لقى شاب من قرية الروس بمركز مطوبس بمحافظة كفر الشيخ، مصرعه غرقاُ في حادث غرق مركب سياحي بالبحر الأحمر، بالقرب من المملكة العربية السعودية، وناشدت أسرة الشباب بالبحث عن جثمانه، مؤكدة غرق المركب أمس بالبحر الأحمر بالقرب من الحدود الشمالية للمملكة، وحتى هذه اللحظات لم يتم العثور على جثمانه، وقد التحق بالعمل على المركب منذ شهر، حيث كان يعمل شيف على ذلك المركب.
قال كمال صلاح عبد الله، شقيق زوجة الشاب لبيب يوسف المعداوي، إن زوج شقيقته ذهب للمملكة العربية السعودية للعمل، كشيف سياحي، مؤكدًا أنه منذ شهر تقريبًا بدء العمل على مركب مصري، يدعي البرنسيسة ماجدة، تابع لشركة سعودية تسمى خط الشاطئ المحدودة.
وأضاف شقيق زوجة الشاب الغارق، أن المركب ذهب من الغردقة إلى السعودية وبدأ العمل هناك، مؤكدًا أن زوج شقيقته التحق بالعمل على المركب منذ شهر تقريبًا، إلا أنه فجر أمس خرج المركب في رحلة إلى البحر الأحمر، وأثناء هذه الرحلة ارتفعت الأمواج بشكل كبير وغرق المركب، وجرى انتشال جميع أفراد طاقم المركب، ولم يتم العثور على زوج شقيقته وفرد آخر من دولة سيريلانكا، حيث أجرت السلطات السعودية بالأمس عملية مسح بالطائرات لموقع غرق المركب.
وأضاف كمال أن هناك مراكب ذهبت لموقع الغرق وقامت بالتصوير بمعدات حديثة، وتبين أن المركب الغارق قد استقر في عمق المياه على مسافة بعيدة للغاية تصل إلى 140 متر تقريبًا في قاع البحر وهي مسافة يستلزم معها إحضار غواصين، حتى يتمكنوا من الوصول لها والعمل على انتشال الجثامين من داخل المركب، مناشداً السلطات السعودية بسرعة البحث عن زوج شقيقته وإحضاره إلى مسقط رأسه بقرية الروس بمركز مطوبس حتى يدفن بها، حيث إن الراحل أب لثلاثة أطفال أكبرهم عمرها 6 سنوات، وأصغرهم عمره شهور، وأنه كان قد خرج من أجل العمل للإنفاق على أسرته.
لقى شاب من قرية الروس بمركز مطوبس بمحافظة كفر الشيخ، مصرعه غرقاُ في حادث غرق مركب سياحي بالبحر الأحمر، بالقرب من المملكة العربية السعودية، وناشدت أسرة الشباب بالبحث عن جثمانه، مؤكدة غرق المركب أمس بالبحر الأحمر بالقرب من الحدود الشمالية للمملكة، وحتى هذه اللحظات لم يتم العثور على جثمانه، وقد التحق بالعمل على المركب منذ شهر، حيث كان يعمل شيف على ذلك المركب.
قال كمال صلاح عبد الله، شقيق زوجة الشاب لبيب يوسف المعداوي، إن زوج شقيقته ذهب للمملكة العربية السعودية للعمل، كشيف سياحي، مؤكدًا أنه منذ شهر تقريبًا بدء العمل على مركب مصري، يدعي البرنسيسة ماجدة، تابع لشركة سعودية تسمى خط الشاطئ المحدودة.
وأضاف شقيق زوجة الشاب الغارق، أن المركب ذهب من الغردقة إلى السعودية وبدأ العمل هناك، مؤكدًا أن زوج شقيقته التحق بالعمل على المركب منذ شهر تقريبًا، إلا أنه فجر أمس خرج المركب في رحلة إلى البحر الأحمر، وأثناء هذه الرحلة ارتفعت الأمواج بشكل كبير وغرق المركب، وجرى انتشال جميع أفراد طاقم المركب، ولم يتم العثور على زوج شقيقته وفرد آخر من دولة سيريلانكا، حيث أجرت السلطات السعودية بالأمس عملية مسح بالطائرات لموقع غرق المركب.
وأضاف كمال أن هناك مراكب ذهبت لموقع الغرق وقامت بالتصوير بمعدات حديثة، وتبين أن المركب الغارق قد استقر في عمق المياه على مسافة بعيدة للغاية تصل إلى 140 متر تقريبًا في قاع البحر وهي مسافة يستلزم معها إحضار غواصين، حتى يتمكنوا من الوصول لها والعمل على انتشال الجثامين من داخل المركب، مناشداً السلطات السعودية بسرعة البحث عن زوج شقيقته وإحضاره إلى مسقط رأسه بقرية الروس بمركز مطوبس حتى يدفن بها، حيث إن الراحل أب لثلاثة أطفال أكبرهم عمرها 6 سنوات، وأصغرهم عمره شهور، وأنه كان قد خرج من أجل العمل للإنفاق على أسرته.