قال جلال الرويشان، نائب رئيس وفد الحوثى المفاوض، إن "الوفد العماني يقوم بدور الوساطة بين صنعاء ودول التحالف العربي بقيادة السعودية، وأن هناك أملا بتحقيق شيء".
وأضاف الرويشان: "قد تحصل خطوة جيدة في إطار الموافقة على صرف المرتبات، ولا تزال هناك نقاط خلاف حول هذا الملف".
وتابع: "الوفد العماني حمل أفكارا من دول التحالف في مسألة المرتبات تتعلق بمليون و300 ألف موظف، بينما القضية بالنسبة لنا تتعلق باستحقاقات 30 مليون مواطن يمني".
وأردف الرويشان: "موقفنا ثابت، وسقف مطالبنا يصل لإنهاء الحرب ورفع الحصار وخروج كل القوى الأجنبية، وتعويث آثار الحرب، إضافة لملف المرتبات".
وتابع: "لا يمكن للشعب اليمني أن يموت جوعا وثرواته تنهب في وضح النهار"، مؤكدا أن "التفاوض لإنهاء الحرب ورفع الحصار يكون بين صنعاء ودول التحالف، وبعدها الحل السياسي يكون بين اليمنيين".
واستطرد الرويشان: "الولايات المتحدة لها مصلحة في المنطقة، وعلى دول التحالف أن تحدد مصالحها بعيدا عن التدخل الأمريكي الذي لا يريد سوى حل مشاكله".
وأكمل: "مجلس الأمن تاريخه معروف بكل ما يتعلق بقضايا الصراع في المنطقة، فلا عدالة مطلقة في المجتمع الدولي، بل من يحكم هي المصالح".
قال جلال الرويشان، نائب رئيس وفد الحوثى المفاوض، إن "الوفد العماني يقوم بدور الوساطة بين صنعاء ودول التحالف العربي بقيادة السعودية، وأن هناك أملا بتحقيق شيء".
وأضاف الرويشان: "قد تحصل خطوة جيدة في إطار الموافقة على صرف المرتبات، ولا تزال هناك نقاط خلاف حول هذا الملف".
وتابع: "الوفد العماني حمل أفكارا من دول التحالف في مسألة المرتبات تتعلق بمليون و300 ألف موظف، بينما القضية بالنسبة لنا تتعلق باستحقاقات 30 مليون مواطن يمني".
وأردف الرويشان: "موقفنا ثابت، وسقف مطالبنا يصل لإنهاء الحرب ورفع الحصار وخروج كل القوى الأجنبية، وتعويث آثار الحرب، إضافة لملف المرتبات".
وتابع: "لا يمكن للشعب اليمني أن يموت جوعا وثرواته تنهب في وضح النهار"، مؤكدا أن "التفاوض لإنهاء الحرب ورفع الحصار يكون بين صنعاء ودول التحالف، وبعدها الحل السياسي يكون بين اليمنيين".
واستطرد الرويشان: "الولايات المتحدة لها مصلحة في المنطقة، وعلى دول التحالف أن تحدد مصالحها بعيدا عن التدخل الأمريكي الذي لا يريد سوى حل مشاكله".
وأكمل: "مجلس الأمن تاريخه معروف بكل ما يتعلق بقضايا الصراع في المنطقة، فلا عدالة مطلقة في المجتمع الدولي، بل من يحكم هي المصالح".