أكد عادل الجبير وزير الدولة للشئون الخارجية مبعوث شئون المناخ في المملكة العربية السعودية، اليوم الثلاثاء أن مصر والإمارات والمملكة العربية السعودية تولي اهتماما كبيرا بموضوع التحديات والتداعيات الخاصة بالتغير المناخي، واصفا جهود الدول الثلاث ومبادراتهم بأنها جبارة.
وقال الجبير- في تصريح خاص لوكالة أنباء الإمارات (وام)- إن جهود الإمارات والمملكة العربية السعودية ومصر ومبادراتها الداخلية والخارجية والإقليمية تؤكد أن الأفعال أهم من الأقوال، وتعكس مستوى اهتمام وحرص الدول الثلاث على مواجهة تحديات التغير المناخي.
وأضاف أن موضوع المناخ أصبح الآن من أولويات جدول الأعمال في العلاقات الدولية بين مختلف دول العالم، نظرا لكونه يمس كل شخص، مشيرا إلى أن أهمية قمة المناخ الحالية "كوب 27" تتمثل في الانتقال من مرحلة التخطيط والنقاش إلى مرحلة التطبيق.
ونوه إلى أن كل بلد لا يستطيع أن يعزل نفسه فقد شاهدنا خلال جائحة "كوفيد 19" التي ضربت العالم أجمع، أهمية العمل المشترك، حيث لم يكن العالم قادراً على التعامل معه سوى من خلال التعاون والتكاتف المبني على أسس منطقية وعلمية.
وأعرب عن تطلعه لأن يصل العالم إلى مستوى عال من التعاون، والتركيز على بناء مستقبل أفضل للعالم، عبر التعامل مع تحديات التغير المناخي للوصول إلى حلول مستندة على المنطق، لافتاً إلى أن جناح المملكة العربية السعودية يستعرض أبرز جهودها البيئية ومبادراتها في هذا الإطار.
أكد عادل الجبير وزير الدولة للشئون الخارجية مبعوث شئون المناخ في المملكة العربية السعودية، اليوم الثلاثاء أن مصر والإمارات والمملكة العربية السعودية تولي اهتماما كبيرا بموضوع التحديات والتداعيات الخاصة بالتغير المناخي، واصفا جهود الدول الثلاث ومبادراتهم بأنها جبارة.
وقال الجبير- في تصريح خاص لوكالة أنباء الإمارات (وام)- إن جهود الإمارات والمملكة العربية السعودية ومصر ومبادراتها الداخلية والخارجية والإقليمية تؤكد أن الأفعال أهم من الأقوال، وتعكس مستوى اهتمام وحرص الدول الثلاث على مواجهة تحديات التغير المناخي.
وأضاف أن موضوع المناخ أصبح الآن من أولويات جدول الأعمال في العلاقات الدولية بين مختلف دول العالم، نظرا لكونه يمس كل شخص، مشيرا إلى أن أهمية قمة المناخ الحالية "كوب 27" تتمثل في الانتقال من مرحلة التخطيط والنقاش إلى مرحلة التطبيق.
ونوه إلى أن كل بلد لا يستطيع أن يعزل نفسه فقد شاهدنا خلال جائحة "كوفيد 19" التي ضربت العالم أجمع، أهمية العمل المشترك، حيث لم يكن العالم قادراً على التعامل معه سوى من خلال التعاون والتكاتف المبني على أسس منطقية وعلمية.
وأعرب عن تطلعه لأن يصل العالم إلى مستوى عال من التعاون، والتركيز على بناء مستقبل أفضل للعالم، عبر التعامل مع تحديات التغير المناخي للوصول إلى حلول مستندة على المنطق، لافتاً إلى أن جناح المملكة العربية السعودية يستعرض أبرز جهودها البيئية ومبادراتها في هذا الإطار.