من ناحية أخرى، أعلن المجلس الوطني للحد من مخاطر الكوارث وإدارتها في الفلبين، ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات العارمة التي اجتاحت أجزاء من البلاد خلال عطلة عيد الميلاد إلى 52 قتيلا، بينما لا يزال 18 شخصا في عداد المفقودين.
وذكر المجلس - حسبما أوردت قناة (إيه بي إس-سي بي إن) الفلبينية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية - "أن معظم الضحايا سقطوا في منطقة "مينداناو الشمالية" حيث تم تسجيل 26 حالة وفاة بها.
وأضاف المجلس، أن 163 ألف أسرة أو 640 ألف شخص قد تضرروا من الفيضانات العارمة ولا تزال بعض المناطق تشهد انقطاعا في إمدادات الكهرباء والمياه.
وقد أعلنت 22 مدينة وبلدية حالة الكوارث في أعقاب الفيضانات التي اجتاحتها، ذلك في الوقت الذي لا يزال أكثر من 8600 شخص يتواجدون في ملاجئ الطوارئ.
يذكر أن الفلبين تصنف بأنها واحدة من بين أكثر الدول عرضة لتداعيات تغير المناخ، حيث حذر العلماء من أن العواصف تزداد قوة على البلاد كلما ارتفعت درجة حرارة العالم.
من ناحية أخرى، أعلن المجلس الوطني للحد من مخاطر الكوارث وإدارتها في الفلبين، ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات العارمة التي اجتاحت أجزاء من البلاد خلال عطلة عيد الميلاد إلى 52 قتيلا، بينما لا يزال 18 شخصا في عداد المفقودين.
وذكر المجلس - حسبما أوردت قناة (إيه بي إس-سي بي إن) الفلبينية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية - "أن معظم الضحايا سقطوا في منطقة "مينداناو الشمالية" حيث تم تسجيل 26 حالة وفاة بها.
وأضاف المجلس، أن 163 ألف أسرة أو 640 ألف شخص قد تضرروا من الفيضانات العارمة ولا تزال بعض المناطق تشهد انقطاعا في إمدادات الكهرباء والمياه.
وقد أعلنت 22 مدينة وبلدية حالة الكوارث في أعقاب الفيضانات التي اجتاحتها، ذلك في الوقت الذي لا يزال أكثر من 8600 شخص يتواجدون في ملاجئ الطوارئ.
يذكر أن الفلبين تصنف بأنها واحدة من بين أكثر الدول عرضة لتداعيات تغير المناخ، حيث حذر العلماء من أن العواصف تزداد قوة على البلاد كلما ارتفعت درجة حرارة العالم.