تستكمل اليوم الثلاثاء، منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات، بكأس العالم قطر 2022، حيث تستأنف المنتخبات العربية مشوارها بالبطولة، بعد الظهور الأول غير المقنع للمنتخب القطري والذي تلقى الهزيمة بهدفين نظيفين في المباراة الافتتاحية أمام الإكوادور.
ويقص منتخبا، السعودية وتونس، شريط مبارياتهما اليوم في المونديال، حيث يصطدم المنتخب السعودي بنظيره الأرجنتيني في مهمة صعبة، بينما يلتقي منتخب تونس مع نظيره الدنماركي باحثاً عن ظهور مميز بعد مشاركته في 5 نسخ سابقة بالمونديال.
ويسعى منتخب تونس إلى تحقيق نتيجة إيجابية، سواء الظفر بالثلاث نقاط أو التعادل، لضمان السير فى طريق جيد للصعود للدور القادم في منافسات كأس العالم، ويعول جلال القادرى على خبرات بعض لاعبيه، خصوصا فى الجانب الدفاعي مثل وجدي كشريدة ومنتصر الطالبي، وعلي معلول، بالإضافة إلى الاعتماد الهجمات المرتدة واستغلال سرعات مهاجمه سيف الدين الجزيري في خطف هدف لتعزيز موقفه بتحقيق مفاجأة خلال مباراة اليوم أمام الدنمارك، أو الخروج بنتيجة التعادل على أقل تقدير، ويلعب المنتخب التونسي في المجموعة الرابعة برفقة، فرنسا والدنمارك وأستراليا.
تعد تلك هي المشاركة رقم 6 للمنتخب التونسي، في المونديال، حيث سبق له وأن تواجد ضمن الكبار في 5 نسخ أعوام ( 1978، 1992، 2002، 2006، 2018، 2022)، ولكنه لم يتمكن من تجاوز مرحلة المجموعات في أياً من النسخ التي شارك فيها، وبشكل عام، خاض المنتخب التونسي 18 مباراة في المونديال، تمكن من الفوز في مواجهتين على حساب كل من ( المكسيك، بنما)، وتعادل في مواجهتين، وتلقى الخسارة في 14 مباراة، تمكن لاعبو المنتخب التونسي من تسجيل 13 هدًا، وتقلت شباكهم 26 هدفًا آخرين.
يخوض المنتخب السعودي، اليوم الثلاثاء، تحدياً صعباً عندما يصطدم بالعملاق الأرجنتيني وأحد المرشحين للتتويج ببطولة كأس العالم، وذلك في اللقاء الذي يجمع المنتخبين على استاد لوسيل، ضمن منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات بكأس العالم قطر 2022، ويبحث المنتخب السعودي عن الخروج بنتيجة إيجابية أمام رفاق ميسي والظفر ولو بنقطة واحدة لتكون دافعاً إيجابياً للمنتخب في باقي المباريات بدور المجموعات.
سبق للمنتخب السعودي المشاركة في بطولة كأس العالم خمس مرات، قبل مونديال 2022، والذي يشارك فيه للمرة السادسة في تاريخه، حيث جاءت مشاركته الأولى في مونديال 1994، واستمرت مشاركته 3 مرات متتالية أعوام 1998 و2002 و2006، قبل أن يغيب لمدة 12 عامًا ليظهر مجددًا في مونديال روسيا 2018، كانت أفضل مشاركة للمنتخب السعودي في أول نسخة تأهل فيها للمونديال حيث ودع البطولة من دور الـ 16، فيما خرج من دور المجموعات خلال باقي المشاركات.
تستكمل اليوم الثلاثاء، منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات، بكأس العالم قطر 2022، حيث تستأنف المنتخبات العربية مشوارها بالبطولة، بعد الظهور الأول غير المقنع للمنتخب القطري والذي تلقى الهزيمة بهدفين نظيفين في المباراة الافتتاحية أمام الإكوادور.
ويقص منتخبا، السعودية وتونس، شريط مبارياتهما اليوم في المونديال، حيث يصطدم المنتخب السعودي بنظيره الأرجنتيني في مهمة صعبة، بينما يلتقي منتخب تونس مع نظيره الدنماركي باحثاً عن ظهور مميز بعد مشاركته في 5 نسخ سابقة بالمونديال.
ويسعى منتخب تونس إلى تحقيق نتيجة إيجابية، سواء الظفر بالثلاث نقاط أو التعادل، لضمان السير فى طريق جيد للصعود للدور القادم في منافسات كأس العالم، ويعول جلال القادرى على خبرات بعض لاعبيه، خصوصا فى الجانب الدفاعي مثل وجدي كشريدة ومنتصر الطالبي، وعلي معلول، بالإضافة إلى الاعتماد الهجمات المرتدة واستغلال سرعات مهاجمه سيف الدين الجزيري في خطف هدف لتعزيز موقفه بتحقيق مفاجأة خلال مباراة اليوم أمام الدنمارك، أو الخروج بنتيجة التعادل على أقل تقدير، ويلعب المنتخب التونسي في المجموعة الرابعة برفقة، فرنسا والدنمارك وأستراليا.
تعد تلك هي المشاركة رقم 6 للمنتخب التونسي، في المونديال، حيث سبق له وأن تواجد ضمن الكبار في 5 نسخ أعوام ( 1978، 1992، 2002، 2006، 2018، 2022)، ولكنه لم يتمكن من تجاوز مرحلة المجموعات في أياً من النسخ التي شارك فيها، وبشكل عام، خاض المنتخب التونسي 18 مباراة في المونديال، تمكن من الفوز في مواجهتين على حساب كل من ( المكسيك، بنما)، وتعادل في مواجهتين، وتلقى الخسارة في 14 مباراة، تمكن لاعبو المنتخب التونسي من تسجيل 13 هدًا، وتقلت شباكهم 26 هدفًا آخرين.
يخوض المنتخب السعودي، اليوم الثلاثاء، تحدياً صعباً عندما يصطدم بالعملاق الأرجنتيني وأحد المرشحين للتتويج ببطولة كأس العالم، وذلك في اللقاء الذي يجمع المنتخبين على استاد لوسيل، ضمن منافسات الجولة الأولى من دور المجموعات بكأس العالم قطر 2022، ويبحث المنتخب السعودي عن الخروج بنتيجة إيجابية أمام رفاق ميسي والظفر ولو بنقطة واحدة لتكون دافعاً إيجابياً للمنتخب في باقي المباريات بدور المجموعات.
سبق للمنتخب السعودي المشاركة في بطولة كأس العالم خمس مرات، قبل مونديال 2022، والذي يشارك فيه للمرة السادسة في تاريخه، حيث جاءت مشاركته الأولى في مونديال 1994، واستمرت مشاركته 3 مرات متتالية أعوام 1998 و2002 و2006، قبل أن يغيب لمدة 12 عامًا ليظهر مجددًا في مونديال روسيا 2018، كانت أفضل مشاركة للمنتخب السعودي في أول نسخة تأهل فيها للمونديال حيث ودع البطولة من دور الـ 16، فيما خرج من دور المجموعات خلال باقي المشاركات.