قال ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان، فى كلمته أمام القمة الصينية الخليجية المنعقدة فى الرياض، " نجتمع في ظل تحديات وظروف استثنائية تحتم علينا التعاون، مضيفا أن غايتنا لن تتحقق إلا بخروج الميليشيات المرتزقة من الأراضي العربية ووقف التدخل الخارجي بشأنها، مؤكدا أن دول المجلس تواصل بذل الجهود لحل النزاعات الإقليمية والدولية لتحقيق السلام.
وعن العلاقات الخليجية مع الصين، قال ولى العهد السعودى إن هناك فرص استثمار واعدة بين دولنا والصين، مؤكدا أن المجلس يولى أهمية قصوى للشراكة الاستراتيجية مع الصين، لافتا إلى أن القمة تعكس الرغبة المشتركة فى تعزيز التعاون الخليجى الصيني.
وأضاف: إننا بحثنا إنشاء منطقة تجارة حرة خليجية صينية، ونستكشف فرص التعاون مع الصين فى مجالات الأمن الغذائى وسلاسل الإمداد، ونتفق مع الصين على ضرورة مواجهة التحديات المشتركة التى تواجه الإنسانية، موضحا أن الأمن والازدهار لن يتحقق إلا بخروج الميليشيات من المنطقة، والقمة تؤسس لمرحلة تاريخية جديدة فى التعاون الخليجى الصيني".
قال ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان، فى كلمته أمام القمة الصينية الخليجية المنعقدة فى الرياض، " نجتمع في ظل تحديات وظروف استثنائية تحتم علينا التعاون، مضيفا أن غايتنا لن تتحقق إلا بخروج الميليشيات المرتزقة من الأراضي العربية ووقف التدخل الخارجي بشأنها، مؤكدا أن دول المجلس تواصل بذل الجهود لحل النزاعات الإقليمية والدولية لتحقيق السلام.
وعن العلاقات الخليجية مع الصين، قال ولى العهد السعودى إن هناك فرص استثمار واعدة بين دولنا والصين، مؤكدا أن المجلس يولى أهمية قصوى للشراكة الاستراتيجية مع الصين، لافتا إلى أن القمة تعكس الرغبة المشتركة فى تعزيز التعاون الخليجى الصيني.
وأضاف: إننا بحثنا إنشاء منطقة تجارة حرة خليجية صينية، ونستكشف فرص التعاون مع الصين فى مجالات الأمن الغذائى وسلاسل الإمداد، ونتفق مع الصين على ضرورة مواجهة التحديات المشتركة التى تواجه الإنسانية، موضحا أن الأمن والازدهار لن يتحقق إلا بخروج الميليشيات من المنطقة، والقمة تؤسس لمرحلة تاريخية جديدة فى التعاون الخليجى الصيني".