بث تلفزيون اليوم السابع تغطية إخبارية جديدة من برنامج خارج الحدود، من إعداد وتقديم محمد جمال المغربى، نبدأها مع حضراتكم من تفاصيل صفقة تبادل المسجونين بين روسيا وأمريكا برعاية سعودية إماراتية، حيث أعلنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في دولة الإمارات ووزارة الخارجية السعودية، عن نجاح الوساطة التي قادها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، والأمير محمد بن سلمان ولى العهد السعودى وذلك للإفراج وتبادل مسجونين بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا.
وأشار البيان إلى أن أبوظبي استقبلت المواطنة الأمريكية بريتني جراينر عبر طائرة خاصة قادمة من موسكو، حيث أفرجت السلطات الروسية عنها بالتزامن مع استقبال المواطن الروسى فيكتور بوت عبر طائرة خاصة أيضا قادمة من واشنطن، حيث أفرجت السلطات الأمريكية عنه، وذلك بحضور المختصين من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
ولمن لا يعلم فقد أُلقي القبض على المواطنة الأمريكية جراينر، الفائزة مرتين بالميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية ونجمة الرابطة الوطنية لكرة السلة النسائية الأمريكية، منتصف فبرايرالماضى، وذلك لدى وصولها للعب لفريق روسي بعد انتهاء موسم الرابطة.
وحُكم على اللاعبة الأمريكية بالسجن تسع سنوات في أغسطس الماضى لحيازتها عبوات سجائر إلكترونية مع كمية من زيت القنب المحرم في روسيا، وأقرت جراينر بالذنب في التهم الموجهة إليها، لكنها قالت إنها لم تكن تنوى خرق القانون أو استخدام المادة المحظورة فى روسيا، حيث لا تسمح القوانين الروسية باستخدام الماريجوانا الطبية داخل البلاد وتعتبرها مادة يعاقب عليها القانون.
ومن صفقة تبادل السجناء بين روسيا وأمريكا إلى بريطانيا
حذرت وزارة الداخلية البريطانية من حدوث "اضطرابات خطيرة فى مطارات المملكة المتحدة خلال عيد الميلاد بسبب الإضرابات المخطط لها من قبل موظفى الحدود، ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية، سينظم الموظفون فى ستة مطارات إضرابات من 23 ديسمبر إلى يوم 26 ديسمبر ومن 28 ديسمبر إلى ليلة رأس السنة الجديدة.
وتأتى تلك الإضرابات في أكثر الأوقات ازدحامًا للسفر، حيث تتزامن تلك الاضرابات مع إضرابات أخرى لعمال القطارات والسكك الحديدية، حيث تعتبر أعياد الميلاد في عام 2022 أول أعياد ميلاد تمكنت فيه شركات الطيران من العمل دون قيود واسعة النطاق بسبب فيروس كورونا وذلك منذ ظهور الفيروس عام 2019.
ومن بريطانيا إلى ألمانيا
امتد تأثير أزمة الطاقة فى أوروبا، إلى عدة قطاعات فى ألمانيا، لكن تأثيرها على القطاع الصحى يعتبر أكثر من غيره، حيث حذرت رابطة مستشفيات برلين، من تعرض حوالى 40% من المرافق الصحية بألمانيا للإغلاق، وذلك بسبب ارتفاع فواتير الطاقة بنسب مرتفعة، في وقت لا تقدم الحكومة الألمانية الدعم الكافى لهذا القطاع، وبحسب بيان الرابطة فإن تأثير الأزمة لا يتوقف عند انسياب العمل بالوتيرة المعتادة، بل إنه سيؤثر حتى على صحة المرضى.
وقال وزير الصحة الألمانى، إن الحكومة الفيدرالية تعمل على حل المشكلة، مؤكدا أنه لا يمكن بأى حال من الأحوال أن تتخلى الحكومة عن المستشفيات في مثل هذه الظروف، مشددا على أن الحكومة لا تسمح بإغلاق المستشفيات بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة.
بث تلفزيون اليوم السابع تغطية إخبارية جديدة من برنامج خارج الحدود، من إعداد وتقديم محمد جمال المغربى، نبدأها مع حضراتكم من تفاصيل صفقة تبادل المسجونين بين روسيا وأمريكا برعاية سعودية إماراتية، حيث أعلنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في دولة الإمارات ووزارة الخارجية السعودية، عن نجاح الوساطة التي قادها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، والأمير محمد بن سلمان ولى العهد السعودى وذلك للإفراج وتبادل مسجونين بين الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا.
وأشار البيان إلى أن أبوظبي استقبلت المواطنة الأمريكية بريتني جراينر عبر طائرة خاصة قادمة من موسكو، حيث أفرجت السلطات الروسية عنها بالتزامن مع استقبال المواطن الروسى فيكتور بوت عبر طائرة خاصة أيضا قادمة من واشنطن، حيث أفرجت السلطات الأمريكية عنه، وذلك بحضور المختصين من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.
ولمن لا يعلم فقد أُلقي القبض على المواطنة الأمريكية جراينر، الفائزة مرتين بالميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية ونجمة الرابطة الوطنية لكرة السلة النسائية الأمريكية، منتصف فبرايرالماضى، وذلك لدى وصولها للعب لفريق روسي بعد انتهاء موسم الرابطة.
وحُكم على اللاعبة الأمريكية بالسجن تسع سنوات في أغسطس الماضى لحيازتها عبوات سجائر إلكترونية مع كمية من زيت القنب المحرم في روسيا، وأقرت جراينر بالذنب في التهم الموجهة إليها، لكنها قالت إنها لم تكن تنوى خرق القانون أو استخدام المادة المحظورة فى روسيا، حيث لا تسمح القوانين الروسية باستخدام الماريجوانا الطبية داخل البلاد وتعتبرها مادة يعاقب عليها القانون.
ومن صفقة تبادل السجناء بين روسيا وأمريكا إلى بريطانيا
حذرت وزارة الداخلية البريطانية من حدوث "اضطرابات خطيرة فى مطارات المملكة المتحدة خلال عيد الميلاد بسبب الإضرابات المخطط لها من قبل موظفى الحدود، ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية، سينظم الموظفون فى ستة مطارات إضرابات من 23 ديسمبر إلى يوم 26 ديسمبر ومن 28 ديسمبر إلى ليلة رأس السنة الجديدة.
وتأتى تلك الإضرابات في أكثر الأوقات ازدحامًا للسفر، حيث تتزامن تلك الاضرابات مع إضرابات أخرى لعمال القطارات والسكك الحديدية، حيث تعتبر أعياد الميلاد في عام 2022 أول أعياد ميلاد تمكنت فيه شركات الطيران من العمل دون قيود واسعة النطاق بسبب فيروس كورونا وذلك منذ ظهور الفيروس عام 2019.
ومن بريطانيا إلى ألمانيا
امتد تأثير أزمة الطاقة فى أوروبا، إلى عدة قطاعات فى ألمانيا، لكن تأثيرها على القطاع الصحى يعتبر أكثر من غيره، حيث حذرت رابطة مستشفيات برلين، من تعرض حوالى 40% من المرافق الصحية بألمانيا للإغلاق، وذلك بسبب ارتفاع فواتير الطاقة بنسب مرتفعة، في وقت لا تقدم الحكومة الألمانية الدعم الكافى لهذا القطاع، وبحسب بيان الرابطة فإن تأثير الأزمة لا يتوقف عند انسياب العمل بالوتيرة المعتادة، بل إنه سيؤثر حتى على صحة المرضى.
وقال وزير الصحة الألمانى، إن الحكومة الفيدرالية تعمل على حل المشكلة، مؤكدا أنه لا يمكن بأى حال من الأحوال أن تتخلى الحكومة عن المستشفيات في مثل هذه الظروف، مشددا على أن الحكومة لا تسمح بإغلاق المستشفيات بسبب ارتفاع تكاليف الطاقة.