قال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، فى كلمته أمام المؤتمر الصحفى الذى عقد فى ختام القمة العربية الصينية ، إن قمة الرياض تتضمن تعميق التعاون بين الدول العربية والصين. وأعرب عن أمنياته باستمرار تنفيذ ومتابعة إعلان الرياض والقمة العربية الصينية.
وقد أكد أبو الغيط فى كلمته أمام القمة العربية الصينية، أن الصين الشريك التجارى الأكبر لدول العالم العربى، مشيدا بقوة العلاقات العربية الصينية.
وأوضح أبو الغيط أن هناك إرادة سياسية من الجانبين العربي والصينى، لكي تكون هذه العلاقات على هذا المستوى القيادي، معربًا عن تمنياته بأن تستمر القمم بشكل دورى للمحافظة على زخم هذه العلاقات، كما يعد تتويجاً لمسار طويل من النجاح، ولا تقتصر العلاقات بين الجانبين على الاقتصاد والتجارة، بل هي تقف على قاعدة صلبة من التلاقي الثقافي والإنساني بين نظامين حضاريين يضرب كل منهما بجذوره في أعماق التاريخ ولدى كلٍ منهما اعتزاز كبير بهذا العمق الثقافي والحضاري الممتد في الزمن، والمستمر في العصر الحاضر كما لدى كلٍ منهما الرغبة الأكيدة في مد جسور التعاون على كافة المستويات الإنسانية والثقافية والعلمية والأكاديمية.
قال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، فى كلمته أمام المؤتمر الصحفى الذى عقد فى ختام القمة العربية الصينية ، إن قمة الرياض تتضمن تعميق التعاون بين الدول العربية والصين. وأعرب عن أمنياته باستمرار تنفيذ ومتابعة إعلان الرياض والقمة العربية الصينية.
وقد أكد أبو الغيط فى كلمته أمام القمة العربية الصينية، أن الصين الشريك التجارى الأكبر لدول العالم العربى، مشيدا بقوة العلاقات العربية الصينية.
وأوضح أبو الغيط أن هناك إرادة سياسية من الجانبين العربي والصينى، لكي تكون هذه العلاقات على هذا المستوى القيادي، معربًا عن تمنياته بأن تستمر القمم بشكل دورى للمحافظة على زخم هذه العلاقات، كما يعد تتويجاً لمسار طويل من النجاح، ولا تقتصر العلاقات بين الجانبين على الاقتصاد والتجارة، بل هي تقف على قاعدة صلبة من التلاقي الثقافي والإنساني بين نظامين حضاريين يضرب كل منهما بجذوره في أعماق التاريخ ولدى كلٍ منهما اعتزاز كبير بهذا العمق الثقافي والحضاري الممتد في الزمن، والمستمر في العصر الحاضر كما لدى كلٍ منهما الرغبة الأكيدة في مد جسور التعاون على كافة المستويات الإنسانية والثقافية والعلمية والأكاديمية.