"إثارة البلبلة والفتنة والفوضى لإسقاط الدولة المصرية".. شعار ترفعه جماعة الإخوان الإرهابية دائمًا لزعزعة استقرار الوطن، والنيل من أمنه، لكن جميع محاولاتها البائسة فشلت فشلًا ذريعًا في ظل تزايد الوعي المصري وثقته في قيادته السياسية الحكيمة.
كان أحدث محاولاتها، الترويج إلى أكاذيب وشائعات وإدعاءات حول إندلاع مظاهرات في شوراع مصر، مساء الخميس، حيث استهدفت تضليل المصريين وحاولت إثارة البلبة والفوضى في البلاد، إلى جانب محاولة التشكيك والوقيعة بين الشعب وقياداته.
فقد تداولت اللجان الإلكترونية لجماعة الإخوان الإرهابية مقطع فيديو مضللا، يُظهر اشتباكات بين الأمن ومتظاهرين، زاعمين أنه تم التقاطه في محافظة السويس، مساء الخميس. ولكن بالبحث واستخدام أدوات تقصي الحقائق اتضح أن الفيديو قديم، ولم يكن في مصر من الأساس.
وأظهر الفيديو المضلل الذي تداولته الجماعة الإرهابية على تويتر، بعض الشباب يفرون من القنابل المسيلة للدموع مع سماع دوي إطلاق نار، وزعمت أن هذه الاشتباكات وقعت في محافظة السويس.
ورغم محاولات الإخوان بث الشائعات والأكاذيب، إلا أن يقظة المصريين ووعيهم دائمًا ما تكشف خداعم، فقد رد عليهم العديد من المغردين بأن هذه اللقطات قديمة وليس لها علاقة بمصر على الإطلاق، إنما حديث في دولة عربية أخرى منذ فترة.
في السياق ذاته، روج الإخوان الإرهابيون مقطع فيديو مضللا لتجمع مواطنين في ميدان الحصري بمدينة 6 أكتوبر، ولكن تبين عدم صحة الفيديو، حيث تمكن مراسل اليوم السابع من تصوير فيديو من ميدان الحصرى بأكتوبر، رصد خلاله سيولة الحركة المرورية في الميدان، وهدوء الأوضاع تماما، وهو ما ينفي تماما وجود أي تجمعات في ميدان الحصرى بمدينة 6 أكتوبر.
كما أدعت اللجان الإلكترونية التابعة للإخوان وجود تجمعات في ميدان التحرير، ولكن تبين عدم صحة هذه الأكاذيب، حيث رصد مراسل اليوم السابع سيولة الحركة المرورية في الميدان، وحرص على تصوير فيديو أظهر هدوء الأوضاع تماما، وهو ما ينفى تماما وجود أي تجمعات في ميدان التحرير.
كذلك، تداولت اللجان الإلكترونية للجماعة الإرهابية على تويتر، مقطع فيديو قالوا إنه لمتظاهرين في الشوارع الخميس. وبالبحث والتدقيق من الفيديو تبين أنه قديم منذ سنوات وبمحافظة الإسكندرية.
ما نشر الإخوان الإرهابيون مقطع فيديو مضللا، حيث نشروا نفس اللقطة على أنها مظاهرات في السويس، ثم روجوا للصورة ذاتها على أنها نفس المظاهرات في الإسكندرية، ولكن بالبحث اتضح أن الفيديو قديم، ولم يكن في مصر من الأساس.
كما زعمت جماعة الإخوان الإرهابية، أن بعض أهالي الوراق بمحافظة الجزيرة نظموا مظاهرة احتجاجية، الخميس، وتداولت اللجان الإلكترونية التابعة لها، على موقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو مضللا يظهر تجمعات قليلة بجزيرة الوراق، في محاولة لإظهار أنها حدثت الخميس.
ولكن بالبحث والتحقق، اتضح أن الفيديو قديم ومنشور على صفحات السوشيال ميديا منذ سنوات، وبالمقارنة تبين أنه نفس الفيديو الذي تداولوا أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية. فمن خلال الفحص والتدقيق والمقارنة، اتضح أن الأهالي يرتدون نفس الملابس وفي نفس المكان، إضافة إلى نشره على مواقع التواصل الاجتماعي منذ سنتين.
كما واصلت جماعة الإخوان الإرهابية بث سمومها وأكاذيبها ضد الشعب والدولة المصرية، حيث بثت فيديوهات قديمة لعدد من الأشخاص الذين يحرضون للنزول في الميادين، ولكن اتضح أن لجان الإخوان تستخدم برامج تكنولوجية لتركيب أصوات مفبركة تدعي كذبا أن الفيديوهات بتاريخ الخميس 10 نوفمبر، لإظهار أنها جديدة، على الرغم من وضوح تركيب الصوت على الفيديو.
كما نشرت اللجان الإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية شائعات تشير إلى نزول بعض المواطنين بسياراتهم في الشوارع بهدف شل حركة المرور، واستخدمت فيديوهات مفبركة حتى تخدع الناس. لكن وعي الشعب المصري كشف خداعهم، خاصة أن الكثير من المغردين ردوا على الجماعة الإرهابية بالمنطق، مؤكدين أن الجماعة تستخدم برامج لتراكيب الأصوات على الفيديو حتى تدعي إنها حديثة، ومشيرين إلى أن لا توجد أي مظاهرات في هذه الميادين، وأنها خالية تمامًا من أي تجمعات واحتجاجات.
واستمرارًا لتنفيذ مخطط نشر الفوضى في البلاد، واصلت جماعة الإخوان الإرهابية بث شائعاتها وأكاذيبها حول اندلاع مظاهرات وتجمعات بالسيارات في شوارع القاهرة الكبرى مساء الخميس، وروجت لفيديوهات قديمة وصور مفبركة لخداع المصريين.
وباستخدام تطبيق "خرائط Google" الذي يوضح جغرافية المناطق وحالة حركة المرور، أتضح أنه حركة المرور تسير بشكل طبيعي، وإنسابية واضحة، دون وجود أي مسارات تثبت ما تروجه اللجان الإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية.
بذلك، فضح تطبيق "جوجل ماب" إدعاءات جماعة الإخوان الإرهابية، وكشف حقيقة فيديوهاتهم المزيفة وصورهم المفبركة، في الوقت الذي أكد فيه الكثير من المواطنين عدم وجود أي تجمعات في الشوارع.
"إثارة البلبلة والفتنة والفوضى لإسقاط الدولة المصرية".. شعار ترفعه جماعة الإخوان الإرهابية دائمًا لزعزعة استقرار الوطن، والنيل من أمنه، لكن جميع محاولاتها البائسة فشلت فشلًا ذريعًا في ظل تزايد الوعي المصري وثقته في قيادته السياسية الحكيمة.
كان أحدث محاولاتها، الترويج إلى أكاذيب وشائعات وإدعاءات حول إندلاع مظاهرات في شوراع مصر، مساء الخميس، حيث استهدفت تضليل المصريين وحاولت إثارة البلبة والفوضى في البلاد، إلى جانب محاولة التشكيك والوقيعة بين الشعب وقياداته.
فقد تداولت اللجان الإلكترونية لجماعة الإخوان الإرهابية مقطع فيديو مضللا، يُظهر اشتباكات بين الأمن ومتظاهرين، زاعمين أنه تم التقاطه في محافظة السويس، مساء الخميس. ولكن بالبحث واستخدام أدوات تقصي الحقائق اتضح أن الفيديو قديم، ولم يكن في مصر من الأساس.
وأظهر الفيديو المضلل الذي تداولته الجماعة الإرهابية على تويتر، بعض الشباب يفرون من القنابل المسيلة للدموع مع سماع دوي إطلاق نار، وزعمت أن هذه الاشتباكات وقعت في محافظة السويس.
ورغم محاولات الإخوان بث الشائعات والأكاذيب، إلا أن يقظة المصريين ووعيهم دائمًا ما تكشف خداعم، فقد رد عليهم العديد من المغردين بأن هذه اللقطات قديمة وليس لها علاقة بمصر على الإطلاق، إنما حديث في دولة عربية أخرى منذ فترة.
في السياق ذاته، روج الإخوان الإرهابيون مقطع فيديو مضللا لتجمع مواطنين في ميدان الحصري بمدينة 6 أكتوبر، ولكن تبين عدم صحة الفيديو، حيث تمكن مراسل اليوم السابع من تصوير فيديو من ميدان الحصرى بأكتوبر، رصد خلاله سيولة الحركة المرورية في الميدان، وهدوء الأوضاع تماما، وهو ما ينفي تماما وجود أي تجمعات في ميدان الحصرى بمدينة 6 أكتوبر.
كما أدعت اللجان الإلكترونية التابعة للإخوان وجود تجمعات في ميدان التحرير، ولكن تبين عدم صحة هذه الأكاذيب، حيث رصد مراسل اليوم السابع سيولة الحركة المرورية في الميدان، وحرص على تصوير فيديو أظهر هدوء الأوضاع تماما، وهو ما ينفى تماما وجود أي تجمعات في ميدان التحرير.
كذلك، تداولت اللجان الإلكترونية للجماعة الإرهابية على تويتر، مقطع فيديو قالوا إنه لمتظاهرين في الشوارع الخميس. وبالبحث والتدقيق من الفيديو تبين أنه قديم منذ سنوات وبمحافظة الإسكندرية.
ما نشر الإخوان الإرهابيون مقطع فيديو مضللا، حيث نشروا نفس اللقطة على أنها مظاهرات في السويس، ثم روجوا للصورة ذاتها على أنها نفس المظاهرات في الإسكندرية، ولكن بالبحث اتضح أن الفيديو قديم، ولم يكن في مصر من الأساس.
كما زعمت جماعة الإخوان الإرهابية، أن بعض أهالي الوراق بمحافظة الجزيرة نظموا مظاهرة احتجاجية، الخميس، وتداولت اللجان الإلكترونية التابعة لها، على موقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو مضللا يظهر تجمعات قليلة بجزيرة الوراق، في محاولة لإظهار أنها حدثت الخميس.
ولكن بالبحث والتحقق، اتضح أن الفيديو قديم ومنشور على صفحات السوشيال ميديا منذ سنوات، وبالمقارنة تبين أنه نفس الفيديو الذي تداولوا أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية. فمن خلال الفحص والتدقيق والمقارنة، اتضح أن الأهالي يرتدون نفس الملابس وفي نفس المكان، إضافة إلى نشره على مواقع التواصل الاجتماعي منذ سنتين.
كما واصلت جماعة الإخوان الإرهابية بث سمومها وأكاذيبها ضد الشعب والدولة المصرية، حيث بثت فيديوهات قديمة لعدد من الأشخاص الذين يحرضون للنزول في الميادين، ولكن اتضح أن لجان الإخوان تستخدم برامج تكنولوجية لتركيب أصوات مفبركة تدعي كذبا أن الفيديوهات بتاريخ الخميس 10 نوفمبر، لإظهار أنها جديدة، على الرغم من وضوح تركيب الصوت على الفيديو.
كما نشرت اللجان الإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية شائعات تشير إلى نزول بعض المواطنين بسياراتهم في الشوارع بهدف شل حركة المرور، واستخدمت فيديوهات مفبركة حتى تخدع الناس. لكن وعي الشعب المصري كشف خداعهم، خاصة أن الكثير من المغردين ردوا على الجماعة الإرهابية بالمنطق، مؤكدين أن الجماعة تستخدم برامج لتراكيب الأصوات على الفيديو حتى تدعي إنها حديثة، ومشيرين إلى أن لا توجد أي مظاهرات في هذه الميادين، وأنها خالية تمامًا من أي تجمعات واحتجاجات.
واستمرارًا لتنفيذ مخطط نشر الفوضى في البلاد، واصلت جماعة الإخوان الإرهابية بث شائعاتها وأكاذيبها حول اندلاع مظاهرات وتجمعات بالسيارات في شوارع القاهرة الكبرى مساء الخميس، وروجت لفيديوهات قديمة وصور مفبركة لخداع المصريين.
وباستخدام تطبيق "خرائط Google" الذي يوضح جغرافية المناطق وحالة حركة المرور، أتضح أنه حركة المرور تسير بشكل طبيعي، وإنسابية واضحة، دون وجود أي مسارات تثبت ما تروجه اللجان الإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية.
بذلك، فضح تطبيق "جوجل ماب" إدعاءات جماعة الإخوان الإرهابية، وكشف حقيقة فيديوهاتهم المزيفة وصورهم المفبركة، في الوقت الذي أكد فيه الكثير من المواطنين عدم وجود أي تجمعات في الشوارع.