومركبة سيكولوجية فلم تخشي الظهور كمشوهة في فيلم "الضائعة" أو كمريضة نفسية في فيلم "الرغبة"، وحصلت على تقدير نقدى وعدد كبير من الجوائز، كما كرمت عبر تاريخها السينمائي الطويل في الكثير من المهرجانات وكرمتها منظمة الصحة العالمية عن دورها في أفلام "الباطنية" و"الضائعة" و"شبكة الموت"، ودائمًا تبحث عن كل ما هو جديد وعن موضوع الساعة والموضوعات التي تمس مشاعر ووجدان الإنسان البسيط، ودائمًا في سعي دائم الي تقديم كل ما هو جديد.
يُكرِّم المهرجان العربى للإذاعة والتليفزيون، الذى ينظمه اتحاد إذاعات الدول العربية (آسبو) فى دورته الـ22 المقامة فى العاصمة السعودية الرياض، النجمة المصرية الكبيرة نادية الجندى، وجاءت حيثيات تكريمها نتيجة لتميزها فى مجال السينما، وتقديرا لما بذلته من جهود أسهمت بها فى بث المحتوى العربى، وإيصال الرسائل الإعلامية النبيلة عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة.
جدير بالذكر أن الفنانة والنجمة الكبيرة نادية الجندى قدمت عبر رحلتها الفنية قضايا مهمة وكانت نجمة الشباك الوحيدة فى دور العرض السينمائى ونافست النجوم الرجال، وتتمتع بحب الجمهور وهو نفحة ربانية، إلى جانب الحضور والجاذبية الشخصية، واحتفظت بلقب نجمة الجماهير على مدى خمسة وعشرين عامًا، وهذا اللقب وإن دل فهو يدل على اختيار واعى من الجماهير وعلى فنانة ذكية وقوية استطاعت أن تخلق حالة من التواصل مع الجمهور وكأن هناك ميثاق يلتزم به الطرفان وكان عليها أن تلتزم بحسن الاختيار لموضوعات تعكس اهتمامات الشارع العربى، وعلى الجانب الآخر يلتزم الجمهور بمعايشة أحداث أفلامها فيتأثر بالشخصيات التى تقدمها.
الفنانة نادية الجندى قدمت عبر مشوارها السينمائى أفلامًا طرحت خلالها وبجرأة شديدة السلبيات المختلفة فى المجتمع ويظهر ذلك بوضوح فى أفلامها "وكالة البلح" و"عالم وعالمة" و"المدبح" و"خمسة باب" و"شهد الملكة" و"وداد الغازية"، كما قدمت أفلامًا استعراضية وأفلامًا اجتماعية وأفلامًا سياسية، فقدمت "شبكة الموت" و"الإرهاب" و"ملف سامية شعراوى" و"حكمت فهمى" و"امرأة هزت عرش مصر" و"عصر القوة" و"اغتيال" و"الشطار" و"رغبة متوحشة" و"الإمبراطورة"، ولم تكن نادية الجندى بعيدة عن الأحداث المهمة والقضية الفلسطينية لأنها ترى أن الفن رسالة وأن الفنان يجب أن يتناول قضايا الساعة فقدمت أفلامًا في هذا الإطار منها: "مهمة في تل أبيب" و" 48 ساعة في إسرائيل" و"أمن دولة"، وفي مرحلة النضج الفني قامت بتقديم أدوار متنوعة ومركبة سيكولوجية فلم تخشي الظهور كمشوهة في فيلم "الضائعة" أو كمريضة نفسية في فيلم "الرغبة"، وحصلت على تقدير نقدى وعدد كبير من الجوائز، كما كرمت عبر تاريخها السينمائي الطويل في الكثير من المهرجانات وكرمتها منظمة الصحة العالمية عن دورها في أفلام "الباطنية" و"الضائعة" و"شبكة الموت"، ودائمًا تبحث عن كل ما هو جديد وعن موضوع الساعة والموضوعات التي تمس مشاعر ووجدان الإنسان البسيط، ودائمًا في سعي دائم الي تقديم كل ما هو جديد.